❃ نَسَائِمٌـ وَنَفَحَاتٌ إِيْمَانِيَّة ✾
هنا بعض أثري 🌸 (يا من عزمت أن #تغادر لا تنسانا من صالح دعائك) أﺳﺄﻟﻚ يا الله ﺃثراً حسنًا ينمو من بعد رحيلي كسنابل من نور حتى يصل الضياء إلى قبري. #اذكروني_بدعوة ⚘
إظهار المزيد1 006
المشتركون
لا توجد بيانات24 ساعات
+17 أيام
-330 أيام
- المشتركون
- التغطية البريدية
- ER - نسبة المشاركة
جاري تحميل البيانات...
معدل نمو المشترك
جاري تحميل البيانات...
كيف أنصر إخواننا في غزة؟
انصرهم بتوبتك واستغفارك
انصرهم برجوعك لله
انصرهم بصلاة الفجر في وقتها
انصرهم بقراءة القرآن وتدبره
انصرهم بمخالفة هواك وبالوتر وقيام الليل
والصيام وكثرة ذكر الله سبحانه
انصرهم بصفاء القلب ونزع الحقد والحسد والضغينة للمؤمنين
نحن أمة واحدة، وجسد واحد ينزف لذات السبب،
فليعالج كل منا علّته!
#غزه_فخرنا_وعزنا #غزه_الآن
الأمور الصعبة تتجاوزها بالصدقات وتفريج الكربات
﴿ فلا اقتحم العقبة *وما أدراك ماالعقبة فك رقبة* أو إطعام في يوم ذي مسغبة ﴾
وإن أردت تيسير الأمر فعليك بالصدقة
( فأما من أعطى واتقى وصدَّقَ بالحُسنى فسنيسره لليُسرى ).
Repost from قناة القارئ أحمد النفيس
«احذر أن يمتلئ قلبُكَ بالقرآن ثمّ تُزاحامه بالأغاني و حب صوت المعازف ، واعلم أنهما لا يجتمعان في قلب واحد ، و من تأمّل حال الدنيا و فناءها و استحضر الجزاء والوعيد لاختار القرآن ، و من سُلب عقلهُ إلى زينة الدنيا الفانية و متاعها لَمالَ بهِ القلبُ إلى اللّهوِ و المعازف»
Repost from قناة مُحَمّدْ بن علي العروسي
يقول: جلست أحفظ سورة المطففين أكثر من ثلاث ساعات ولمّا اشتكيت ذلك، قال لي أحدهم: يا سعدك تجلس مع القرآن أكثر منّا !
ولربما أنت أيضًا في اصطفاء ولكنك لم تلحظ
- إنما هي أرزاق
- يا طالب القرآن لا بأس ولا يأس، لا تحزن إن قيل لك "أعد"..
لا تتعب إن وجدت مشقةً وأنت تتعتع في تصحيح لفظك، وما يُدريك وأنت تصحّح نطقك إجلالا لكلام الله، ربما نظر الله إليك نظرة الرضا، وأجزل لك الأجر..
حامل القرآن
أول ليلة في القبر، ستندم على كل خطوة ذهبت فيها لغير الله، ومنها؛ الأماكن التي تغضبه، احذر أن تغرّك الدنيا وشهواتها، فوالله ما ينفعك أحد إذا غضب عليك ربك.. احذر !!
لا تحزن، ودعِ القلق، فالحزن مُحرِقٌ، والقلق مؤرقٌ، والعمر قصيرٌ، والآخرة مصيرٌ، فإذا تسلَّط الحزن والقلق على أحدنا أفسد عليه معاشه ومعاده، فازداد عمره قِصرًا، وضعف عن آخرته طلبًا، فكن مطمئنَّ القلب بالإيمان، مستبشرًا بفضل الله ذي الإحسان.
Repost from الجيل الصاعد
كيف كان شعور مُعاذ عندما صلّى عُمر الفجر يومًا ثُم قال: أين معاذ؟
قال: ها أنا ذا يا أمير المؤمنين .
قال: تعال .. لقد تذكرتك البارحة فبقيت أتقلب على فراشي حباً وشوقاً إليك فتعال، فتعانقا وتباكيا.
• مقتبس.