ليتفقهوا
إظهار المزيد
2 182
المشتركون
لا توجد بيانات24 ساعات
لا توجد بيانات7 أيام
لا توجد بيانات30 أيام
- المشتركون
- التغطية البريدية
- ER - نسبة المشاركة
جاري تحميل البيانات...
معدل نمو المشترك
جاري تحميل البيانات...
Repost from محمد عبد الهادي
عن عبد الله بن أحمد بن حنبل، يقول: كنت أسمع أبي كثيرا يقول في سجوده:
«اللهم كما صنت وجهي عن السجود لغيرك فصن وجهي عن المسألة لغيرك»
فقلت له: أسمعك كثيرا تقول في سجودك فعندك فيه أثر.
فقال لي: نعم، كنت أسمع وكيع بن الجراح كثيرا ما يقول هذا في سجوده.
فسألته كما سألتني فقال: نعم، كنت سمعت سفيان الثوري يقول هذا كثيرا في سجوده.
فسألته كما سألتني فقال: نعم، كنت أسمع منصور بن المعتمر يقول هذا كثيرًا.
👍 2❤ 2
Repost from محمد عبد الهادي
الذي يفتي في هذه الأزمان أقل مراتبه في نقل المذاهب أن يكون قد استبحر في الاطلاع على روايات المذهب، وتأويل الشيوخ لها، وتوجيههم لما وقع من الاختلاف فيها، وتشبيههم مسائل بمسائل يسبق إلى الذهن تباعدها، وتفريقهم بين مسائل يقع في النفس تفاوتها، إلى غير ذلك.
- الإمام المازري -
👍 1
Repost from محمد عبد الهادي
العارف لا يرى له على أحد حقًا، ولا يشهد له على غيره فضلًا، ولذلك لا يُعاتِب، ولا يُطالِب، ولا يُضارٍب.
- ابن تيمية -
Repost from محمد عبد الهادي
لما عظم أمر المأمون وبلغ الإمام أحمد بن حنبل أنه أقسم ليقتلنه، جثى الإمام أحمد على ركبتيه، ورمق بطرفه إلى السماء، وقال:
سيدي غرَّ حلمك هذا الفاجر؛ فتجرَّأ على أولياءك بالضرب، والقتل؛ اللهم فإن كان القرآن كلامك غير مخلوق فاكفنا مؤنته !
قال: فجاءهم الصريخ بموت المأمون في الثلث الأخير من الليل !
Repost from محمد عبد الهادي
هذا الحجم من التعاطف والدعم الكبير من أفراد الغربيين لقضيتنا، يثبت - في نظري بلا شك - تقصيرنا الشديد في عرض قضيتنا والدعوة إلى الإسلام بشكل عام !
حين عُرضت القضية بشكل جيد - بحسن تصرف من إخواننا، وغباء ووحشية من الخنازير - جمعت كل هذا الحجم من التعاطف والتأييد رغم التضييق والكذب الذي تمارسه سلطات الغرب بكل وسيلة !
هذا يعلمك أن قضيتنا وإسلامنا يحتاج منا إلى جهد كبير لاستثمار الحدث وحسن عرضه على الناس، وتصحيح كثير من الأكاذيب التي امتلأت بها أذهان الكثيرين !
نعم، كثير من هذا التعاطف والدعم = إنساني، ولو فتحنا باب العقائد سيختلف الأمر، لكني أوقن أيضًا بعد رؤية الأيام الماضية أن كثيرين لو وصلتهم الحقيقة كاملة لخضعوا لها، وآمنوا !
والله غالب على أمره
👍 1
Repost from محمد عبد الهادي
05:38
Video unavailableShow in Telegram
تعليق قديم، أرجو أن يكون مفيدًا
ما هو دورك في هذه الأحداث ؟
12123707_1285640504784589_112829954_n.mp427.84 MB
Repost from محمد عبد الهادي
00:39
Video unavailableShow in Telegram
المشهد العظيم بتصوير آخر.
والله إن هذا الفتى فيه إيمان وقوة خير من ملايين من أشباه الرجال والمنافقين !
video_2023-10-18_11-00-34.mp44.66 MB
Repost from محمد عبد الهادي
00:13
Video unavailableShow in Telegram
يكاد القلب ينفطر من الألم، نزل هذا الفيديو بردًا وسلامًا على قلبي والله
طفل يلقن شقيقه الشهادتين !
أشهد يا رب أنه لا إله إلا أنت، وأن هذا دينك الحق !
video_2023-10-17_22-14-50.mp42.46 MB
Repost from محمد عبد الهادي
طريقة مذاكرة المتون، ذكرها العلامة ابن بدران الحنبلي في "المدخل".
" إذا تمهد هذا فاعلم أننا اهتدينا - بفضله تعالى - أثناء الطلب إلى قاعدة، وهي :
1- أننا كنا نأتي إلى المتن أولا فنأخذ منه جملة كافية للدرس، ثم ننشغل بحل تلك الجملة من غير نظر إلى شرحها ، ونزاولها حتى نظن أنا فهمناها .
2 - ثم نقبل على الشرح فنطالعه المطالعة الأولى امتحانا لفهمنا، فإن وجدنا فيما فهمناه غلطا صحَّحناه، ثم أقبلنا على تفهُّم الشرح على نمط ما فعلناه في المتن.
3 - ثم إذا ظننا أننا فهمناه راجعنا حاشيته - إن كانت له حاشية - مراجعة امتحان لفكرنا.
4 - فإذا علمنا أننا فهمنا الدرس تركنا الكتاب واشتغلنا بتصوير مسائله في ذهننا، فحفظناه حفظ فهم وتصور، لا حفظ ألفاظ وتراكيب.
5 - ثم نجتهد على أداء معناه بعبارات من عندنا ، غير ملتزمين تراكيب المؤلفين.
6 - ثم نذهب إلى الأستاذ للقراءة، وهناك نمتحن فكرنا في حل الدرس ، ونقوِّم ما عساه أن يكون من اعوجاج، ونوفر الهمة على ما يورده الأستاذ مما هو زائد على المتن والشرح".
اختر خطة مختلفة
تسمح خطتك الحالية بتحليلات لما لا يزيد عن 5 قنوات. للحصول على المزيد، يُرجى اختيار خطة مختلفة.