𝐙𝐀

وچنت أخَاف يصّيرلي الصايِرلي هَسه..

ما بيَة حَيل اخِذ نِفَس ما عِندي واهِس للحَچي من برّة تِلگاني ابتسِم ومِن جوّة اطِك مِن البَچي ما بيّة اكمَّل هالدَرُب تعبَان ، خلوني انتِچي ...

انتَ لو غلطة بحياتي هَم اعيدك ادري أسِتاهل الأحِسن بَس اريدك...

بعد ما ادورك حلم لو ردت انام ولا اريدك تمُر باحلامي

بَالك تصِيح بحِزن صَوت الحِزن مَسموع ..

اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وَلِيَّ اللهِ وَابْنَ وَلِيِّهِ ،لَقَدْ عَظُمَتِ الْمُصيبَةُ وَجَلَّتِ الرَّزِيَّةُ بِكَ عَلَيْنا وَعَلى جَميعِ الْمُسْلِمينَ، فَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً قَتَلَتْكَ، وَاَبْرَأُ اِلَى اللهِ وَاِلَيْكَ مِنْهُمْ ،اَلسَّلامُ عليك ياسيدي ومولاي القاسم بن الامام الحسن المجتبى ورحمة الله و بركاته.

اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ رَسُولِ اللهِ ،اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ نَبِيِّ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ الْحسَنِ الشَّهيدِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الشَّهيدُ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الْمَظْلُومُ وَابْنُ الْمَظْلُومِ، لَعَنَ اللهُ اُمَّةً قَتَلَتْكَ، وَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً ظَلَمَتْكَ، وَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً سَمِعَتْ بِذلِكَ فَرَضَيِتْ بِهِ. اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وَلِيَّ اللهِ وَابْنَ وَلِيِّهِ، لَقَدْ عَظُمَتِ الْمُصيبَةُ وَجَلَّتِ الرَّزِيَّةُ بِكَ عَلَيْنا وَعَلى جَميعِ الْمُسْلِمينَ، فَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً قَتَلَتْكَ، وَاَبْرَأُ اِلَى اللهِ وَاِلَيْكَ مِنْهُمْ ،اَلسَّلامُ عليك ياسيدي ومولاي القاسم بن الامام الحسن المجتبى ورحمة الله و بركاته.

اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وَلِيَّ اللهِ وَابْنَ وَلِيِّهِ ،لَقَدْ عَظُمَتِ الْمُصيبَةُ وَجَلَّتِ الرَّزِيَّةُ بِكَ عَلَيْنا وَعَلى جَميعِ الْمُسْلِمينَ، فَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً قَتَلَتْكَ، وَاَبْرَأُ اِلَى اللهِ وَاِلَيْكَ مِنْهُمْ ،اَلسَّلامُ عليك ياسيدي ومولاي القاسم بن الامام الحسن المجتبى ورحمة الله و بركاته.

السّلامُ عَلى مَن فَدى عَمَّهُ بِدِمائه السّلامُ عَلى عَريسِ الطُّفوف "القاسمُ اِبنُ الحَسَن".

اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا أَبَا الْفَضْلِ الْعَبَّاسَ بْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنينَ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَابْنَ سَيِّدِ الْوَصِيِّينَ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَابْنَ أَوَّلِ الْقَوْمِ إِسْلاماً ، وَّأَقْدَمِهِمْ إِيْمَاناً وَّأَقْوَمِهِمْ بِدِينِ اللهِ ، وَأَحْوَطِهِمْ عَلَى الإِسْلامِ