نَفَس.
كانت طريقتها في الكلام مميزة وجميلة جدًا، تنطق الكلمة بنبرة، تشرح المعنى وتوّضحه، بحيث لو قالت: "وردة" تشم العطر في صوتها، وترى شكل الوردة بحركة يدها في الهواء 🖤.
إظهار المزيد261
المشتركون
لا توجد بيانات24 ساعات
-17 أيام
-230 أيام
- المشتركون
- التغطية البريدية
- ER - نسبة المشاركة
جاري تحميل البيانات...
معدل نمو المشترك
جاري تحميل البيانات...
"إنَّ مناجاةَ الأسحار تُغالبُ الأقدار"
لو سمع الداعي قعقعة أبواب السماء لأنين دعوته، ما ظنّها تُردُّ أبدًا.
ولو رأى العبد كيف حال دعائه لإستحى أن يظن أنها لن تقبل.
- ألحِّوا ولا تبرحوا، سيستجيب.
"وكان الشهيد يومًا مثلي ومثلك
كان له بيتٌ وزيتونة
وقلبٌ نابض
وأحلامٌ لا تنتهي"
بعد المصاب الذي أصاب المسلمين من استشهاد الكثير من الصّحابة يوم أحد!
قال النَّبيّ -صلَّ الله عليه وسلَّم- :"اللهُمَّ لا يعلون علينا، اللهمَّ لا قوة لنا إلا بك"
فنزل قوله تعالى :"وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مؤمنين"
من "أبو بكر الصديق" لـ "خالد بن الوليد" :
«جد في أمرك ولا تلن، ولا تظفر بأحد من المشركين قتل من المسلمين إلا نكلت به».
Repost from Said Kamal Qudaih
سأكتب وجهة نظري في الأخبار التي نشرتها رويترز نقلًا عن الأمم المتحدة، وجهة نظر كشخص من سكان غزة:
اعتادت اسرائيل في الحروب الماضية على تسريب أخبار معينة لتحقيق غرض عملياتي أو نفسي في إطار الحرب على غزة، مثل خبر التقدم البري في أيار/مايو ٢٠٢١ لإلحاق أكبر ضرر في المقاومة. تهجير مليون وأزود في (٢٤) ساعة غير منطقي وهدفه هو الضغط الشعبي على المقاومة.
عندما تُسرِب الأمم المتحدة خبرًا كهذا فلا بد من إضافة مهمة جدًا فيه - وهي بديهية - ولم ترد في التفاصيل المنشورة على موقع رويترز، وهي "المنافذ الآمنة التي يمر عبر النازحون". كيف سينزح أكثر من مليون في نهار واحد؟ فلا شارع صلاح الدين آمن ولا شارع البحر آمن.
الخوف الذي نشعر به الآن يحطّ الخطايا حطًا ويرفع الدرجات رفعًا.
اللهم آمن روعاتنا.
Repost from وكالة شهاب
تنويه هام من المكتب الإعلامي الحكومي:
⭕ يحاول الاحتلال بث وتمرير بعض الأخبار الدعائية الكاذبة بطرق مختلفة، مستهدفاً إحداث بلبلة بين المواطنين والمس بتماسك جبهتنا الداخلية.
⭕ من ضمن هذه المحاولات ما يتداول حول الطلب من بعض العاملين بالمؤسسات الدولية التوجه للجنوب.
⭕ نؤكد على مواطنينا عدم التعاطي مع هذه المحاولات التي تأتي ضمن الحرب النفسية، علماً أن طواقم هذه المؤسسات مازالت في أماكنها.