" سمَا "

وهسَه ، تفكيري أختلف راحَة البال مَن أنعزل وأنسَاها للحَنية واسَراري أخليهَن الي ماريَد اي واحَد بعَد يعَرف شصاير بيَه .

‏كسرت قواعدٍ عدة، ‏عرفت حينها أن المرء ‏ حين -يرغب- ‏لا يُعيقه شيء

أكو أشخاص بالصدفة نتعرف عليهم ، بدون مقدمات يدخلون حياتنا صدفة ، يمكن هاي الصدفة هيَ تكون ألعوض عن كُلشي مرينا بي ، ف يوم بعد يوم تشوف روحك أنتَ متعلق بهلشخص وما تعرف شلون ، يوم بعد يوم تكتشف شگد وجود هلشخص بحياتك مهم وضروري ، بعد كُل موقف يبنلك أن فعلاً هاي چانت من ألطف وأحلى ألصدف بحياتك ♥️ .

عن شخصٌ مثلي قليل الفضفضة ، قليل الكلام عن حُزنه ؛ فإن وجدتني أثرثر معك كثيرًا، ولمست في روحي شيئًا من هذا ؛ فاعلم أن لك في القلب مكانًا لا يجوز لغيرك، وتيقن بأنك سكنت جزءًا بين الخلايا يكاد عدد ساكنيه أن يساوي صفرًا، فلست ممن يرتاح لأي عابر ، أو يأتمن أي طارق."

كلنا يا بسيط ..

‏في حياتي الأُخرى أُريد أنّ أكون من أصحاب الدم البارد أنا هُنا أغلّي بدرجةٍ عالية

-

٢٠٢٣/٨/٢٧

"ســــما" ، تم انشائها في شهر السابع سنه 2017 يوم28 لشاب صغير احب فتاه بعيده عنه كل البعد واستمرت علاقتهم مده دامت سته اعوام سميت القناه بأسم "سما" على اساس الطفله التي كانوا أن يحلمون بها كان موضوع القناه مبني على غزل شعبي يدل على مغازله الشاب لحبيببته، ثم تحول محتواها الى كتابات تخص الشاب ليعبر ما في داخلهُ… استمرت الى حد هذا اليوم كل شي اصبح يختلف عن ما في السابق ف كيف الحب المبني على غزل وحنين واشواق تحول الى احاسيس الشاب ليعبرا عن اشتياقه لها… الان وحدهُ من يرى تلك الكتابات وهيه ‏૪ تعلم بذالك لقت مرت ثلاث سنوات على فراقهم كل شي اصبح مختلف عن ما في السابق الذكريات ، الصور ، المواقف، كل شي كان بيننا مخلداً عندي الى هذهِ اللحضه. لم اتمكن من نسيانك من دخولي الى عالم يختلف الى انشغالي في عملي وفي حياتي العامه لم اتمكن من التوقف في التفكير بكِ تزوجتي؟ تخرجتي؟ اين ذهب بكِ الزمنُ؟ انا ‏૪ اريد شيئاً فقط ان تكونِ بخيرً لعسى ان تكون طفلتي سما تكون مثلك جميله القلبِ ولكن انتِ ليست امها… ———————-