عذّبه

دائماً أدع الله أن يرشدك للطريق الصحيح وإستبانة السعي..في الزمان هذا البدايات مُغرية جداً جداً، حتى إنها قد تصل المرء لأن لا ينظر لصفاء الوجهه، تُغريه للحد الذي يجعله يصد عن الوضوح، راكضاً خلف سراب.

‏افا ياصدري ضقت من جاير الوقت ! ‏خابرك ياصدري تشيل الثقايل .

‏"لم تكنّ عابرًا كقطاع الطرق، بل كنتَ كل اتجاهاتي فأينما حلتْ ضحكة منك أزدهر طريقي وأن غدرتكَ دمعتكَ غرقَ اتجاهي".

‏تعديت مبدأ سعد بن جدلان اللي يقول : "دام تمشي مشها" وصلت لمرحلة حتى لو ماتمشي أمشيها..

" طيب .. ‏أنا مانسيتك حتى أتذكرك ، وحتى الآن لازلت تغفو بين رعشة الرغبات والحقيقة الضائعه "

‏"إني وبطريقة ما، أشعر بأني أود التعبير عن شيءٍ لا يُعبر، لايمكنني أن أعامله على هيئة حديث، يبدو وكأنه وُجد ليكون شعورًا فقط، تشعر به، يمر من خلالك، ولا يمكنك أن تراه أو تكتبه أو حتى تشاركه كنوع من التخفيف"

إن أسوأ ما قد يحل بالمرء، أن تذهب كل تضحياته أدراج الرياح، أن يظن بأن مثله لا يهون، فـيهان في النهاية و دون أن يكون متأهبًا لذلك.