Etoile☆Note
Etoile ✨: a little glib star in the blue sky (✯ᴗ✯) (قُلوبٌ خَلَت مِن ذِكرِ اللهِ؛ فَأَذاقَهَا اللهُ حُبَّ غَيرِهِ).. @LittlehumanBot
إظهار المزيد- المشتركون
- التغطية البريدية
- ER - نسبة المشاركة
جاري تحميل البيانات...
جاري تحميل البيانات...
المدّة: 03:54 نص الفلم: تحبّ إمام زمانك؟ اِمنَحه السلطة إذن.. والله ستتحسّر يوم القيامة، لا تترك لحظةَ فراغ إلّا واعملْ فيها شيئًا لقوّة الدين، وإلّا أنا أخشى أن تكون من الذين قالوا لأمير المؤمنين(ع): نحبّك، فأجابهم(ع): تكذبون!! لا مجامَلة... كن غيورًا.. الغيرة التي يحملها الصهاينة لحزبهم الصهيوني.. أرجوكم.. أتوسّل إليكم.. أفكارهم وأورادهم جميعًا، "كلّها وردًا واحدًا"! أنحن هكذا الآن؟! لسنا هكذا.. تحبّ إمام زمانك؟ كم تحبّه؟ أأنت مُحِقّ؟ تعشقه؟ لا بدّ من ذلك، صحيح؟ إذن يجب أن تراهم(ع) في ذروة السلطان! في ذروة السلطان... «مَتَى تَرانا وَنَراك وَقَد نَشَرتَ لِواءَ النَّصرِ، تُرَى أَتَرَانَا نَحُفُّ بِكَ وَأَنْتَ تَؤُمُّ الْمَلَأَ؟» أي: متى تنظر إلينا ونحن الحلقة الأولى التي تحيط بك، وأنت إمام البشر؟ ما معنى هذا؟ تخيّلوا المشهد.. نحن نحيط بالإمام(ع) كحمايته الأساسيّين، وهو ينظر إلينا، ويؤُمّ الناس... كأنّه فلم يُعرَض أمامنا.. أترانا... أيمكن أن ترانا حين نحفّ بك... في الوقت الذي أنك إمام البشر؟ وأنت في ذروة السلطان «مَتَى تَرانا وَنَراك وَقَد نَشَرتَ لِواءَ النَّصرِ، تُرَى» متى ترانا أنت ونراك نحن.. وأنت تحمل لواء السلطة والنصر يرفرف عاليًا وأنت في قمّة سلطانك؟ أنا أريدك سلطانًا.. يابن الحسن.. // متى يكون هذا؟ هذا هو الحبّ.. حبّ صاحب الزمان(ع) لا ينفَكّ عن حبّ سلطانه. تحبّ إمام زمانك؟ اِمنَحه السلطة إذن.. ليفعل كلّ واحد ما يستطيعه؛ أَعِدّ مدوَّنة، اِعمَل موقعًا إلكترونيًّا... أو استعمل أدوات الأنترنيت الجديدة في شبكات التواصل، اقتحمها واحدة واحدة، ابدأ.. اِصنع سلطة.. في ميدان الإعلام، اصنع سلطة.. لا تكن ميتًا. حبّ صاحب الزمان(ع) لا ينفَكّ عن حبّ سلطانه، تحبّ إمام زمانك؟ اِمنَحه السلطة إذن.. أنا أريدك سلطانًا.. يابن الحسن.. شاهد الفلم في صفحاتنا التالية: الموقع: http://arabic.bayanmanavi.ir/ الفيسبوك:
https://www.facebook.com/PanahianAR/...التلغرام:
https://telegram.me/PanahianAR/الانستقرام:
https://www.instagram.com/PanahianAR/2610
المدّة: 03:54 نص الفلم: تحبّ إمام زمانك؟ اِمنَحه السلطة إذن.. والله ستتحسّر يوم القيامة، لا تترك لحظةَ فراغ إلّا واعملْ فيها شيئًا لقوّة الدين، وإلّا أنا أخشى أن تكون من الذين قالوا لأمير المؤمنين(ع): نحبّك، فأجابهم(ع): تكذبون!! لا مجامَلة... كن غيورًا.. الغيرة التي يحملها الصهاينة لحزبهم الصهيوني.. أرجوكم.. أتوسّل إليكم.. أفكارهم وأورادهم جميعًا، "كلّها وردًا واحدًا"! أنحن هكذا الآن؟! لسنا هكذا.. تحبّ إمام زمانك؟ كم تحبّه؟ أأنت مُحِقّ؟ تعشقه؟ لا بدّ من ذلك، صحيح؟ إذن يجب أن تراهم(ع) في ذروة السلطان! في ذروة السلطان... «مَتَى تَرانا وَنَراك وَقَد نَشَرتَ لِواءَ النَّصرِ، تُرَى أَتَرَانَا نَحُفُّ بِكَ وَأَنْتَ تَؤُمُّ الْمَلَأَ؟» أي: متى تنظر إلينا ونحن الحلقة الأولى التي تحيط بك، وأنت إمام البشر؟ ما معنى هذا؟ تخيّلوا المشهد.. نحن نحيط بالإمام(ع) كحمايته الأساسيّين، وهو ينظر إلينا، ويؤُمّ الناس... كأنّه فلم يُعرَض أمامنا.. أترانا... أيمكن أن ترانا حين نحفّ بك... في الوقت الذي أنك إمام البشر؟ وأنت في ذروة السلطان «مَتَى تَرانا وَنَراك وَقَد نَشَرتَ لِواءَ النَّصرِ، تُرَى» متى ترانا أنت ونراك نحن.. وأنت تحمل لواء السلطة والنصر يرفرف عاليًا وأنت في قمّة سلطانك؟ أنا أريدك سلطانًا.. يابن الحسن.. // متى يكون هذا؟ هذا هو الحبّ.. حبّ صاحب الزمان(ع) لا ينفَكّ عن حبّ سلطانه. تحبّ إمام زمانك؟ اِمنَحه السلطة إذن.. ليفعل كلّ واحد ما يستطيعه؛ أَعِدّ مدوَّنة، اِعمَل موقعًا إلكترونيًّا... أو استعمل أدوات الأنترنيت الجديدة في شبكات التواصل، اقتحمها واحدة واحدة، ابدأ.. اِصنع سلطة.. في ميدان الإعلام، اصنع سلطة.. لا تكن ميتًا. حبّ صاحب الزمان(ع) لا ينفَكّ عن حبّ سلطانه، تحبّ إمام زمانك؟ اِمنَحه السلطة إذن.. أنا أريدك سلطانًا.. يابن الحسن.. شاهد الفلم في صفحاتنا التالية: الموقع: http://arabic.bayanmanavi.ir/ الفيسبوك:
https://www.facebook.com/PanahianAR/...التلغرام:
https://telegram.me/PanahianAR/الانستقرام:
https://www.instagram.com/PanahianAR/100
1800
1200
1700
تسمح خطتك الحالية بتحليلات لما لا يزيد عن 5 قنوات. للحصول على المزيد، يُرجى اختيار خطة مختلفة.