وُرد' .

Us♥️

أنا بعاني من ال Overthinking بسكت أكتر ما بتكلم، ديماً جوايا دوشة كتير جدا والدنيا حواليا ساكته، بسرح بالساعات في كلمة اتقالت قدامي صدفة، مبنساش خالص مبنساش تفاصيل مهما كانت صغيرة وبربط أحداث مالهاش علاقة ببعض بتعمل في دماغي قصة انا بس اللي عارفها، والموضوع بقي متعب جداً.

‏اكتشفت مؤخراً ان one of my love languages إني لما بحب حد بعمله استثناءات ف كل حاجه،ال هو ببقي مش عايز اتكلم مع حد بس بحب اتكلم معاه حتي وانا ف اسوأ حالاتي وحتي لو طاقتي خلصانه بيبقي عندي طاقه ليه،ببقي عايز اشاركه كل حاجه واحشره ف كل تفاصيل حياتي،ومبيبقاش عندي زي باقي الناس ابداً.

هتيجي عليك فترة وتستقبل الصدمات بكلمة ( عادي ) عادي أخسر وأنهزم ، عادي أتخذل ، عادي متظبطش معايا ، عادي ما أتحبش ، عادي ما أخدش اللي أنا عايزه ، وأوقات هتضحك على حزنك كمان ، زُهد أو نُضج متعرفش .. فؤاد حداد قال : لسّه ابتسامتك هتكبر كل ما تقاسي. - مصطفى المتولي

و المرء لا تشقيه إلاّ نفسه حاشى الحياة بأنّها تشقيه ما أجهل الإنسان يضني بعضه بعضا و يشكو كلّ ما يضنيه و يظنّ أن عدوّه في غيره وعدوّه يمسي و يضحي فيه .

ملامحها🥹💗💗💗💗💗

مش قادرة اتخيل -شعوري- لما (ربنا يستجيب دعواتي) والاقيها خير لقلبي وكانت تستحق فعلًا كل الدعوات دي وكل الإلحاح دا، هي أمنية يارب لو اتحققت كل جزء بي سيبكي من شدة الفرح والله، يارب عساها ليلة قدر ووقت استجابة، وفي نفس الوقت دا من السنة الجاية اكتب إن أخيرًا فاز قلبي بكل ما تمناه والآن أنا من المجبورين.❤️

بجد النهايات من الحاجات اللي عُمري ما حبيتها ولا هحبها ، مبحبش أعيش نهاية أي شيء بحبه أو إتعودت عليه أياً كان الشيء ده إيه حتى لو كان مسلسل ، أنا شخص loyal أوي للحاجات اللي بيحبها و دايماً بحب أشوف استمرارها في حياتي ، انا اه مؤمنة بـ جملة "إن لكُل شيء نهاية" ، بس أنا ولا مرة قدرت أتقبل نهاية الأشياء و خُسارتها.

في نهاية كل يوم ومهما كانت كمية الضغوطات اللي شوفتها ياريت تبص على النعم اللي كانت خلال اليوم بردو ، نعمة إن الصحة بخير ، إنك مستور ، إنك لسه قادر تضحك وتحلم وتتجاوز ، إن لسه عينك قادرة تشوف الحلو اللي حواليك ولسانك قادر يشكر ربنا على كمية النعم اللي محاوطاك، متنساش أذكار المساء و اذكرني بدعوة وقت الإفطار ولك بالمثل وزيادة🤎🤎🤎🤎🤎🤎🤎🤎🤎💨✨' |