الُْعسِكِرَيَ- مٌجْاُهدِ

مشاهدة ممتعة #العسكري_مجاهد

مرحلة العمل على الهدف :- في حال وجود أسلحة إسناد بعيدة ( مدافعية ، هاون ) بعد التأكد من أن مجموعات الحماية والإسناد البعيدة قد تموضعت في أماكنها وأصبحت قادرة على عزل الهدف والتعامل مع أي طارئ عند الضرورة . . تتقدم مجموعات فتح الثغرات وقتل الحرس . . لتنفيذ مهمتها ، وتبدأ عملها بعد أن تكون مجموعة تنفيذ الواجب ومجموعة الاحتياط قد انتهت من أخذ مواقعها وأصبحت قادرة على الانقضاض على الهدف واقتحامه . يقوم قائد العملية بمرافقة مجموعات الاقتحام بينما يرافق نائب القائد مجموعات الإسناد والحماية . تقوم المجموعات بالتوزيع والتموضع في الأماكن المخصصة لها وبعد أن تجهز وتصبح قادرة على التعامل مع الهدف ، حيث تتم حركة المجموعات كلها بمنتها الحذر والسرية . #العسكري_مجاهد

مشاهدة من #الاشتباكات داخل #كلية_المدفعية_الراموسة ضمن #غزوة فك الحصار عن #مدينة_حلب #ارشيف_جيش_الفتح

#جيش_الفتح غزوة فك الحصار عن #حلب #ارشيف_جيش_الفتح

كانَ أَهلُ الشَّام إذَا أرادُوا تزويجَ ابنِهم وليْسَ لدْيهِم غُرفة يزوجُوه فِيها.. يذهَبُ الجارُ لجَارهِ المُقابل لَه ويقُول:"اعرني كَتفك" أو بمعنىٰ آخَر "اعرني حِيطك" فَيسمحُ الجَار ببناءِ قوسٍ وغُرفة فوقَها للعَريس بَيْنَ البَيْتينِ. هكَذَا بُنيت في بيُوتِ الشَّام الأقْواس الَّتِي تروْنَها، هِيَ أقواسُ محبةٍ وحُسن جِوار وسِتر وعَطاء". #العسكري_مجاهد

ارفع إزارك.

اقوى مقطع من فيلم قناص بغداد ( جوبا ) #العسكري_مجاهد

الوفاء لدماء الشهداء لا يكون بنسج الحروف و كتابة السطور فقط بل الوفاء هو السير قي طريقهم والثأر لدمائهم وتحقيق غايتهم التي قتلوا لاجلها "تحكيم الشريعة" أو أن نقتل ثابتين ونلحق بهم.. 🔻ورحم الله الشيخ ابو بصير الوحيشي اذ قال: ومن الخيانة لدمائهم أن نترك طريقهم" #العسكري_مجاهد

أخذ أحمد البالغ من العمر عشر سنين دوره في هذا الرتل وأخذ الرتل يمشي بطيئا بطيئا وطال انتظار أحمد وأخذت عصافير بطنه تزقزق من الجوع وأخيرا بعد ثلاث ساعات كوامل جاء دوره تقدم أحمد وأعطى الخباز مائة ليرة وأخذ الخبز فرحا سعيدا بانتهاء هذه المهمة الشاقة ثم نظر أحمد خلفه فإذا هو بصديقه زيد واقفا في الرتل يريد أن يشتري الخبز أيضا وقد بقي أمامه ثلاثة أشخاص فطلب زيد من أحمد أن ينتظره كي يترافقا في طريق العودة تنحى أحمد جانبا وأخذ رغيفا من الخبز وبدأ يأكله ريثما يأتي دور زيد وفي هذه الأثناء سمع الناس صوت مروحية في الجو وأخذ الجميع ينظر نحو السماء ولكن أحدا منهم لم يغادر مكانه فقد صار هذأ أمرا عاديا ففي كل يوم تلقي المروحيات عشرات البراميل في حلب وريفها وبينما الناس ينظرون صاح أحدهم ((شلفت شلفت فوقنا)) وهنا دب الذعر في الناس وأخذوا يتراكضون يمنة ويسرة خاف أحمد خوفا شديد ولم يجد الإ برميل مازوت فارغ فاختبأ خلفه ومضغة الخبز لا تزال في فيه ،هوى البرميل وانفجر وتناثرت شظاياه مخلفة عشرات القتلى والجرحى. ✍يتابع......... #العسكري_مجاهد