شِعْرٌ، وغَيرُهُ

ولو قُلتِ طأ في النار أعلم أنَّهُ رضىً لكِ أو مدنٍ لنا من وصالكِ لقدّمتُ رجلي نحوها فوطئتُها هُدىً مِنكِ لي أو ضَلَّةً من ضَلالِكِ

هاي عليمن

بس كل يوم ما اكعد

كل يوم اكول باجر اصور الشمس الفجر حتى انشره وية الصورة

إِذا طَلَعَت شَمسُ النّهارِ فَسَلِّمي فَآيَةُ تَسليمي عَلَيكِ طُلوعُها بِعَشرِ تَحِيّاتٍ إِذا الشّمسُ أَشرَقَت وَعَشرٍ إِذا اِصفَرَّت وَحانَ رُجوعُها

إِذا هِيَ زادَت في النَوى زادَ في الهَوى فَلا قَلبُهُ يَسلو وَلا هِيَ تَرحَمُ

وإنَّ جِراحَ الحُرِّ نورٌ لِقَلبِهِ تُهَذِّبهُ حَتى يُجيدَ التفرُّسا

هاي احلى