غــــزل عــراقـــي💙

الگأس لا يمتلئ من نقطة .... والإنسان لايغضب من گلمة ... القصة قصة تراگمات داخليه..... نصغر عشرين عاما بگل گلمة طيبة تقال لنا..... و نگبر ألف عام و نحمل داخلنا ثقل السنين مع گل گلمة موجعة... مخطئ من يظن أن الگلام يقال و يسمع عبثا..... الگلمه مثل الرصاص تقتل ولايعقاب عليها القانون..... إن ما يحيي القلوب حقا هي الأحاديث الجميلة ... الگلمة الطيبة ... اللطف والمودة الإعتراف بالجميل و المجاملات المفاجئة. إن الإنسان گائن هش گلمة طيبة قادرة أن ترفعه عاليا الي عنان السماء...... وگلمة جارحة قادرة على طرحه أرضآ وتميت القلب وهو على قيد الحياة...

– أحبچ يا شتل نعنَاع يا أول تَعب ما ضَاع !

ضحكتها چنها الدنيا بس الله اختصرهـا .

‏وإذا چان حضِنچ صَعب خليَّنا نحِط نَفس العطِر ،

قفي لا تغربي يا شمس ما يأتي مع الليلِ سوى الموتى فمَن ذا يُرجعُ الغائبَ للأهلِ إذا ما سدَّتِ الظلماء دروباً أثمرتْ بالبيت بعدَ تطاولِ المحلِ؟ وإن الليلَ ترجفُ أكبُدُ الأطفالِ من أشباحِهِ السوداء من الشهب اللوامِحِ فيهِ ممّا لاذَ بالظلِّ من الهمساتِ و الأصداء مضى أزلٌ من الأعوامِ آلافٌ من الأقمارِ و القلبُ يَعُدُ خوافِقَ الأنسامِ يَحسبُ أنجمَ الليلِ يَعُدُ حقائبَ الأطفالِ يَبكي كُلَّما عادوا من الكَتّابِ و الحقلِ أنادي لا يرُدُ عليَّ إلا الريحُ في الغاب تُمزقُ صيحتي و تُعيدُها و الدربُ مسدودُ بما تتنفسُ الظلماءُ من سمُرٍ و أعناب

انا المَتعوب مِن صار العُمِر رَقمين . .

انطي بيك وگلبي ما ينطيني تموت عيني وما تموت بعيني !

مو نفس اهتمامك ذاك بيه ! كلش مختلف طبعك عليه .

الشافج يَرتوي بلا ماي أنتِ منين مَن ياشط !

چا ه‍َيچ هوايّ الخَسايَر ؟ أنتَ و هَليّ و أحلامَي !