فَرَاغ

و أرَاكِ في كُلَّ البِقاع كأنما لا جُرمَ في فلَكي سِواكِ ما عدت أبصرُ في العَوالِم كلها قمراً سِواكِ فجَلَّ مَن سَوَّاك

بقُربككِ…. بقُربك توردت طُرقي و الفراشات سكنت أضلُعي و ببعدك تذبُل روحي فلا تبتعدي.

عَلِقْتُ الهَوى مِنها وَليداً فَلم يَزل إلى الَيومَ يَنمِي حُبّها و يَزِيدُ هي البدرُ حُسناً وَ النِساءُ كَواكِبٌ و شَتان مابَينَ الكَواكِبِ و البَدرِ لَقد فضَلتُ حُسناً على الناس مثلما على الفِ شهرٍ فُضِلتُ ليلة القدرِ

منذ أن عَرفتكِ، و أنا أُضيء كأني ابتلعت القمر في قلبي

سأبقى أحبكِ راحلاً إليكِ.. إن كان في الماء لا اخشى الغريق و إن كان في اليابسة فلا أهابُ سيوف الطَريق.

أحببت بكِ ما لا يُحب ، أحببتُ المُر فيك و الحزن معك ، أحبتتُكِ في أسوأ الظروف و أجملها ، لم اختر يوماً أن اعيش شعوراً واحداً بعيداً عنكِ ، كنتُ ارغب بالبقاء بجانبك على اي حال في كل لحظة بغض النظر عن مااشعر به فقط بجانبكِ.

هل تعلمين يا نجمتي؟ تعلمين انني لا ارى احد سواك لا يحب قلبي غيركِ تفكيري لا يفكر الا بكِ انذهل من تفاصيلكِ الجميلة و كيف انني حظيتُ بها.. ماذا فعلت من حسنه لكي أُرزقُ بكِ؟.

هل تعلمين يا نجمتي؟ تعلمين انني لا ارى احد سواك لا يحب قلبي غيركِ تفكيري لا يفكر الا بكِ انذهل من تفاصيلكِ الجميلة و كيف انني حظيتُ بها.. ماذا فعلت من حسنه لكي أُرزقُ بكِ؟.

هِي فقط مَن سلمتهَا روحي، قلبِي و نَفسِي ، رهنتَني لدِيها أحببتها بجَمِيع مافِيي ، كانت هدَايتي و هدِيتي من الدُنيا هي الفجرَ الذي بعدَ ليله كئِيبه هي فجرِي وَ مسائِي