cookie

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربة التصفح الخاصة بك. بالنقر على "قبول الكل"، أنت توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط.

avatar

البحث الشرعي الطبي

قناة متخصصة في قضايا البحث الشرعي الطبي، وموضوع قرارات العلاجات المساندة للحياة إشراف @ttangawi

إظهار المزيد
مشاركات الإعلانات
1 322
المشتركون
لا توجد بيانات24 ساعات
+137 أيام
+5530 أيام

جاري تحميل البيانات...

معدل نمو المشترك

جاري تحميل البيانات...

حقيقة موت الدماغ وحكم الحد من علاجه ملف مستخلص من رسالة أحكام قرارات العلاجات المساندة للحياة https://t.me/shariamed/286 #موت_الدماغ
إظهار الكل...
البحث الشرعي الطبي

موت_الدماغ_وحكم_الحد_من_علاجه_د_طارق_عنقاوي.pdf41.52 MB
مداخلة عن الموت الدماغي والتلقيح الصناعي - د. طارق عنقاوي (ضمن ملتقى نادي مداد لمناقشة جلسات المؤتمر الطبي الفقهي لمستجدات مساعدة الإنجاب والفحص الوراثي للأجنة) https://www.youtube.com/watch?v=ToaAk_4sKuQ
إظهار الكل...
مداخلة عن الموت الدماغي والتلقيح الصناعي - د. طارق عنقاوي

ضمن ملتقى نادي مداد لمناقشة جلسات المؤتمر الطبي الفقهي لمستجدات مساعدة الإنجاب والفحص الوراثي للأجنة

مداخلتي عن التلقيح الصناعي وموت الدماغ، ضمن ملتقى نادي مداد لمناقشة جلسات المؤتمر الطبي الفقهي لمستجدات مساعدة الإنجاب والفحص الوراثي للأجنة: https://www.youtube.com/watch?v=2RKNqseg4S8&t=5557s
إظهار الكل...

اللقاء
إظهار الكل...
record.ogg18.84 MB
record.ogg7.71 MB
بعد وصولنا لختام دورتنا الثالثة بعنوان العلاقة بين الباحث الطبي الشرعي وعلماء الشريعة نضع بين أيديكم فرصة ثمينة للأطباء والباحثين لتوسيع المدارك وزيادة الفهم وذلك في بث مباشر حول: إضاءات على علاقة الباحث الطبي الشرعي مع علماء الشريعة مع الشيخ الدكتور: طارق عنقاوي وذلك غدا الأربعاء عند الساعة السابعة والنصف مساءً بتوقيت مكة على قناة حكيم في التلجرام https://t.me/hakeemzadi لا تفوتوا هذه الفرصة الثمينة للارتقاء بمستوياتكم البحثية وتنمية معارفكم العلمية كما يمكنكم للدخول في قناة الدكتور الرسمية https://t.me/ttangawi وقناة البحث الشرعي الطبي الخاصة به لمزيد من الفائدة https://t.me/shariamed
إظهار الكل...
📖 حكيم 🩺 - Hakeem

قناة حكيم .. الواحة المعرفية للطبيب المسلم - برامج التعليم الطبي الشرعي إحدى مبادرات منصة زادي للتعلم الشرعي المفتوح zadi.net

يلاحظ أن مجموعة من الأطباء المسلمين ينشطون في النشر باللغة الإنجليزية عن القضايا الشرعية الطبية، وقد تجاوز الأمر في بعض الأحيان الحديث المجمل إلى الدخول في تفاصيل فقهية ونقاشها بالإنجليزية بعيدا عن الوسط الشرعي الأصيل المتخصص، حتى تصدر بعضهم وهو غير أهل للتصدر، وصار ينظّر بعيدا عن النقد، لعدم وصول ما يكتب للمتخصصين وحتى لو وجد بعض المؤهلين للخوض في تفاصيل الفقه ضمن أولئك الكتبة، فيبقى أن معالجة القضايا الشرعية بعمق وبالمنهجيات الشرعية التي يفتقد تفاصيلها القارئ الإنجليزي ممارسة مشوهة للعلم في كثير من الأحيان، ومن الغرائب أنهم يضعون مراجع عربية بحروف لاتينية والجزء والصفحة وهو يعلم يقينا أن القارئ عاجز عن الرجوع لها ليفهم حتى الفكرة العامة فضلا عن أن يتوثق من فهم الكاتب لما نقل، ولذلك فالقراءة النقدية هنا مفقودة تماما، ولذلك لا يناسب هذا النمط من النشر الانجليزي الدخول في قضايا جدلية بين متخصصي الشريعة مما يحتاج لقراءة ناقدة فاحصة هذه الظاهرة تحتاج لمتابعة وكشف ونقد، خاصة أن هناك اتجاها لدى بعضهم لخلق تخصص تحت مظلة الفلسفة الأخلاقية لا يستمد بشكل خالص من الشريعة، وفي نفس الوقت يعطي ما يكتبه صفة "الإسلامي"
إظهار الكل...
موجة التصحيح في التعاطي مع علم النفس محمودة، ولكن يلاحظ على بعض الطرح أنه لا زال يتمسك باختزالات المناهج الغربية بطريقة مخففة فيطرح بعضهم مشكورا تأثير الإيمان وتصورات العقيدة في الجانب النفسي، لكنه يستبعد الشيطان وتأثيره بحجة أنه لا يستطيع رصده وإدخاله ضمن المنهج التجرييبي، وهذا تشوه منهجي معرفي ينازع الفكر الغربي في جانب ويسلم له في جانب، أو يخفف من اختزاليته لكنه لا يلغيها ويطرح بعضهم تأثير الأذكار في استجلاب الهدوء وكأنها ممارسة تيقظ ذهني، وهي وإن كانت تورث الهدوء لكن لما فيها من آثار شرعية غيبية أخبرت بها النصوص في جلب الطمأنينة والتحصين من عموم الشرور فالحاصل أن حرص بعضهم على عدم توسيع مساحة الانفصال عن الفكر الغربي يورثه شيئا من عملنة الشرعيات المتعلقة بالنفس، ومحاولة تقديمها بطريقة مخففة قابلة للرصد والتجريب المادي، مع التخفيف من محتواها الغيبي الذي لا تستطيع أدوات التجريب رصده او حتى رصد أثره بنفس الانضباط المعهود في الأدبيات المعترف بها
إظهار الكل...
Repost from رسائل..
من أساسيات نقد الأفكار المهمة للناقد المسلم أن يفرق بين الأفكار الجزئية وبين مجموعات الأفكار التي تشكل نظاما كليا لرؤية الحياة وتفسيرها وأساليب فهمها وتحسينها وفهم مشكلاتها فالفكرة الجزئية يمكن معالجتها جزئيا بمحاكمتها لتصورات الشريعة وقواعدها وأحكامها، وأما نظم الأفكار فيجب أن تحاكم إلى نظام الشريعة ككل، ولا يكتفى معها بالنظر الجزئي حتى لو انتهى لعدم وجود مخالفة شرعية ظاهرة فيها وسبب هذا التفريق هو أن نظم الأفكار تشكل رؤية عند الإنسان في مواضيع جاءت الشريعة لتشكيل رؤية الإنسان فيها وفق مقاصدها وتصوراتها، فلا يكفي أن تقدم لي أفكارا لتحسين حياة الإنسان وتقول لي أنها خالية من المحرمات مثلا، لأن تحسين حياة الإنسان هو من مقاصد الشريعة ويرتبط بهدف الإنسان من الوجود وعبوديته لله إذا يجب أن يكون النقد متوجها لما فقد في هذه الأفكار من مقاصد الشريعة والرؤى التي تقدمها للحياة والوجود، لا لما خالف تفاصيل الشريعة منها فقط كما تكثر الغفلة في هذا السياق عن ارتباط الأفكار - التي قد تتجاوز الفحص الجزئي عند النقد- بفلسفات مخالفة للإسلام، مثل ارتباط بعض الأفكار في مجال الاستشفاء النفسي بفلسفة وحدة الوجود والطاقة الكونية الشرقية، فربما لا يلاحظ الإشكال بشكل مباشر في بعض التفاصيل إذا أغفلت علاقتها بالكليات في ذلك النظام المخالف، فضلا عن كونه يغيب كما ذكرنا الرؤية الصحيح للوجود ويبعد المسلم عن هدفه في الحياة وهذا البعد الضروري من النقد يلحظ غيابه في غير هذا من المجالات، مثل من يكتب في نقد القوانين وما يسمى بالأخلاقيات بنظرة جزئية، فضلا عما يعتري نظرة كثير من هؤلاء الذين يزعمون النقد من قصور في فهم الأفكار المخالفة بل واختزال فهم الشريعة نفسها، كمن يمرر نظاما رأسماليا بنقد جزئي لمخالفات جزئية لحكم الربا ثم يغفل أن أفكارا أخرى في نفس النظام لا يظهر مصادمتها بصورة جزئية لكنها تتجه بمجموعها لأهداف الرأسمالية بعيدا عن مقاصد الشريعة وقد صار بعض المعاصرين إلى ما يشبه التصريح بنقص الشريعة وعدم كفايتها وحاجتها لغيرها من قوانين وأخلاقيات ومناهج فلسفية، في مجالات أنزلت الشريعة أساسا لهداية الإنسان فيها، وإنما أتوا من أهوائهم وقصورهم في فهم عمق الشريعة وكمال مناهجها وأدواتها #إضاءة_منهجية #دحض_الأباطيل #رسائل_الوعي #كمال_الشريعة
إظهار الكل...
Repost from رسائل..
لا يمكن أن يخطئ صاحب بصيرة في القرآن والسيرة في إدراك أن الإسلام جاء ليهيمن على تصور الإنسان لهذا الوجود، وفهمه لعالم الشهادة في ضوء عالم الغيب، وتوحيد مرجعيته في معرفة الصواب والخطأ وردها إلى الله تعالى وحده ولا ينبغي أن يخطئ صاحب بصيرة أيضا فهم حقيقة الفكر السائد لدي كثير من البشر اليوم، وأنه يأتي على نقيض ذلك تماما، حيث يسوغ اعتناق أي نظام فكري بشرط أن لا يفرض نفسه ويهيمن على الصواب المطلق، ولا مشكلة مع الإسلام إن أدخله صاحبه في هذا الإطار وقدمه على أنه إسهام بشري ضمن بقية الإسهامات، لا على أنه حق رباني وغيره باطل، وهذا في الحقيقة يجرد الإسلام من حقيقته! ويتناقض أشد التناقض مع حديث القرآن عن طبيعة هذا الدين وما يطلبه ممن اعتنقه! ومن أشد من يحتاج للتبصر في هذا اليوم بعض النخب التي تهتم بإسهام علوم الشريعة في حل مشكلات الإنسان المعاصر، خاصة ممن يحتك بغير المسلمين من فلاسفة وقانونيين، إذ يلحظ عند بعضهم لغة التوسل لوضع الإسلام موضع المشاركة وقبوله كمكون غير مهيمن، جنبا إلى جنب مع الأديان والفلسفات الأخلاقية والقوانين الوضعية، وهم بذلك يحسبون أنهم يحسنون للإسلام، في حين يجردونه من أهم خصائصه! نفهم أن يتبنى بعض غير المسلمين هذا الطرح وأنه بذلك يكون أقرب وأعقل ممن يناصب الإسلام العداء ويشوهه، ولكن أن يتحول هذا الموقف إلى أطروحة شرعية يقدمها مسلم، فهذا أمر مغاير تماما، حين يقدمه مسلم فهو يفقد هويته ويتحول إلى موقف أشبه بالموقف العلماني الذي يلغي هيمنة الدين ويجعله مجرد مكون ثقافي وليتذكر هؤلاء أن شدة الغربة واحتدام الصراعات الفكرية تتطلب تقوية النفس ونصرة الحق، والضعف في هذا ليس كالضعف في غيره، والإسلام هو دين الله تعالى، وواجبنا معه البلاغ، ليس منتجا شخصيا يصوغه المفكر كما شاء! وحقيق بأصحاب البصائر ان يصححوا فهم الإسلام وطبيعته المهمينة لجميع الناس، فتشويه هذه الحقيقة أمر شائع لا يقتصر على النخب، بل صار يبث على أنه ثقافة عامة لتقزيم قيمة الإسلام في نفوس الناس وتحجيم تأثيره على الحياة العامة، حذرا من أن يفسد بدمغه للباطل جو إلغاء الهيمنة للدين الحق ومن الطرق النافعة في معرفة بطلان هذه النظرة للإسلام أن يقرأ العاقل المشهد على أنه هيمنة مضادة، فالذي يحدث الآن ليس اختفاء لفكرة الهيمنة تماما، بل نقل لها من الدين إلى نظام فكري بشري آخر ليهيمن هو على تفكير الناس وطريقة تحليلهم لمشاكلهم، فتحييد الدين أصبح هو الإطار المهيمن الذي لا يجوز الاقتراب منه، وإعطاء الدين صفة الهيمنة أمر مجرم في هذا الفكر أشد التجريم ! إن هذه الفكرة هي بذاتها فلسفة حياة وطريقة تفسير لكل شيء، وكونها مهيمنة بهذه الطريقة وحاكمة على غيرها عند أهلها يجعلها بمنزلة الدين المهيمن عندهم، والخضوع فيها هو لأهواء البشر ليكون الإنسان هو المتفرد في تقرير مصيره وفق ذلك، مترنما بتراتيل التعايش والتعددية التي تقصي هيمنة الحق، وكأن ما يحدث ليس صورة أخرى لهيمنة الفكرة، مع كونها غير مبرهنة ولا مبررة عقليا بأي صورة كانت، فالعبودية لغير الله أسخف فكرة وأشد جهل في الوجود.. #رسائل_العبودية #رسائل_الوعي #دحض_الأباطيل
إظهار الكل...
اختر خطة مختلفة

تسمح خطتك الحالية بتحليلات لما لا يزيد عن 5 قنوات. للحصول على المزيد، يُرجى اختيار خطة مختلفة.