يامهدي فاطمة

أنصار الإمام الحسين عليه السلام الجامعة العظمى لتَعلم دروس الوفاء والنُصرة لإمام الزمان عجَّل الله تعالى فرجه الشريف ...

عَجبا للرعب الذي يَدب في الأرواح عند استقبال ليلة السابع .....! وكأنَّ الله تعالى يملأ بها كُل الوجود رَهبة لقمر بني هاشم !! ليلة تَحبس الأنفاس.....لاشبيه لها

عَجبا للرعب الذي يدب في الأرواح عند استقبال ليلة السابع ..... وكأنَّ الله تعالى يملأ بها كُل الوجود رَهبة لقمر بني هاشم !! ليلة تحبس الأنفاس.....لاشبيه لها

تُربةً حمْراءَ كانُوا...قبْلَ أرضٍ وسماءِ خِلتُهُمْ جاءُوا عطاشى...خُلِقُوا مِنْ دُونِ ماءِ جُــبِلوا عِشْقاً بِعشقٍ...ووفاءًا بِوَفاءِ إبْتدَوْا مِنْ كَربلاءٍ...وانتهَوْا في كربلاءِ مِثلَمَا الكَرارُ لاقى مرحَبَا لسيوفِ الموتِ قالوا:"مَرْحَبا" خيبرٌ نادتْ حُنَيْنْ...إنَّهُمْ صحْبُ الحُسيْنْ ٣/هُمْ حَوَارِيُّو حُسينٍ...طَفُّهُمْ غضٌّ جديدُ فلْسَفُوا الموتَ نشيداً...فاعتَلى ذاكَ النشيدُ: "ألحسينُ السبطُ يبقى...وستفنى يَا يزيدُ" آيــَةُ التَّطهيرِ قَالَتْ...(إنَّما اللهُ يُرِيدُ) صُحْبةٌ ضُمَّتْ إلى خيرِ بيوتْ وسواها مِنْ (بيوتِ العنكبوتْ) هُمْ نُجُومُ الثقلين...إنهم صحبُ الحُسينْ

"حبيبٌ"شابْ…إيمانا بقلبٍ ذابْ…هَيْمانا شبابًا آبْ…ما لانا كليثِ الغابْ…طعَّانا حبيبٌ إذْ أتى للغاضريَّهْ سريعا زارَ فخرَ الفاطميهْ بذا التعظيمِ قدْ نالَ العطيَّهْ مَزاراً خَصَّهُ دونَ البقيَّهْ نالَ المراتبْ للسِّبطِ "كاتبْ" أضحى مثالَ القُربِ طوبى لهُمْ من صَحبِ !

لفتيةٍ آمَنوا باللهِ فاعتزلوا لجانبِ الطَّفِّ لا للكهفِ رُهبانا قَضوا وكلٌّ كما تهوى حَفظيتهُ مُرمَّل الخدِّ دونَ الخيلِ ظمآنا لو اطَّلعتَ عليهم لامتلأتَ بما قَد أرهبوا الدهرَ إشفاقًا وتَحنانا وعلى أنصار الحُسين الذين بَذَلوا مُهَجهُم دون الحُسينِ عليهِ السّلام*

طفُّ الفدا قال : ألحبُّ أفعالْ قدْ أبدعوا في الحبِّ طوبى لهُمْ من صحبِ !

ماكو ياليتنا...ب كربلاء ها هنا....

إنفتح باب السمه بدعوه من فاطمة..

هالليلة نحسبها قدر.......لو ليلة العاشر