cookie

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربة التصفح الخاصة بك. بالنقر على "قبول الكل"، أنت توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط.

avatar

حزب الدعوة الاسلامية

مشاركات الإعلانات
1 467
المشتركون
+224 ساعات
+37 أيام
+830 أيام

جاري تحميل البيانات...

معدل نمو المشترك

جاري تحميل البيانات...

بسم الله الرحمن الرحيم (يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ) المجادلة: 11 في مثل هذا اليوم 4 تموز 2010 رحل إلى جوار ربه الكريم المرجع الفقيه والمفكر الإسلامي الكبير سماحة آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله -رضوان الله تعالى عليه- بعد أن ترك أثرا واضحا في مسيرة الفكر والإحياء الاسلامي والعودة إلى الدين وتنمية الوعي لدى الأجيال بواجباتهم إزاء عقيدتهم، وألهم الحماس للعمل والجهاد من أجل سيادة أحكام الشريعة في الحياة. لقد نذر السيد فضل الله نفسه للمشروع الإسلامي عالما ومبلغا وخطيبا ومفكرا وفقهيا ومؤلفا ومفسرا للقرآن الكريم، فكان معطاءً ومبدعا وغزيرا في نتاجه الفكري والمعرفي المواكب للعصر، وقد استفاد منه وتأثر به كل من قرأ له واستمع إليه لقوة بيانه ووضوح حجته وصدقه وإخلاصه. وهو من المساهمين الرواد الذين أوقدوا شعلة الصحوة الإسلامية بعد منتصف القرن الماضي في ساحات العمل المختلفة ورعوا تطورها حتى تحولت إلى دولة وتجارب وتيارات سياسية إسلامية جماهيرية تقف بعزم واقتدار في كل مكان. وامتاز فكر السيد فضل الله بالأصالة والحركية والمعاصرة والاعتدال، وهو بذلك لم يقف عند حدود دولة أو جماعة بل أصبح ملهما لكل من يعمل من أجل بقاء المشروع الاسلامي في الصدارة. وكان سماحته رجل المواقف الصريحة والشجاعة في مواجهة الكيان الصهيوني والاستكبار العالمي ووكلائهم في المنطقة، مما حدى بهم إلى القيام بمحاولات عديدة لاغتياله، جراء عدم مهادنته لقوى الشر والعدوان، ونصرته لقضية الشعب الفلسطيني المظلوم، ولقضايا المسلمين العادلة في العالم. إننا إذ نفتقد وجود هذا العالم العامل والفقيه الورع ونشعر بخسارته ومساحة الفراغ الكبير الذي تركه، ندعو الجيل الإسلامي الصاعد إلى أن ينهل من معين فكره الأصيل وينهض بمسؤولياته في استئناف الإسلام دوره وقيادته للحياة بأقوى ما يكون. الرحمة والرضوان لروحه الطاهرة. حزب الدعوة الإسلامية المكتب السياسي 4 تموز 2024 27 ذو الحجة 1445
إظهار الكل...
بسم الله الرحمن الرحيم (وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَنُرِيَ فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا مِنْهُم مَّا كَانُوا يَحْذَرُونَ) القصص: 6 في يوم عيد الاضحى من كل عام يستعيد العراقيون جميعا ذكرى نهاية رأس الفساد في الأرض وقاتل العراقيين الطاغية صدام الذي بلغ اجرامه حدا لم نجد مثله في تاريخ الطغاة والجبابرة في العراق والعالم. في مثل هذا اليوم انتقم الله من سفاح كان يتلذذ بجراح وصراخ ضحاياه، لقد قتل مئات الآلاف ولم يشبع حقده وغيضه، إذ صب العذاب على العراقيين صبا بكل انتماءاتهم ومذاهبهم وقومياتهم، فمن جرائم الاهوار وجنوب العراق والمقابر الجماعية فيها وقصف العتبات المقدسة وقتل الشيوخ والأطفال والنساء اللاجئين إليها، إلى تصفية المعارضين والضباط في المناطق الغربية، إلى حلبجة والأنفال، إلى الاعتداءات على دول الجوار ثم، زج العراق في محرقة الاحتلال وتداعياته. يستحضر أبناء الشهداء والمعذبين هذه الذكرى وكلهم فخر ويقين بأن الدم والجرح قد انتصر على السيف، والحق على الباطل. إن حزب الدعوة الإسلامية ليفخر أيما فخر بأن نهاية الدكتاتور الظالم والمتفرعن صدام كانت بتوقيع أحد قادته الشجعان، في وقت كانت الخطط والمؤامرات تتوالى وكادت أن تنجح في قلب الموازين وابقاء الطاغية حياً وتهريبه خارج البلاد، من أجل تدوير عجلة القهر والاضطهاد مرة أخرى ولتدمير ما تبقى من العراق والعراقيين .. وهو ما يشير إلى أن البعث سيبقى عدوا لهذا الشعب وستظل المعركة معه مستمرة بلا هوادة للحيلولة دون تسلله مرة أخرى إلى أجهزة الدولة. فطوبى لليد التي وقعت على ازاحة ذلك الكابوس الجهنمي من صدر الوطن الحبيب. وهنيئا للعراقيين وهم يعيشون في بحبوحة من الحرية غير المسبوقة، وفي برهة جديدة من التاريخ. حيث تنفس أحرار العالم الصعداء وهم يرون انهيار صنم من اصنام الشيطان والظلم الفضيع في العالم يرمى في سلة مهملات التاريخ ملتحقا بمن سبقه من الطواغيت والجبابرة. حزب الدعوة الإسلامية المكتب السياسي 16 حزيران 2024 9 ذو الحجة 1445
إظهار الكل...
بسم الله الرحمن الرحيم (إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ) غافر: 51 يقف العراقيون اليوم باعتزاز وإكبار أمام ذكرى صدور فتوى الدفاع الكفائي من المرجع الأعلى الإمام السيد السيستاني -دام ظله الوارف- حيث انبرى لخطر داعش الإرهابي بحمية هاشمية علوية، لا تميز بين عراقي وآخر، لأن الجميع هم أبناؤه، والدفاع عنهم واجب شرعي. لقد أسقطت تلك الفتوى المباركة كل الرهانات الداخلية والخارجية على تفكيك البلاد وكسر عرى الأخوة والوحدة الوطنية بين العراقيين، وإرجاع عقارب التاريخ إلى الوراء. إن الفتوى المباركة قد وحدت الجهود والاتجاه العام في البلاد واستنفرت الطاقات وأثارت الحماس وملأت الساحات والخنادق برجال أشداء، لبوا النداء الشرعي والوطني دفاعا عن أرضهم وأبناء شعبهم شركاء الوطن الواحد والمصير المشترك، وقد عملت الحكومة العراقية آنذاك برئاسة السيد نوري المالكي بسرعة فائقة في تنظيم الجهود ورص صفوف المتطوعين وتوفير المستلزمات المطلوبة لجهادهم. إن الإمام السيستاني بموقفه الإنساني والإسلامي والوطني قد تصدر صدر صفحات التاريخ بجدارة واستحقاق نادر، وسوف تنظر الأجيال له بفخر وزهو لمواقفه الكريمة التي حمت السلم الأهلي، وحقنت الدماء، وكانت خيمة واسعة للجميع. اليوم إذ يستحضر العراقيون دور هذه الفتوى في دفع الغربان السود من شذاذ الآفاق عن العراق، فانهم يدركون أن مسؤوليتهم هي حفظ استقرار البلاد وأمنه المستتب واستمرار نظامه السياسي، والحيلولة دون تكرار تلك الأحداث المؤلمة بوحدة صفهم وقرارهم والحذر من أعدائهم المتربصين. إننا نشيد بتضحيات الشباب والشيوخ الذي تدافعوا إلى الجبهات والقواطع استجابة لهذه الفتوى التاريخي وسجلوا أروع الملاحم البطولية بتكاتف قوات الحشد الشعبي مع جميع أبناء قواتنا المسلحة والأمنية. نعاهد مرجعيتنا الرشيدة التي هي القيادة الشرعية للأمة المتمثلة بالإمام السيد السيستاني على الولاء والوفاء، وأن نعمل تحت ظلها ووفقا لتوجيهاتها القيمة من اجل عقيدتنا ووطننا وشعبنا. أدام الله عزة وبقاء مرجعيتنا الرشيدة، ورحم شهداءنا الأبرار، وتحية للمرأة العراقي المضحية والصابرة والدة الشهداء والمصابين. حزب الدعوة الإسلامية المكتب السياسي 13 حزيران 2024 7 ذو الحجة 1445
إظهار الكل...
مقتطفات من لقاء السيّد الأمين العام للحزب اليوم في لقائه على الشرقية : السيد المالكي: حزب الدعوة الاسلامية لديه قاعدة جماهيرية كبيرة السيد المالكي: لا توجد اي قيود تمنع من عودة حزب الدعوة الاسلامية لتولي السلطة السيد المالكي: ما يميز حزب الدعوة ان اي عضو فيه عندما يخرج منه يبقى داعية السيد المالكي: حزب الدعوة الاسلامية متميز بتأريخه وان قيادته جماعية السيد المالكي: لم احضر اي جلسة مباحثات بشأن استقالة عادل عبد المهدي من المنصب السيد المالكي: سوف ابارك اي تقارب يحصل بين اي طرفين من اطراف المعادلة السياسية السيد المالكي: يجب على الاخرين تقبل اراء القوى التي تتحالف فيما بينها السيد المالكي: نحن والتيار الصدري ننتمي الى مدرسة واحدة ويدي ما زالت ممدودة لهم السيد المالكي: القوى السياسية تريد ان تضمن سلامة العملية السياسية التي تنتمي لها السيد المالكي: الحكومة ستكون ماضية بالاتجاه الصحيح اذا التزمت بالمواثيق والعهود السيد المالكي: رئيس الوزراء لا يأتي الا وفق التوافقات والتفاهمات السياسية السيد المالكي: الرهان على عدد المقاعد وحده في تسمية رئيس الوزراء خاسر السيد المالكي: الجيل الاول في العملية السياسة اكثر جدية وحرصا لانه واكب الصعوبات التي مر بها العراق السيد المالكي: لا نريد ان تستمر مشكلة عدم حسم منصب رئيس البرلمان السيد المالكي: حريصون على ان تتم العملية الانتخابية لاختيار رئيس جديد للبرلمان السيد المالكي: لا نريد ان يبقى مجلس النواب يدار بالوكالة السيد المالكي: دعوت القوى السنية للاتفاق على مرشح توافقي لرئاسة البرلمان السيد المالكي: القوى السياسية بالاجماع ونحن بضمنهم لم نقبل بالفوضى التي رافقت جلسة انتخاب رئيس البرلمان السيد المالكي: توظيف المال السياسي في العملية الانتخابية يقضي على روحيتها السيد المالكي: الكلام حول اجراء انتخابات مبكرة اشتد في الاونة الاخيرة السيد المالكي: اجراء الانتخابات المبكرة ورد في البرنامج الحكومي السيد المالكي: لا توجد حاجة لحل البرلمان من اجل اجراء انتخابات مبكرة السيد المالكي: الدوائر المتعددة في الانتخابات جرى فيها حيف كبير كونها لم تقم على اسس علمية السيد المالكي: ينبغي اعادة توزيع الدوائر الانتخابية وفق اسس علمية السيد المالكي: ائتلاف دولة القانون يؤيد اجراء انتخابات مبكرة في مدة اقصاها نهاية العام الجاري السيد المالكي: نحذر من توظيف مخصصات المحافظات من الموازنة لمصالح انتخابية السيد المالكي: الظروف الامنية في السنوات الماضية كانت لا تسمح للمحافظات بتنفيذ المشاريع السيد المالكي: المراقبة موجودة على المحافظات ومن يثبت تقصيره يحال الى النزاهة السيد المالكي: عرض علينا فرصا للاعمار والبناء بفوائد قليلة جداً السيد المالكي: قانون البنى التحتية كان يتضمن تشييد مشاريع خدمية عدة السيد المالكي: جهات سياسية وضعت عقبات امام قانون البنى التحتية السيد المالكي: هناك احداث كبيرة ساهمت بخلق وعي جماهيري بضمنها اخراج القوات الاجنبية واعدام صدام واخراج العراق من الفصل السابع السيد المالكي: اغلب المستشفيات التي شيدت عندما كنت رئيسا للوزراء كانت نسبة انجازها 95 بالمئة السيد المالكي: الاعتداء على المطاعم في بغداد امر مرفوض كون اصحابها عراقيين السيد المالكي: دعوت الجهات الحكومية ومنها وزارة النفط الى تعيين اصحاب العقود في ذي قار السيد المالكي: العراق لا يطبع مع الكيان الصهيوني
إظهار الكل...
https://www.facebook.com/share/p/64sNFqXgS77ytQDu/?mibextid=oFDknk بسم الله الرحمن الرحيم (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ) سورة المائدة: 55 نقدر عاليا جهود مجلس النواب بجميع أعضائه وكتله ورئاسته الموقرة على تشريع قانون العطلات الرسمية والمناسبات الوطنية في البلاد. إننا نعتقد أن إقرار يوم الغدير عطلة رسمية هو إعلاء للقيم الإسلامية والإنسانية الأصيلة التي جاء بها الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله وسلم)، وتذكير بالمواقف النبيلة والشجاعة في تاريخنا الإسلامي، التي يجب أن تستلهم منها الأجيال المتعاقبة دروس العزة والإباء والتضحية والفداء في الدفاع عن عقيدتهم وعزة وطنهم وحرية شعبهم وكرامته إقتداء بسيرة عظمائه الابرار. إن يوم الغدير هو مناسبة للوحدة والمحبة في ظل الرسالة الإلهية وتحت خيمة الوطن الواحد، وليس للتمييز ووضع الحواجز، لأن الإمام علي (عليه السلام) خليفة لكل المسلمين، وجعل من الكوفة في العراق عاصمة لدولتهم المترامية الأطراف، وإن كل ما يخصه فهو يخص عموم المسلمين وليس طائفة منهم. فلنجعل من الغدير يوما للمواخاة الوطنية والتعايش السلمي بين العراقيين من كل المذاهب والمكونات، ومناسبة لرفع كل أنواع التمييز بين العراقيين الذي ورثوه من النظام البائد، وللعيش معا كإخوة مواطنين لهم حقوق دستورية متساوية. حزب الدعوة الإسلامية المكتب الإعلامي ٢٢ آيار ٢٠٢٤ ١٣ ذو القعدة ١٤٤٥
إظهار الكل...
Log in or sign up to view

See posts, photos and more on Facebook.

Photo unavailableShow in Telegram
أمين عام حزب الدعوة الإسلامية السيد نوري المالكي و عبر حسابه على منصة X يعزي قائد الثورة الإسلامية والشعب الإيراني المسلم بوفاة الرئيس الإيراني ووزير الخارجية ورفاقهم بتحطم طائرتهم يوم أمس .
إظهار الكل...
بسم الله الرحمن الرحيم (مِّنَ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ رِجَالࣱ صَدَقُوا۟ مَا عَـٰهَدُوا۟ ٱللَّهَ عَلَیۡهِۖ فَمِنۡهُم مَّن قَضَىٰ نَحۡبَهُۥ وَمِنۡهُم مَّن یَنتَظِرُۖ وَمَا بَدَّلُوا۟ تَبۡدِیلࣰا ) الأحزاب: ٢٣ يعرب حزب الدعوة الإسلامية عن عميق المواساة، وأصدق مشاعر الأسى باستشهاد رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية سماحة آية الله السيد ابراهيم رئيسي، ووزير الخارجية الدكتور حسين أمير عبد اللهيان وعدد من الشخصيات الرسمية والعلمائية في حادثة سقوط الطائرة المروحية التي كانت تقلهم في شمال غرب البلاد. لقد خدم فخامة السيد رئيسي الجمهورية الإسلامية بإخلاص وتفان في كل المواقع التي تقلدها، وكان رجل الدولة الكفوء والنزيه والطموح في تقديم أفضل ما يمكنه من أجل رقي شعبه وتقدم بلاده، وتصدى لمسؤولية الرئاسة في مرحلة حساسة أثبت فيها من خلال انجازاته في مدة قصيرة بأنه أهل لثقة شعبه وقائده. إن خسارته هي خسارة لكل المسلمين الذين نذر نفسه للدفاع عن عقيدتهم وقضاياهم العادلة. لقد اجتازت الجمهورية الاسلامية تجارب قاسية ومرت بظروف صعبة في مسيرتها المباركة ولكنها بالارادة الصلبة وبعزيمة شعبها الغيور والشجاع تغلبت عليها، وجعلت منها فرصا للتطور والتقدم والنهضة الكبيرة التي جعلت من إيران دولة اقليمية مهابة وقوة كبرى في المنطقة والعالم. وبهذه المناسبة الاليمة نتقدم بأحر التعازي إلى قائد الثورة الإسلامية الإمام الخامنئي -حفظه الله تعالى- والشعب الإيراني المسلم الشقيق وإلى عوائل الشهداء الكريمة المفجوعة، ولهم التأسي في مصيبتهم الاليمة بالإمام الحسين عليه السلام وأهل بيته في كربلاء، داعين الباري عز وجل أن يمن على الشهداء بعلو الدرجات في أعالي الجنات، وأن يلهم الجميع الصبر والسلوان، وأن يديم عزة الجمهورية الإسلامية ويحفظ شعبها في ظل قيادتها الشجاعة والرشيدة. ولا حول ولاقوة الا بالله العلي العظيم حزب الدعوة الإسلامية المكتب السياسي ٢٠ آيار ٢٠٢٤ ١١ ذو القعدة ١٤٤٥
إظهار الكل...
اختر خطة مختلفة

تسمح خطتك الحالية بتحليلات لما لا يزيد عن 5 قنوات. للحصول على المزيد، يُرجى اختيار خطة مختلفة.