اسود الشيعة_وثائق من كتب اهل الخلاف ورد شبهات

‏بالفــديــو ====== جانب من طوفان العراقي لنصرة طوفان الاقصى الفلسطيني . ‎#مليونية_الاكفان_لنصرة_الطوفان

الجيش العراقي وهم يرتدون الاكفان لنصرة طوفان الاقصى

{ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ لَا يُصِيبُهُمْ ظَمَأٌ وَلَا نَصَبٌ وَلَا مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَطَئُونَ مَوْطِئًا يَغِيظُ الْكُفَّارَ وَلَا يَنَالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَّيْلًا إِلَّا كُتِبَ لَهُم بِهِ عَمَلٌ صَالِحٌ ۚ إِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ} [التوبة : التجمع العراقي لنصرة طوفان الاقصى

‏طوفان الأقصى الجمعة موعدنا في ساحة التحرير # الشاعر محمد الأعاجيب...

مشاهد من ساحة التحرير الان في بغداد دعما للقضية الفلسطينية

توجه ابناء جنوب العراق الى بغداد للمشاركة في التجمع لدعم القضية الفلسطنية

تحدي نطلب رواية واحده تذكر ابو بكر قتل مشرك او كافر

سلسلة شبهات وردود(6) فضيلة مبيت علي ع في فراش النبي ليلة المبيت لم تسلم هي الأخرى من شبهات القوم فقد راحوا يطرحون الشبهات تلو الشبهات والتشكيكات تلو التشكيكات لإسقاط هذه المنقبة العظيمة لأمير المؤمنين يقولون: إن رسول الله(ص)أخبر عليا ع بجاته ليلة المبيت وأنه لن يصيبه مكروه أبدا وعليه فإن عليا ع بات مطمئنا ومرتاح البال لإخبار النبي له وتطمينه إياه فأين هي الفضيلة في هذا المبيت مع العلم بالنجاة؟؟؟ ِ والجواب على هذه الشبهة هو أن يقال: أولا/ لايوجد نص يشير إلى أن النبي(ص) قد أخبر عليا ع بنجاته ليلة المبيت فهذه الدعوى محض إفتراء لاصحة له ولا أساس فإن روايات التاريخ والسيرة لم تشر إلى ذلك وعليه فمن يدعي أن عليا ع مخبر بنجاته في تلك الليلة أن يبرز الدليل على دعواه ليكذب ما قلناه ثانيا/ لو سلمنا جدلا أن عليا ع مخبر بذلك فإن ذلك لن ينفي عنه الفضيلة أبدا فإن النبي وإن أخبره بنجاته الا أنه لم يخبره بسلامته من الأذى فإن النبي لم يخبره بسلامته من الأسر وقطع الأعضاء والتعذيب فقد ينجو الإنسان من القتل ولكن يخرج من المعركة بان تقطع يده او يجدع أنفه أو تفقأ عينه وقد يصاب بإصابات يتمنى الموت دونها وهذا ماحصل لعلي ع فإن المشركون كانوا يرمونه بالحصى وهو يتألم حتى شك المشركون بالأمر فإنهم كانوا يحصبون رسول الله بالحصى ولا يتألم فقد روى الحاكم في المستدرك طبعة دار الكتب العلمية ج3 ص5 مانصه:(حدثنا : أبوبكر أحمد بن إسحاق ، ثنا : زياد بن الخليل التستري ، ثنا : كثير بن يحيى ، ثنا : أبو عوانة ، عن أبي بلج ، عن عمرو بن ميمون ، عن إبن عباس (ر) قال : شرى علي نفسه ، ولبس ثوب النبي (ص) ، ثم نام مكانه ، وكان المشركون يرمون رسول الله (ص) ، وقد كان رسول الله (ص) ألبسه بردة ، وكانت قريش تريد أن تقتل النبي (ص) ، فجعلوا يرمون علياًً ، ويرونه النبي (ص) ، وقد لبس بردة ، وجعل علي (ر) يتضور ، فإذا هو علي ، فقالوا : إنك للئيم إنك لتتضور ، وكان صاحبك لا يتضور ولقد إستنكرناه منك ، وقد عقب عليه الحاكم بقوله:هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه ،  ووافقه الذهبي فرسول الله ص حتى لو أخبر عليا ع بنجاته تلك الليلة الا أنه لم يخبره بسلامته من الأذى وعليه فلعلي عظيم منزلة وعلو شأن في تحمله الأذى في سبيل نجاة النبي ثالثا/ يكفي في كون ذلك فضيلة ومنقبة عظيمة هو يقين علي ع وعظيم صدقه بإخبارات النبي وهذا لم يكن يفعله كثيرون ممن صحبوا النبي فإن الواحد منهم حتى مع إخبار النبي له بالنجاة لم يكن ليحصل له هذا اليقين الذي حصل لعلي ع في تلك الليلة ولسنا ندعي كذبا أو رجما بالغيب فدونكم أيها المخالفون ماحصل لأبي بكر في الغار فإنه رغم التطمينات والتي طمنه النبي بها وأنه سينجو ورغم ما رءاه من معجزات في تلك اليوم ورغم تصديقه النبي لم يهدئ روعه ولم يطمئن له بال فنقول إن من أعظم فضائل علي ع في تلك الواقعة هي يقينه بالله ورسوله الأعظم وتصديقه بإخباراته وهذا لا يتأت لكل أحد من الناس