مساحة رمادية.

من اصعب التغريدات التي شاهدتها . تخيل معي ما هو شعوره وهو يكتب هذه الكلمات البسيطة .. وهو يتخيل الموقف . حسبي الله ونعم الوكيل

"فش اشي رح يوقفنا عن عملنا وايصال رسالتنا ولو لآخر لحظة ولو آخر يوم ان شاء الله"... كانت هذه آخر كلمات المتطوع في الهلال الأحمر فؤاد أبو خماش قبل أن يستشهد مع ثلاثة من زملائه عقب قصفهم من قبل جيش الاحتلال

هذه قناة طالبة علم مجتهدة.. أحسبها مفيدة بإذن الله فيها مناقشات وأسئلة تخص الفقه الحنبلي. أسأل الله أن ينفع بها ويكتب أجر صاحبتها. https://t.me/fqhhnbly

أنا الشهيدة أريج جهاد مشتهى، عمري 23 عامًا. كرهت أن أكون رقمًا، لذلك أُحدِّثُكم عني، كي تتذكروني كإنسان أَحبَّ الحياة وكان يود لو تحققت أحلامه. "أنا فتاة المطر، ولدت في تاريخ مميز في 21/01/2001، أحب بحر غزة، لكني أَكره تلك الحدود التي جعلت البحر متنفسي الوحيد، أطوف بالطائرة الورقية إلى خارج غزة لعلي أصل إلى كل فلسطين، أعيش الحياة بطفولة وأحلام رقيقة، أحب القهوة والقمر والغيوم...". أملت أريج في الحياة أطول مما عاشت لربما تنعم الآن بتحقيق أحلامها في السماء التي تحب. رحلت أريج وعائلتها على عدة مرات: استشهدت أختها عزة أولا ثم رحلت أريج في 21/11/2023 مع والدتها سلمى وأخوها أحمد وزوجته سحر وأبنائهم وأختها هبة وأختها عبير وزوجها وأبنائها، وبقيت "أماني" الناجية الوحيدة من العائلة، تعيش على ذكراهم وتذكرنا بأن أريج ليست رقمًا. #شهداء_غزة

#فيديو ابنة الصحفي وائل الدحدوح خلال وداع شقيقها حمزة: "أمانة ظل إلنا يابا..يابا ملناش حدا غيرك"

كنا قد نشرنا استبياناً عن مدى تأثير أحداث غزة في سلوكنا، واشترك فيه أكثر من 70 ألف شخص على كل من يوتيوب وتلغرام. في هذا اللقاء المشترك مع الأخ الدكتور كريم حلمي، طبيب الصحة النفسية والكاتب ذي القلم المعبر بعمق، نود أن نستعرض معكم نتائج هذا الاستبيان ونعلق عليها، راجين أن يكون هذا اللقاء شاحناً للهمة ومصححاً للمسار. الموعد: الليلة الساعة الثامنة والنصف بتوقيت مكة المكرمة-بث مباشر نضع لكم رابطه في موعده بإذن الله. سلوا الله لنا التوفيق في هذا البث ولإخواننا ثباتاً ونصراً.

⭕ القيادي في حماس محمد نزال للجزيرة مباشر: نحن في صراع مفتوح والمقاومة لا تطلب من أحد الرد وإنما هي من سيتولى الرد .

رحمه الله ورضي عنه

ما لا يفهمه اليهود أن هذه القِتلة الشريفة يتمناها كل المجاهدين الذين يقاتلونهم، ويتمناها ألوف من المسلمين ممن يتمنون قتالهم، إنما يرجو المسلم قبلها النكاية في هؤلاء المجرمين بقدر الطاقة، وتمريغ وجوههم في التراب، وهدم دولتهم الكافرة الباغية على أم رؤوسهم، والقيام بحق الله ببسط سلطان دينه في أرضه، ثم لا أحد من المجاهدين بعد ذلك يتمنى أن يموت على فراشه موتة طبيعية كما يسمونها، بل كلهم يرجوا خاتمة شريفة كهذه!