cookie

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربة التصفح الخاصة بك. بالنقر على "قبول الكل"، أنت توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط.

avatar

قناة دانيال

يلف على أيامه لثام الصمت ، وقد بلل الدمع أطرافه .

إظهار المزيد
لم يتم تحديد البلدلم يتم تحديد اللغةالفئة غير محددة
مشاركات الإعلانات
2 005
المشتركون
لا توجد بيانات24 ساعات
لا توجد بيانات7 أيام
لا توجد بيانات30 أيام

جاري تحميل البيانات...

معدل نمو المشترك

جاري تحميل البيانات...

Photo unavailableShow in Telegram
رحلت (هناء الماضي) بصفحة بيضاء، رحلت نقية السيرة وبأثر طيب ممتد .. رحلت وهي محبة لربها باذلة وقتها وجهدها في نصرة الدين، كانت الأخت هناء إنسانة نبيلة وصالحة، وما شهدنا إلا بما علمنا .. اللهم في وفادتك يا كريم ..
إظهار الكل...
قصة قصيرة متكررة.. تجلس في الكُتَّاب الصغير المنزوي في قرية مجهولة، تسمع من شيخك -شبه الأمِّي- المواعظ الأولى: الصراع بين الحق والباطل، الإسلام والكفر، الحق والضلال.. كلام بسيط جدا، سطحي جدا، مختزل جدا جدا.. تكبر، تدخل المدرسة.. ترى أستاذا أقل تدينا وأكثر "تمدنا" وأوسع ثقافة.. فيلقنك مواعظ أخرى.. كلام بسيط، سطحي، مختزل.. لكنك تكتسب بعض الإعجاب بالمُدَرٍِّس والمدرسة، وبعض الجفاء من الكُتَّاب والشيخ! تكبر، تدخل الجامعة، ويأتيك أستاذ الجامعة.. أو تختلط بعالم المثقفين "المتعمقين".. ينزوي الدين إلى جانب بعيد.. تنفتح على عالم من الفكر والثقافة والأفكار والمذاهب وزوايا النظر وأبعاد التحليل ومستويات التفكير.. مهما كان القدر الذي ستُحَصِّلُه من الثقافة، فإن القدر الأهم الذي سينغرس في نفسك هو النفور من الكلام البسيط (السطحي المختزل) الذي سمعته في الكُتَّاب من ذلك الشيخ..وكلما ذكَّرك بهذا الكلامَ خطبةُ جمعة أو درس وعظ أو ما شابه.. نفرت من هذا التجهيل والتضليل الذي يُلقى للعامة ويمنعهم من العقل والفهم والعمق والتفكير واسع الأفق! وفي هذه المرحلة، ترى أن ما أنت فيه من الشكوك والحيرة والاضطراب إنما هو دليل على اتساع العلم والثقافة.. إنها حيرة المثقف، واضطراب الفنان، ومعاناة الشاعر، ومعضلات الفيلسوف.. لا تنتبه في هذه المرحلة إلى أنك تفقد قلبك ونفسك واطمئنانك، في الوقت الذي تتضخم فيه رأسك ويثقل فيه مُخُّك.. حتى لو اطلع عليك رسَّام لرسمك كرأس كبيرة وجسم ضئيل نحيف، لا تستطيع المشي ولا الحركة ولا حتى الاستقرار على جنب! وفي خضم هذه الرحلة الطويلة المليئة بالمتاهات.. إما أن تهضمها وتجتهد في استخلاص دروسها وعبرها.. وإما أن تبتلعك في جوفها! ستفاجأ حين تحاول استخلاص دروسها أنك لم تصل بعد هذا كله إلا إلى الكلام السطحي المختزل البسيط الذي سمعته من ذلك الشيخ في ذلك الكُتَّاب!!! نعم، أنت الآن قادر على فهم هذا الكلام والجدال عنه بأحسن مما كنتَ تستطيعه في ذلك الزمن، ولكنك فقدتَ حماستك، واشتعال نفسك، ونشاطك القديم.. أنت الآن رأس كبير! ساعتها تتمنى لو توفر لك محضن تربوي وصحبة صالحة، تعيد لك اتزان نفسك، وتناسق أعضائك.. محضن وصحبة يقلصان حجم الرأس الكبير، ويمدان هذه العضلات الضامرة ويجبران هذه العظام المهترئة! وما إن تجدهم، حتى تشعر بالنفور من كلامهم السطحي البسيط المختزل.. تودُّ لو أنك تستكتهم وتتبوأ منهم موقع المعلم الذي يريد أن يوسع آفاق تفكيرهم وينقذهم من هذه السطحية والابتذال! ربما نجحتَ وربما لا.. في النهاية، سترى أن الأمر ليس مهما.. سترى أن الأمة في حاجة إلى عاملين مهما ضمرت ثقافتهم وقدرتهم على هضم الفلسفات، أكثر بكثير بكثير بكثير من حاجتها إلى مثقفين ضمرت حماستهم وقدرتهم على البذل والعمل! حينها، ستودّ لو كانت كل بلادنا كتاتيب تعلم القرآن، ولا بأس ببعض المدارس والجامعات.. ولكن لمن اكتمل بناؤهم في الكتاتيب! انتهت القصة.. أو قل: بدأت.. فهي كما قلت لك: قصة قصيرة متكررة..
إظهار الكل...
‏اللهم ارحم عبدك عبدالله صالح الصقير وثبته عند السؤال ، اللهم جازه بالحسنات إحسانًا وبالسيئات عفوًا وغفرانا .. ربط الله على قلوب ذويه وأحبابه، وألهمهم الصبر والسلوان .
إظهار الكل...
الحمدلله على كل حال.. توفي أخي عبدالله بعدما صلى الجمعة وهو راجع من القصيم. الحمدلله على كل حال.. وإنا لله وإنا إليه راجعون. لا تنسوه من دعائكم في هذه الساعة الفضيلة..
إظهار الكل...
دورة تعظيم قيمة الصلاة - الجزء الأول : https://youtu.be/NEmXVIV5f0E
إظهار الكل...
دورة تعظيم قدر الصلاة II د.عبدالكريم بن عوض السلمي - 1 -

دورة تعظيم قدر الصلاة II د.عبدالكريم بن عوض السلميIIوالتي أقيمت بقاعة مجمع البلد الامين

"حتى ظننت أني كنت أصلي من قبل صلوات فارغة"
إظهار الكل...
مقال: العلماء والميثاق (23 ص)|عبدالعزيز الطريفي
إظهار الكل...
العلماء والميثاق.pdf4.08 KB
رحم الله الشاعر الذي أنشد تلك الأبيات السائرة ، كاشفًا بها عن واقع سياسي منحط في حقبته : " ممّا يُزّهدني في أرضِ أندلسٍ تلقيب معتمد فيها ومعتضدِ ألقابُ مملكةٍ في غير موضعها كالهرِّ يحكي انتفاخاً صولة الأسدِ! " كان يخبرنا بذلك عن قصة ممالك الأندلس وطوائفها وحكامها ، وكيف أن أسماء من قبيل "الحاكم بأمر الله" و "المستعصم بالله" و "المتوكل على الله" : هي أسماء فارغة من مضمونها ولا تعكس واقع خذلانهم للأمة ، وخياناتهم مقابل ضمان البقاء على الكرسي .. لكن هذا كان قديمًا في زمن الشاعر القديم .. نحن اليوم أمام أرانب وأدوات تنفيذية ، فيكون استخدام أبيات كهذه في حقهم لا معنى له .. فالكل يدرك حقيقة وجودهم وسبب استمرارهم باستثناء من لديه أذنين طويلتين خلف رأسه . ما يعيد ذكرى هذه الأبيات لخاطري ويجعلني أترنم بها هو حين أشاهد البيانات الصادرة من الأذرع الدينية الناطقة باسم الدواوين الملكية : هيئة كبار العلماء .. رابطة العالم الإسلامي .. وزارة الشؤون الإسلامية .. وغيرها من الجهات التي لاتخرج الأوراق منها ممهورة بتوقيع من حبر ، وإنما بتوقيع من "لحية" . الوزارة لم تعد شؤونها (إسلامية) بل سياسية بامتياز .. ورابطة (العالم الإسلامي) أصبحت مهمومة بالإبراهيمية وتقارب الأديان وإرسال أمينها العام ليصلي صلاة الهولوكست .. اما هيئة كبار العلماء فهي أعيا من باقل في قضايا الأمة الكبرى ، وأفصح من سحبان بن وائل حين يصبح الحديث عن حركات إسلامية لها ما لها وعليها ماعليها .. جماعة من المسلمين يخطئون ويصيبون تدعون الأمة لتجريمهم ونبذهم ولعنهم من على المنابر بينما تضعون الكرسف في الأذن لئلا تسمعوا صوت الخيانات المنبعث من الجوار انتظرت الأمة بيانكم عن مافعلته فرنسا من إساءة لرسولها أربعة أيام كاملة ، ليخرج بعد ذلك ركيكًا لا يبل كبد حر شريف من عامة المسلمين .. رغم أن بيانكم الآخر بعدها بأيام عن حادثة نيس لم يستغرق سوى ٤٥ دقيقة يا للعار حقًا .. هذا الكذب على الناس بقال الله وقال رسوله يثير الاشمئزاز أكثر من كونه مدعاة للغضب والحنق .. تحدثونا عن ضرورة صيانة العقيدة والعناية بالتوحيد أمام بدع الإسلاميين الذين يتاجرون بالدين كماتقولون .. حسنًا .. ماذا عن البدع والانحلال الذي يذاع علانية في البلاد اليوم ويحظى بدعم رسمي يفاخر به المسؤول في المحافل؟ لماذا ترفع أقلامكم وتجف صحفكم حينها؟ حفظنا منكم قصة أحمد بن حنبل أمام المبتدعة، وكيف حفظ الله بثباته حينها الأمة من وراءه .. لماذا لا تتذكرون أيضًا أن إمام أهل السنة هو من قال لا في وجه المأمون وكشف رداءه أمام سياط الجلادين في سبيل كلمة الحق وتحقيقًا لقول الله: (الذين يبلغون رسالات الله ويخشونه ولايخشون أحدًا إلا الله)؟ أم أن بن حنبل كان مثيرًا للفتنة مؤلبًا للرأي العام في بغداد في هذه الجزئية؟ كان الصمت يستركم ... اما الآن فرصيدكم في قلوب الناس يتداعى .. ويومًا بعد يوم يتهامس الناس بالشفقة على بعضكم تارة ، وبسؤال الله العافية من الانسلاخ من آيات الله بعد مايرى بعضكم الآخر تارة أخرى .. لقد افتقدنا حقًا تلك الأيام الرائعة ، حين كانت وظيفتكم (إلباس العجز جبة الحكمة) .. فلغة المقاصد وضرورة حفظ الصف وجمع الكلمة التي كانت تطغى قديمًا على ألسنتكم كانت تشير ضمنًا إلى وجود الخطأ في الفضاء العام على الأقل ، يبقى بعد ذلك كيفية علاج هذا الخطأ وهو أمر بسيط ويخضع للتقدير والاجتهاد اما اليوم فنحن أمام أردية من الشرعنة والتبرير لمايحدث من فجور ممنهج ، هذا السربال من الفتاوى هو من نسج أقلامكم والتي ستقفون يومًا بين يدي الله ليسألكم عما كتبتموه وقد أخذ منكم الميثاق أيها (العلماء الكبار) .. كان من المفترض أن تكونوا أمنة للأرض وزينة لها كما أن النجوم أمنة للسماء وزينة لها .. لكنكم اخترتم طريقًا لا يلتحم مع وجدان المسلمين في شتى بقاع المعمورة ، ومسار آخر لا يضرب السائر فيه في الأرض ليكون دين الله كما أراد الله .. اللهم فرج الله عن "كبار العلماء الآخرين" ، أصحاب الأقدام المعكوفة في السجون ، وأغثنا يارحمن بماء يروي الأرض .. وعلماء يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ، ويصبرون على ما أصابهم .
إظهار الكل...
[ ... وقد مضت عدة قرون لا تكاد تسمع فيها بعالم قائم بالمعروف لا يخاف في الله لومة لائم، بل لا تجد رجلًا من أهل العلم إلا وهو حافظ لحديث: "حتى إذا رأيت هوى متبعًا وشحًا مطاعًا وإعجاب كل ذي رأي برأيه فعليك بخويصة نفسك ودع عنك أمر العامة" ، يعتذر به عن نفسه ويعذل به من رآه يتعرض لإنكار شيءٍ من المنکر. وقد وُجد ذلك في آخر عصر الصحابة بعد الثلاثين سنة، فكان أبو سعيد الخدري رضي الله عنه واحد عصره في التجاسر على إنكار المنكر بقدر الإمكان، حتی شدّد في ذلك عبد الملك بن مروان، خطب على منبر وقال: "والله لا يقول لي أحد: اتق الله، إلا ضربت عنقه!" ثم توارثها الملوك والأمراء إلا من شاء الله، ولهذا عظم عند الناس ابن طاووس وعمرو بن عبيد وغيرهما ممن كان يتجاسر على النهي عن المنكر . وعلى كل حال : فالمعروفون من العلماء بذلك أفراد يعدون بالأصابع والجمهور ساكتون .. وأما في القرون المتأخرة فشاعت المنكرات بين الملوك والأمراء والعلماء والعامة ولم يبق إلا أفراد قليلون لا يجسرون على شيء . فإذا تحمس أحدهم - أي العلماء - وقال كلمة : ١- قالت العامة: هذا مخالف للعلماء ولما عرفنا عليه الآباء. ٢- وقال العلماء: هذا خارق للإجماع مجاهر بالابتداع. ٣- وقال الملوك والأمراء: هذا رجل يريد إحداث الفتن والاضطرابات، ومن المحال أن يكون الحق معه وهؤلاء العلماء ومن تقدمهم على باطل، وعلى كل فالمصلحة تقتضي زجره وتأديبه. ٤- وقال بقية الأفراد من المتمسكين بالحق: لقد خاطر بنفسه وعرضها للهلاك، وكان يسعه ما وسع غيره. وهكذا تمت غربة الدين .. فإنا لله وإنا إليه راجعون! ] . - المعلمي رحمه الله .
إظهار الكل...
اختر خطة مختلفة

تسمح خطتك الحالية بتحليلات لما لا يزيد عن 5 قنوات. للحصول على المزيد، يُرجى اختيار خطة مختلفة.