ثَـار .

أدري إنه ياخذ علومي و ينشد عني ‏و يتحرى جيّتي من مده اليّا مدّه ‏و العمر قفّى . . لا قابلته ولا قابلني ‏وأدري إن ماهوب في يدي ولا يدّه ‏علموه إن صدّتي ماهيب ضعف مني ‏كبَر معروفه عليّ . . ولا قدرت أردّه ‏- مدغم ابو شيبه

‏"لي أيام سارح ما يشدّ إنتباهي شي ‏يمر الكلام المختلف — كنّه العادي

المشارب غير هرجتك ما تقطع ضماي :(

مدغم بو شيبه يقول: ‏«ودّي إني في المجره وأسولف للنجوم ‏لا أتكلم مع هل الأرض —— ولا أسمع كلام» ‏— وأنا والله ودّي بعد.

الدموع على طرف الهدب لكن لأ

‏"الله جل في علاه -مُسبّب الأسباب-..بيده كل شيء، وهو على كل شيء قدير، إذا قال كن فيكون..فلا يغرنك انعدام الأسباب، وتيه السبل، وانغلاق المخارج، هي بيد مدبّر الأمر ومالك الملك، فوّض له ما أهمّك، يتولاك ويكفلك

معتري روحي طوَاري وضيقَة وإنزعاج ‏ ليت نفحَات الحرم كل فجر تهبّها

‏أنت ياللي شفت نفسك على حد الغمام ‏جتك نفسك من حدود الغمام محولة ‏والله إني قايلٍ لك وهي برد وسلام ‏لا تزم الزمّه اللي ماهيب مطولة ‏منت باللي قسمه من الشحم راس السنام ‏أصوكٍ عليه كلمة ونعم مشوّلة ‏لو فرضنا إن المراجل على حسب النظام ‏شفت راعي التالية مثل راعي الأولة

يقولون صار الحب حيله وخدعة لص ‏يبي له سياسة شيخ وملاطفة راعي ‏ضلوعي حجر والهم ينحت كتابة نص ‏على كل ضلع يقول ما للهجر داعي ‏لي ايام اوقّت للمنبه ثلاث ونص ‏ابي النوم ويرنّ المنبه وانا واعي )؛