cookie

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربة التصفح الخاصة بك. بالنقر على "قبول الكل"، أنت توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط.

avatar

صفِيّة مُصطفى|شُكرًا وعفوًا🇵🇸

إن رحلتُ اليومَ فصَوتُ كلماتِي هذي هُو الأثر،وإن بقِيتُ لِلغد فأنا أتُوقُ لِتركِ شيءٍ أسمى وأبقى..! شُكرًا..وعفوًا 💙✨ #صفِيّة_مُصطفى

إظهار المزيد
مشاركات الإعلانات
15 255
المشتركون
+324 ساعات
+127 أيام
+430 أيام

جاري تحميل البيانات...

معدل نمو المشترك

جاري تحميل البيانات...

فيرضخ له الرجل لكنه يهم بفتح الباب الإلكتروني فلا يفتح! إن النظام الإلكتروني أصابه عطب ما فلا يستطيعون فتح الأبواب. ظل هكذا عشرين دقيقة يحاول فتحه ولا يفلح. ثم مضى إلى غيره! وهكذا فاته موعد زيارته الأول. وبعد خمس وأربعين دقيقة يعاودون الكرَّة فلا ينفتح الباب! ثم بعد ساعتين ينفتح ويظل أيمن منتظرًا إلى موعد الزيارة التي تليها. ومع ذلك يقع تأخير مضاعف لأسباب أخر. هكذا يوصلون المرءَ إلى ذروة الغضب. تصرخ امرأة في طابور الانتظار الطويل: "أنا منتظرة هنا منذ ست ساعات كي أرى زوجي. وقد أجريتُ عملية جراحية لمَّا أتعافَ منها بعد. لمَ هذا الذل؟ لمَ زوجي عندكم أصلًا منذ أربع سنوات بلا محاكمة؟! أي ظلم هذا؟ حسبنا الله ونعم الوكيل". ينظر إليها الجميع ولا ينطق أحد. تصرخ: "لمَ أنتم صامتون هكذا؟ كلما صمتنا زادونا ذلًّا ومهانة. تحدثوا ولا تسكتوا". تجيبها إحدانا: "الحق في كل كلمة قلتِها". يرمقها ابنٌ لها شاب: "أماه، كفاكِ". تصيح: "لن أسكت، ولن يسكتني أحد!". ----- صحيح أن وقت الزيارة قد زاد، لكن هل حسَّن هذا من الوضع شيئًا؟ لقد اتسع الوقت ليسمح لأخته بأن تقص ما لديها، وبما سمح له أن ينصحها في شؤون أولادها وكيف تربيهم وتهذبهم. تقول له: "أما علمتَ أن شيماء قد ذبحتِ الشاة هذا العام بنفسها؟ فيقول: "بلى". فتسأله: "وكيف لم تنبهر؟!" يضحك وأضيف: "كيف لم تقف عند هذا الخبر وتجاوزته إلى غيره كأنه لا شيء؟!" فيجيبنا: "تكون برأسي عشرات الموضوعات التي يقصر عنها الوقت"، ثم يهمس بأذني: "لم أقف عنده لأنني أعلم ما لا يعلمون؛ أعلم أنكِ فعلتِ أشياء فوق هذا بكثير". فتلح أخته: "صعب يا أيمن، صعب". يقول لها: "أنتِ الآن أب وأم. فافعلي كذا وكذا". ثم يلتفت إليَّ ويقول: "أما أنتِ فخير أب وأم". يسأل عن بناته الثلاث ويطمئن على كل واحدة. سألني سؤالا عابرًا، وجدتُ نفسي أجيبه بأمر قد مضى عليه وقت طويل. أجبته بما وقع من صدام بيني وبين بعض الناس، بغاية الإيجاز. ومع ذلك فقد انفتح جرح عميق. لا أدري، لعله لم يفهم ما أعاني، فقد كان أول جوابه أن قال لي حديثًا عن الصفح واللين. هكذا تغرغرت عيناي بالدموع ثم انهمرت. أوقفه الدمعُ، وجعله يرقُّ لي، فحاول ضمي في هذا المقعد المعدني القصير غير المريح، وسألني أن أمضي ذراعي من خلفه ليتحكم في احتوائي. لكن الأمر لم يفلح. قال لي: "لا بأس عليك". لكنني كفكفتُ دمعي سريعًا، وحاولت تجاوز الأمر إلى أمور أخر. منذ شهور طويلة وأنا في حالة "حبس للدمع". ليس لها مكان ولا زمان مناسب لتنصرف. وهذا مما يزيدني ثقلًا على ثقل. انتهت الزيارة فقمنا إلى حيث توديعه. يقول كلامًا أخيرًا: "أما فلان فلا تلقي بالًا لما يقول. أنتِ تعرفين طريقة تفكيره وتعرفين كيف يرى الأمور بمنظار يختلف بالكلية عن منظارك". ولا يفوته أن يوصيني بسماع كتاب صوتي عن الفرج بعد الشدة. أمضي إلى حال سبيلي، فتوقفني فتاتان تصافحانني وتُعلمانني بحبهما واستماعهما لأيمن ومحاضراته، ثم تسألني إحداهما بكل ثقة: "أنتِ ابنته، أليس كذلك؟" أضحك وأقول: "أأصلح له ابنة؟" تتسع حدقاتهما إذ علمتا أنني زوجه، وتؤكدان ما يوحي به مظهري من صغر سن. ----- أصل بيتي عقب الخامسة عصرًا. اثنتي عشرة ساعة أنفقتها في سبيل ضمة عرجاء ونظرةٍ لهفى وكلمة مواساة مبتورة. أعود تشتكي عضلات جسدي كله من تمارين المقاومة التي زدتُ فيها أوزانًا في اليومين الماضيين، وتشتكي عضلات روحي من آلام مبرحة كذلك. يعلو صوتي على الزهرات لأقل سبب. يعرفن في وجهي وصوتي التعب، فيتجنبنني. لا أجيب أحدًا على الهاتف، وأستجلب النوم فيتنكَّر لي. تسيل دموع صامتة تبلل وسادتي. وأقوم قبيل المغرب، أتجهز للإفطار. أعيد ما حدث باليوم كله، وأعيد ساعة الزيارة لحظة بلحظة. أصلي وأدعو وأبكي. أضع رأسي أخيرًا فوق الفراش، وأفكر هل وقف عند آخر مشهد لنا معًا؟ هل يعيد التفكير فيما قلتُ وقال؟ هل يعيد إبصار عبراتي ويلوم نفسه أن وعظ حيث لم يكن ينقصني وعظ؟ أردت أن أقول له: أنا بحاجة إلى تربِيتِك أكثر من حاجتي إلى تذكيرك! ولمَ تلومني وقد غضبتُ فيكَ؟! أردت أن أوضح له: أن أكثر ما يؤلمني لا ما وقع من حدث، بل عجزي عن إخبارك به أشهرًا! وتظل الكلمات حبيسة الصدر والورق. وتمر السنون ولم يصلك مني ما أردت إيصاله. فحسبنا الله ونعم الوكيل. فرج الله عنك ما بك من هم، وفتح لك أبواب الخير، وجعل لك من هذا الكرب والضيق مخرجًا. آمين. كتَبَتهُ: شيماء علي، زوج م.أيمن عبدالرحيم فك الله أسره💔
إظهار الكل...
😭 62👍 8😢 8 4
4 يوليو 2018م 4 يوليو 2024م "ولا تمنُنْ تستكثر ولربِّك فاصبرْ" ................ ها قد انقضت ست سنوات، وبدأنا السنة السابعة. تأبى الذكرى السادسة أن تحل علينا إلا وقد حُفرتْ بأمور لا تُنسَى. يوم من أطول الزيارات وأصعبها. زيارة استثنائية نخرج إليها بُعَيد صلاة الفجر، تحمل أخته عني في تتالٍ، وتقول في اندهاش: "كيف تحملين كل هذا وحدكِ؟!". أجيبها داخلي دون أن ينطلق لساني: "إن الرياضة التي واظبتُ عليها ليست رفاهية، وإنما نيتي فيها أن أُحسِن تلك الأدوار المفروضة عليَّ". نصل في موعد مبكر نسبيًّا، غير أننا لا ندرك إلا التسجيل في ثالث كشف. ما يعني أننا سنزور في الفوج الثاني لا الأول، إذ تدخل الكشوفات مثنى. نوطِّن أنفسنا على الانتظار الطويل، ويمضي الوقت بطيئًا. وبعد رحلة عناءٍ زادها صيامُ الهجير مشقَّةً، نصل إلى قاعة الزيارة. ننتظر وننتظر، حتى يُفتح الباب الحديدي ويهرع منه الأحباب في ثيابهم البيضاء تدور أعينهم في الحضور بحثًا عن ذويهم. نمسح الوجوه سريعًا فلا يظهر أيمن. لحظات معدودة قبل أن يغلقوا الباب دونه! تهمس أخته: "لا، لا تغلقوا الباب"! ننتظر فلا يحدث شيء. أشير إلى أحد المخبرين من بعيد إشارة تعني: "أين هو؟" فيأتيني في مقعدي ويسألني. أشرح له بإيجاز أن أيمن لمَّا يأتِ، فيعدني بالتصرف. تمضي لحظات قبل أن يشير لي من مكانه إشارة تعني أنه سيأتي في الفوج التالي. ترتسم أمارات الخيبة على وجهي وأضع رأسي على الطاولة في استسلام أليم. تقول إحدانا للأخرى: "الحمد لله أننا لم نأتِ بأحد من أطفالنا معنا هذه المرة". ننتظر ساعة كاملة - هي مدة الزيارة الجارية - وقد أطالوا وقت الزيارة أخيرًا بعد عدة سنوات من إيجازه في دقائق سريعة، استجابة للأبطال الثائرين. تبدو الساعة طويلة جدًّا في عيوننا، بينما تمر كالبرق في أعينهم. انشغلتُ دقائق بمراقبة العيون المتلهفة والشفاه المرتجفة والأجساد الظامئة. أطفال يقذفهم آباؤهم في الهواء لعبًا، أب شيخ تزوره زوجه وابناه، فينفرد بالشاب يوصيه بأمور، ولا يكاد يلتفت للصبي دون العاشرة الجالس أمامه. ورجال فوق الأربعين والخمسين والستين؛ غير أنهم يختلسون لثمًا لشفاه أزواجهم لا يغني شيئًا. انتهت الزيارة، وبعد دقائق أخرى مرَّت في إخلاء القاعة من الزائرين والمزورين جميعًا، ظللنا أنا وأخته قاعدتين ننتظر وننتظر. الساعة تقترب من الثانية ظهرًا. يدخل علينا أصحاب الكشفين الخامس والسادس ويتخذون مقاعدهم وننتظر. بعد كثير وقت يخبروننا بمغادرة القاعة إلا أصحاب القطاع الثالث. نجرجر أقدامنا في غمٍّ وتثاقل ونقوم لننتظر في الخارج. ساعة أخرى تمضي، وأسأله: أين أيمن؟ ولمَ كل هذا التأخير؟ فيجيبني حالفًا بالله – غير صادق – إن التأخير من جانبه، فقد كان غير متهيئ للقاء ولم يُجِب النداء في حينه! لوهلة يوسوس لي الشيطان ليخبِّبني عليه، كأن له يدًا في تأخيري وتعذيبي هكذا. تقول أخته: "حتى لو كان متأخرًا، المهم أنه بخير!" أهدأ وأتخيل لو أن سبب التأخير سوءٌ ألمَّ به، أفلا يكون خيرًا لي وله أن يكون سبب التأخير تلكؤًا غير مقصود؟ أستغفر الله وأحوقل، وأنتظر الفرج. تأتيني امرأة شابة متشحة بالسواد تدس نفسها بيننا وتوجه حديثها لي قائلة: أنتِ شيماء؟ أهز رأسي وأرسم ابتسامة تكلَّفتُ الجهدَ لأضعها على وجهي مُرحِّبَةً بها. تشير إلى امرأة أعرفها في الصف المقابل وتقول: "هي أخبرتْني من أنتِ. أحبك كثيرًا كثيرًا وأتابعك منذ وقت طويل ولطالما تمنيتُ أن أراك هنا ولو مرة! ودعوت الله كثيرًا". أعاود الابتسام وأجيب في اقتضاب، فتزيد: "منذ بداية الأسبوع وقلبي ينبئني أن هذه الزيارة ستكون مختلفة. الآن عرفتُ فيما اختلافها! هكذا يكون اليوم جميلًا رغم الشدة!". أي جمال يا فتاة في هذا الذي نحن فيه! تصمت هنيهة ثم تقول: "اعذريني، ولكنكِ على غير ما تصورتُ تمامًا!". - "وما تصورتِ؟" - "امرأة... أعني... مَنْ يقرأ لكِ يجدْ أديبة كبيرة... أما أنتِ فصغيرة جـ... أعني، بل أنت أديبةِ عظيمة حقًّا ولكن... لا أدري كيف أقولها، لكنكِ..." - نعم فهمتُ. لا عليكِ. تغادرنا ويعود كل إلى مقعده. تزور زوجها العاقد عليها منذ أربع ولمَّا يدخل بها. أدعو لها بالثبات، هي وأمثالها من واجهات الصبر الشامخة. وفي الثالثة ندخل القاعة مرة أخرى في انتظارهم. عدد قليل تبقَّى من الزائرين، ومع ذلك يطول الانتظار بلا سبب بادٍ. وأخيرًا ينفتح الباب ناشئًا منه أيمن أول الوافدين. ينظر إلى ساعته ويبدو عليه الضيق. يعانق أخته، ثم يلتفت إليَّ. يكون أول سؤال منا له عن سبب التأخير. فيقص علينا اضطراب اليوم، وقلق الداخل، وأنباء الإضرابات والشغب والتمرد، وما يقع من شجار وسباب وضرب، ثم يخبرنا عن السبب المباشر لتأخيره هو بعينه، إذ أتى المنادي ينادي عليه في غرفته، فأجابه مَن بالغرفة: ها هو يصلي الضحى فافتح. وحين ختم صلاته يطلبون منه تقديم يديه من فتحة الباب لتكبيلها قبل أن يمضي، فيأبى.
إظهار الكل...
👍 7😭 6
حمار بوريدان: مفارقة فلسفية حول الشلل بالتحليل من هو حمار بوريدان؟ حمار بوريدان ليس حمارًا حقيقيًا، بل مفارقة فلسفية نُسبت إلى الفيلسوف الفرنسي جان بوريدان الذي عاش في القرن الرابع عشر. تُستخدم هذه المفارقة لتوضيح محدودية العقلانية في بعض المواقف، وإمكانية الشلل بالتحليل عند مواجهة خيارات متشابهة للغاية. المفارقة: تتخيل المفارقة حمارًا جائعًا وعطشان يقف بالضبط بين كومة من القش ووعاء من الماء. نظرًا لأن الحمار يعاني من الجوع والعطش بنفس القدر، فإنه يتردد بين الأكل والشرب. وبسبب التعادل التام بين دوافعه، لا يستطيع اتخاذ قرار، يموت في النهاية من الجوع والعطش. الرمزية: تمثل حالة التردد التي يمر بها الحمار الشلل بالتحليل الذي قد يعاني منه البشر في بعض المواقف. عندما نواجه خيارات متعددة متشابهة للغاية، قد نصبح عاجزين عن اتخاذ قرار، نشعر بالارتباك، نتردد، ونضيع الوقت دون اتخاذ أي إجراء. الدروس المستفادة: لا تدع الخوف من اتخاذ القرار الخاطئ يمنعك من اتخاذ أي قرار على الإطلاق. ثق بحدسك واتخذ قرارًا بناءً على أفضل المعلومات المتاحة لديك. تذكر أن العيش مع بعض الندم أفضل من الشلل التام. لا تجعل الكمال عدو الخير. في الختام: تُعتبر مفارقة حمار بوريدان تذكيرًا قويًا بأهمية اتخاذ القرارات، حتى لو كانت صعبة. التردد والتسويف يمكن أن يكونا ضارين مثل اتخاذ قرار خاطئ. ثق بنفسك، اتخذ قرارًا، وتعلم من تجاربك. -منقول
إظهار الكل...
22👍 9
كان يجد النبي عِند خديجة أُنسُهُ وسلواه :')♥️ - سيرة ابن هشام.
إظهار الكل...
52🥰 2
Photo unavailableShow in Telegram
«يا حاملين بذي القلوبِ عزيمةً تسعى لنصرِ الأمّة الغرّاء هلّت أزاهيرُ البشائرِ جيلَنا وأتاكمُ غيثٌ بفيضِ رَواءِ» تُعلن أكاديمية الجيل الصّاعد عن بدء التسجيل في الدفعة الثالثة من مساراتها الأربع 🍀 أولًا: المسارات الخاصّة: • تستقبل عددًا محدودًا ينتقى من خلال تعبئةِ استمارة واجتياز اختبار القبول. 1️⃣ مسار جُذور: ▫️للفئة العمريّة 13 - 16 عامًا ▫️المُدّة: سنتان. 2️⃣ مسار إشراق: ▫️للفئة العمريّة 17 - 20 عامًا ▫️المُدّة: سنتان. ثانيًا: المسارات العامّة: • لا تتضمّن شروطَ قبول. 1️⃣ مسار بذور: ▫️للفئة العمريّة 10 - 12 عامًا ▫️المُدّة: سنتان. 2️⃣ مسار غراس: ▫️للفئة العمريّة 13 - 16 عامًا ▫️المُدّة: سنتان. رابط التسجيل لكلّ المسارات: http://registration.jeelacademysa.com 📍في حال واجهتم أي مشكلة أثناء التسجيل يرجى التواصل مع حساب الدعم الفني الخاص بأكاديمية الجيل الصاعد: @jeelacademysupportnew وسيتم الرد عليكم خلال مدة أقصاها 48 ساعة، نرجو منكم التحلي بالصبر فالأعداد كبيرة، وثقوا تماماً أن مشاكلكم سيتم حالها فلا داعي للقلق 🌿
إظهار الكل...
9👍 2
مجلس من نعيم.. مواصلة تفسير سورة القيامة 🩵 ح نبدا بعد شوية..ده رابط البث: https://t.me/Almajalistv?livestream وهنا مساحة التعليقات والأسئلة: https://t.me/+SPdqc9YAi8BjYzQ0
إظهار الكل...
مجالس النُّور

هيَ مجالسُ علميةٌ تزكويةٌ لتفسيرِ وتدبرِ آيِ القرآنِ الكريم، تهدفُ إلى ربط الشباب بكتابِ الله فهمًا وتدبرًا وعملًا. للتواصل والإستفسار

https://t.me/Majalisalnoor

2👍 1
ده واحد من اهم التطبيقات المفروض تكون عندك في تلفونك🤚 ده عباره عن مكتب كامل متكامل في يدك✅️ بتقدر تحول/تعدل /تدمج /تفتح /تقفل /تضغط/ تغير الصيغه من pdf الي word و العكس والايكسيلexcel الي Pdf والعكس و Jpg الي pdf والعكس وتخت العلامه المائيه بتعتك (الامضاء) في كل الملفات وتزيل الامضاء كل تطبيقات الاوفيس هنا.. والاهم من كده مجاااااااني وبي كل سهوله .. المهم ده الرابط https://www.ilovepdf.com/ التطبيق ده لو ماعندك يبقي حاليا انت امتكلت واحده من اهم الادوات الممكن تساعدك في كل شي و لو اساسا ما عارف الحاجات دي هي شنو يبقي انت قاعد في وادي تاني او عالم تاني غير النحنا عايشين فيهو 🙂 من هنا تقدر تزبط السيفي CV بتاعك و تغيرو من صيغه لي صيغه علشان تقدر تعدل فيهو وقت ما انت داير مجااااااني ... وسهل الاستخدام منقول عن وليد النرويجي
إظهار الكل...
iLovePDF | Online PDF tools for PDF lovers

iLovePDF is an online service to work with PDF files completely free and easy to use. Merge PDF, split PDF, compress PDF, office to PDF, PDF to JPG and more!

👍 8 6🥰 3
"من تمسّك بحبل قيام الليل وداوم عليه ولو بركعات يسيرة عزّ عليه أن يتخلّى عنه، قيام الليل يقوّي ثبات المسلم، ويمدّه بالإشراق ليومه القادم فكأنه موردٌ يغتسل به القلب من أتعاب اليوم وأدران همومه، وكلما ازداد المرء به تمسّكًا لمح أثر بركته على أيامه". _قيام الليل أثابكم الله 💙
إظهار الكل...
77🥰 5👍 2
كيف تتعامل مع حرب غزة؟ اعتدت الأخبار ؟ وتتجنب الكلام عنها والبحث فيها؟ هل تدعو في كل صلاة؟ هل تكتفي بالشجب والندب؟ انظر كيف تتعامل لتعرف قدر الموضوع في نفسك لا أقل من : - مقاطعة منتجات الكفار المعادين. - الدعاء في كل سجود (لا يكلفك شيء بالمناسبة، انت ساجد ساجد، زد فقط دعاء جديدا لإخوتك وآخر على أعدائنا)
إظهار الكل...
50👍 1
"تعلَّم السَّيرَ وَحدَكْ. ")
إظهار الكل...
94😭 17👍 6👏 4😢 1
اختر خطة مختلفة

تسمح خطتك الحالية بتحليلات لما لا يزيد عن 5 قنوات. للحصول على المزيد، يُرجى اختيار خطة مختلفة.