cookie

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربة التصفح الخاصة بك. بالنقر على "قبول الكل"، أنت توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط.

avatar

احداث اليمن

★صفحة اخبارية تعني بنقل الحقيقة وإيصالها للجميع★ 💯مصداقية في نقل الخبر 🔴 الاخبار العاجله ⭕ التقارير الاخبارية ✍ المقالات الصحفية

إظهار المزيد
مشاركات الإعلانات
7 092
المشتركون
-124 ساعات
-37 أيام
+1530 أيام

جاري تحميل البيانات...

معدل نمو المشترك

جاري تحميل البيانات...

خليل نصر الله: ‏مشكلة "إسرائيل" الأولى أن منظومة "الردع" لديها صارت في الحضيض. حتى واشنطن، وجدت نفسها أمام تأكل لقوة الردع لديها، نتيجة انخراطها في المواجهة، تحديدا في اليمن، وكذلك في منع جبهات المقاومة قاطبة من إسناد غزة. إن "إسرائيل" في معضلة حقيقة، فتهاوي الردع يعني خطر "الوجود". وعليه، لا هي قادرة على مواصلة حربها، ولا هي قادرة على وقفها. إنهاء الحرب يعني التسليم بالهزيمة استراتيجياً. وإبقاء الحرب مفتوحة يعني احتمال انزلاقها وتمددها، ويعني المزيد من "الاستنزاف القاتل". وعليه، هم يتخبطون في قراراتهم ولديهم صعوبة في اتخاذ القرار لوقف النار. http://t.me/ahdathalyemen
إظهار الكل...
احداث اليمن

★صفحة اخبارية تعني بنقل الحقيقة وإيصالها للجميع★ 💯مصداقية في نقل الخبر 🔴 الاخبار العاجله ⭕ التقارير الاخبارية ✍ المقالات الصحفية

👍 5
طلبة بجامعة برينستون الأمريكية يشرعون بالإضراب عن الطعام تضامناً مع المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة http://t.me/ahdathalyemen بدأ طلبة في جامعة برينستون بولاية نيوجيرسي الأمريكية، أمس الجمعة، إضرابا عن الطعام تضامنا مع المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة الذين يتعرضون لعدوان إسرائيلي متواصل منذ 7 أشهر. وتم الإعلان عن الإضراب في بيان صحفي أدلى به أعضاء مخيم التضامن مع فلسطين في جامعة برينستون. وقال الطلبة في بيانهم إنهم بدأوا إضرابا عن الطعام تضامنا مع الفلسطينيين في غزة الذين يئنون تحت الحصار الصهيوني المستمر، وإن قرار الإضراب يأتي ردا على رفض الإدارة الأمريكية تلبية مطالبهم بسحب دعمها لإسرائيل. واستشهد البيان بمعطيات الأمم المتحدة التي تظهر أن غزة تحتضن العدد الأكبر من الأشخاص الذين يواجهون مجاعة بمستوى كارثي، وأن العشرات في غزة اضطروا خلال شهر رمضان لاستخدام علف الحيوانات لصنع الخبز وإعداد طعام الإفطار. وتشهد الجامعات الأمريكية منذ 18 أبريل الماضي، حراكا طلابيا داعما لقطاع غزة في مواجهة الحرب الإسرائيلية، وامتد الحراك لاحقا إلى جامعات دول أخرى؛ منها فرنسا، وبريطانيا، وألمانيا، وكندا، والهند، واليابان. ويشن كيان العدو الصهيوني منذ 7 أكتوبر الماضي حربا تدميرية في قطاع غزة بدعم أميركي وغربي، خلفت حتى الآن نحو 112 ألفا بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، ما أدى لمثولها أمام محكمة العدل الدولية بتهمة الإبادة الجماعية.
إظهار الكل...
احداث اليمن

★صفحة اخبارية تعني بنقل الحقيقة وإيصالها للجميع★ 💯مصداقية في نقل الخبر 🔴 الاخبار العاجله ⭕ التقارير الاخبارية ✍ المقالات الصحفية

3👍 1
سلطة حضرموت تحاصر ’’الانتقالي’’ وترفض تزويد عدن بالوقود إلا بهذا الشرط (تفاصيل) http://t.me/ahdathalyemen كشف مصدر إعلامي ، السبت ، أن سلطة حضرموت رفضت توجيهات رئيس الحكومة بن مبارك بتزويد عدن بالوقود لمواجهة أزمة الكهرباء وصرح عدنان الأعجم، رئيس تحرير صحيفة الأمناء، بأن سلطة حضرموت رفضت تزويد عدن بالوقود ، مشيراً إلى اشتراط المحافظة دفع قيمة الوقود كاش. وهو ما يعد مؤشراً على فقدان المجلس الانتقالي لسلطته على محافظة حضرموت الثرية بالنفط شرق البلاد. ولم تعرف دوافع رفض حضرموت تزويد معقل الانتقالي التي تعاني ازمة كهرباء لكن الخطوة توجه صفعة للانتقالي الذي يحاول القاء كل ثقله في سبيل السيطرة على موارد المحافظة النفطية لتعزيز سلطته في عدن. كما تشير إلى خلافات داخل هيئة رئاسة الانتقالي خصوصاً وأن الرفض جاء في وقت يحاول فيه نائب رئيسه فرج البحسني الاستعراض بحضرموت
إظهار الكل...
احداث اليمن

★صفحة اخبارية تعني بنقل الحقيقة وإيصالها للجميع★ 💯مصداقية في نقل الخبر 🔴 الاخبار العاجله ⭕ التقارير الاخبارية ✍ المقالات الصحفية

👍 4
محمد البخيتي ‏صنعاء تتشرف بإستضافة المكتب السياسي لحركة حماس مهما كانت العواقب، حتى لو اطبقت السماء على الارض. 👇 قناة الجزيرة ‏رويترز: ‎#قطر قد تغلق المكتب السياسي لحركة حماس كجزء من مراجعة أوسع لدورها كوسيط في ‎#حرب_غزة https://twitter.com/AJArabic/status/1786717939602714905?t=NmUOz45yBVV_i44LxV-5Rg&s=19
إظهار الكل...
👍 4
هل تنخرط السعودية في عمل عسكري أمريكي جديد ضد اليمن؟ http://t.me/ahdathalyemen تشير التحركات الأخيرة إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية ترتب لعملية برية ضد قوات صنعاء في اليمن، بعد فشل مهمتها البحرية والجوية في إضعاف هذه القوات ومنعها من استهداف السفن الإسرائيلية والمتجهة إلى إسرائيل في البحر الأحمر. وعلى رغم أن الولايات المتحدة لم تحظ بدعم دولي في معركتها البحرية والجوية، واضطرت إلى خوضها منفردة، إلى جانب بعض الدول الأوروبية، إلا أن ذلك ـ على ما يبدو ـ دون الترتيب لعملية برية جديدة. هذه الخطوة ـ إن صح أنه يتم الترتيب لها ـ تطرح أسئلة عن دوافع اتخاذها، خصوصا وأن حلفاءها في المنطقة، وفي مقدمتهم السعودية، رفضوا علنا المشاركة في التحالف البحري الذي دعت إليه أواخر العام الماضي. وفي حال استبعدنا أن يكون ما يتم تداوله مجرد تهديد هدفه إجبار قوات صنعاء على إيقاف عمليات البحر الأحمر، يمكن طرح سؤال عن الموقف السعودي الجديد، الذي يقول البعض إنه قد يكون وراء ترتيب أمريكا للعملية البرية. أي أن هناك موافقة سعودية مبدئية على المشاركة فيها مقابل ضمانات بحمايتها من أية عمليات انتقامية مستقبلية. يمكن القول إن هذا أقرب تفسير للتحرك الأمريكي باتجاه إطلاق عملية برية في اليمن، خصوصا وأنه تزامن مع زيارة مسئولين أمريكيين للسعودية، وتحركات للقوات الموالية للتحالف السعودي ـ الإماراتي في المحافظات اليمنية المحتلة. إلى جانب ذلك، ومن الأمور التي يمكن اعتبارها مؤشرا على مشارة المملكة في اعتداء قادم، إبرام اتفاقية أمنية بين واشنطن والرياض. فعلى رغم أن ملف اليمن لم يرد ضمن الأهداف المعلنة للاتفاقية، إلا أن خبراء يؤكدون أن التوقيع على هذه الاتفاقية يعني عودة الحرب إلى اليمن. يأتي هذا رغم، وجود بعض المؤشرات على أن السعودية بدت ـ في وقت سابق ـ مستعدة لتغيير سياستها تجاه اليمن. على سبيل المثال، عقدت السعودية محادثات مع صنعاء في الأشهر الأخيرة، وعبرت عن استعدادها لإجراء محادثات سلام جديدة. ويبدو من السابق لأوانه تحديد ما إذا كانت السعودية ستنخرط في صراع جديد مع قوات صنعاء إلى جانب الولايات المتحدة الأمريكية. ويمكن القول إن ذلك يعتمد على العديد من العوامل، منها: تطورات الصراع في اليمن: إذا ازداد الصراع سوءًا، فقد تكون السعودية أكثر عرضة للتدخل بشكل مباشر. العلاقات بين الولايات المتحدة والسعودية: ربما تلعب العلاقة بين البلدين دورًا في تحديد ما إذا كانت السعودية ستشارك في صراع جديد. المصالح السياسية للسعودية: ستأخذ السعودية في الاعتبار مصالحها السياسية الخاصة عند اتخاذ قرار بشأن كيفية المضي قدمًا في هكذا قرار. وفي حال اعتمدنا على القرائن والتحركات التي شهدتها الأسابيع الأخيرة، يمكن القول إن السعودية أقرب إلى المشاركة في أي عمل عسكري أمريكي قادم، خصوصا إذا أخذنا بالاعتبار موضوع اللعب على الوقت فيما يتعلق بمحادثات السلام، من خلال المماطلة واختلاق العراقيل عبدالرزاق علي ـ عرب جورنال:
إظهار الكل...
احداث اليمن

★صفحة اخبارية تعني بنقل الحقيقة وإيصالها للجميع★ 💯مصداقية في نقل الخبر 🔴 الاخبار العاجله ⭕ التقارير الاخبارية ✍ المقالات الصحفية

👍 2🔥 2
ماذا لو نفذت صنعاء البند الثالث من عملية التصعيد الرابعة .. ما هي التداعيات المترتبة ؟! http://t.me/ahdathalyemen إن استراتيجية العقوبة التي ستطبقها القوات المسلحة اليمنية على الشركات التي تتعامل مع الكيان الإسرائيلي في حالة شن العدو عملية عسكرية في رفح، تعكس براعة صنعاء العسكرية في استخدام الخيارات الفاعلة والمؤثرة باستهداف الشركات التي تتعامل مع الكيان الإسرائيلي،سيؤدي ذلك إلى تعطيل العمليات التجارية وتحديدًا تدني حركة التجارة بين الشركات المستهدفة وإسرائيل والعالم، بما في ذلك شركات الشحن البحرية الكبرى مثل: 1. ميرسك (Maersk Line) 2. COSCO Shipping Lines 3. MSC (Mediterranean Shipping Company) 4. CMA CGM 5. Evergreen Line هذا التأثير الاقتصادي سيكون له تبعات واسعة النطاق، حيث سيعمل على زيادة التوترات في الأسواق العالمية وتقليل الثقة في الاستثمارات الخارجية. علاوة على ذلك، سيؤدي التأثير السلبي على اقتصاد الكيان الإسرائيلي إلى انخفاض قيمة عملته وتباطؤ نموه الاقتصادي، مما يزيد من الضغوطات الاقتصادية عليه. وبالتالي، ستشعر دول الخليج بالتأثير السلبي، حيث قد تشهد انخفاضًا في حركة التجارة مع العالم خصوصًا أن كبرى شركات النقل البحري التي تذهب لموانئ إسرائيل لديها أيضًا تعامل مع موانئ الخليج. وبما أن الاقتصاد العالمي مترابط، فإن تأثير هذه الأحداث سيمتد إلى الأسواق العالمية بشكل عام، مما يزيد من الضغوط الاقتصادية على المجتمع الدولي ويؤثر سلبًا على النمو الاقتصادي العالمي. وفي حال افترضنا توقفت شركات الشحن البحرية الكبرى، فإن الشركات المتبقية حول العالم ستواجه الطلب المتزايد على خدمات الشحن. ومع ذلك، قد تواجه هذه الشركات بعض التحديات والصعوبات في محاولة تلبية هذا الطلبات الكبيرة، وذلك للأسباب التالية: 1. زيادة الطلب: قد يتزايد الطلب على خدمات الشحن من الشركات الباقية بشكل كبير نتيجة لتوقف شركات الشحن الكبرى، مما قد يؤدي إلى ضغط كبير على القدرة الاستيعابية للشركات الأخرى. 2. نقص السعة: قد لا تكون لدى الشركات الباقية القدرة الكافية على زيادة السعة اللوجستية بشكل فوري لتلبية الطلب الزائد، مما قد يؤدي إلى تأخير في توفير الخدمات وتسليم البضائع. 3. زيادة التكاليف: قد يتسبب الطلب الزائد في زيادة التكاليف للشركات الباقية نتيجة للضغط على القدرات اللوجستية والتكاليف الإضافية لتلبية الطلب المتزايد. 4. عدم التوازن الجغرافي: قد تكون الشركات الباقية متمركزة في مناطق جغرافية معينة، مما قد يؤدي إلى عدم توافر الخدمات بشكل متساوي في جميع المناطق. بالتالي، فإن الشركات الباقية قد تواجه تحديات في تلبية الطلب المتزايد بشكل فعال، وقد تتطلب مساعدة إضافية من قبل الحكومات والسلطات اللوجستية لتعزيز القدرات وتخفيف الضغط على النظام اللوجستي العالمي. عرب جورنال / كامل المعمري -
إظهار الكل...
احداث اليمن

★صفحة اخبارية تعني بنقل الحقيقة وإيصالها للجميع★ 💯مصداقية في نقل الخبر 🔴 الاخبار العاجله ⭕ التقارير الاخبارية ✍ المقالات الصحفية

مقاومة فلسطين تحتفي بإعلان اليمن: قدوة للعرب والمسلمين!  لم يبخل اليمن طوال الأشهر الماضية بعمليات الإسناد لغزة، التي بلغت 156 عمليةً استهدفت سفناً في البحر الأحمر وأهدافاً إسرائيلية في جنوبي فلسطين المحتلة، استدعت عدواناً أميركياً - بريطانياً متجدداً على البلاد، دعماً لـ"إسرائيل"، حتى بلغت الضربات العدوانية على اليمن 452 غارةً جويةً وقصفاً بحرياً، بحسب قائد أنصار الله.  ومع إعلانه بدء "المرحلة الرابعة من التصعيد"، تنفيذاً لتوجيهات السيد الحوثي ونزولاً عند رغبة الشعب اليمني، ترجم اليمن بالفعل، مرةً جديدةً، مواقفه الداعمة لغزة، والتي تأتي في إطار موقفه الجذري الداعم للقضية الفلسطينية عموماً، والتي جعلته عرضةً خلال الأعوام السابقة لحرب أميركية إسرائيلية غربية، نفّذتها أيدٍ عربية.  فصائل المقاومة الفلسطينية احتفت بالإعلان اليمني، وبالمواقف الشجاعة والبطولية، والتي ينبغي لكل العرب والمسلمين التأسي بها وتبنّيها نصرةً لقضيتهم، كما أكدت في بيانها.  وحركة المقاومة الإسلامية، حماس، التي خصّها المتحدث باسم القوات المسلحة اليمينة بالذكر في بيانه، ثمّنت بدورها المواقف الشجاعة التي أعلنتها قيادة أنصار الله والقوات المسلحة في اليمن، والهادفة إلى قطع خطوط الإمداد عن كيان الاحتلال الإسرائيلي حتى يتوقف عدوانه وحصاره للشعب الفلسطيني في غزة.  وفي غضون ذلك، يمضي اليمن في إدهاش العالم بقراراته الشجاعة التي يتخذها التزاماً منه بالمسؤولية، إنسانياً وأخلاقياً ودينياً، تجاه غزة وفلسطين، ليلقي بظلاله على مسار التطورات في الميدان والمفاوضات، بحيث تمتدّ تداعيات قراراته على المنطقة، وحتى العالم.    ومع وضوح رؤيتها وعلمها بأهمية قرارها الأخير، وإدراكها التداعيات التي قد تنجم عنه خلال الفترة اللاحقة، لم تكتفِ صنعاء بهذا الإعلان، بل إنّها أكدت، كما فعلت دائماً، جاهزيتها لمزيد من التصعيد انتصاراً لمظلومية الشعب الفلسطيني، وربما تفاجئنا لاحقاً بـ"ما بعد المتوسط"!  المصدر : الميادين نت
إظهار الكل...
1
بعد توسيع نطاق الحصار على الملاحة الإسرائيلية إلى البحر المتوسط.. كيف يقطع اليمن شريان الاحتلال ؟ http://t.me/ahdathalyemen من ميدان السبعين في العاصمة اليمنية صنعاء، أطلّ المتحدّث باسم القوات المسلحة اليمنية، العميد يحيى سريع، ليعلن افتتاح "المرحلة الرابعة من التصعيد"، استكمالاً لمسار إسناد غزة، وتنفيذاً لتعليمات القيادة اليمنية، ونزولاً عند رغبة الشعب اليمني، الذي واظب على التظاهر بالملايين نصرةً للقطاع، منذ بدء حرب الإبادة الإسرائيلية ضدّه.  وبينما تثبت صنعاء إبداعها في إدارة عملياتها ضدّ الاحتلال الإسرائيلي، ومن خلفه ضد  حليفتيه الولايات المتحدة وبريطانيا، والمواجهة معهما، مركزةً جهودها على غزة، منذ شروعها في العمليات العسكرية، فإنّها تواصل الارتقاء التدريجي في أدائها واستهدافاتها، محوّلةً عناصر القوة لدى الطرف المقابل إلى أعباء ضاغطة.  وأمام ثبات اليمن ونجاحه في إسناد غزة، فشلت كل المحاولات العسكرية الأميركية والغربية، ولاسيما عملية "حارس الازدهار"، في ثنيه عن مواقفه. وعلى العكس من ذلك، أخذت العمليات العسكرية اليمنية تتطور وتتصاعد، حتى أدخلت البحرية الأميركية في المعركة الأكبر بالنسبة إليها، منذ الحرب العالمية الثانية.  تصاعد تدريجي.. اليمن يوسّع دائرة النار  أواخر تشرين الأول/أكتوبر الماضي، كان قطاع غزة على موعد مع عملية الإسناد الأولى التي نفّذتها القوات المسلحة اليمنية، مستهدفةً بالصواريخ الباليستية والمجنّحة والطائرات المسيّرة عمق كيان الاحتلال.  تواصلت العمليات العسكرية اليمنية نصرةً لغزة، لتتسع بالتدريج، وترتقي تبعاً للتطورات في القطاع، حيث المرجع لكلّ عمليات الإسناد. وفي الـ19 من تشرين الثاني/نوفمبر، افتتحت صنعاء، عبر سيطرتها على سفينة "غالاكسي ليدر"، المعركة البحرية ضدّ الاحتلال الإسرائيلي في البحر الأحمر وبحر العرب.  شملت الاستهدافات اليمنية ضدّ الاحتلال في تلك المرحلة السفن التي تحمل العلم الإسرائيلي، وتلك التي تشغّلها أو تملكها شركات إسرائيلية.  وبعد نجاحها في منع السفن الإسرائيلية من الملاحة في البحر الأحمر وبحر العرب، بدأت القوات المسلحة اليمنية مرحلةً جديدةً من معركة البحار، مع إعلانها الشروع في منع مرور السفن المتجهة إلى كيان الاحتلال، من أي جنسية كانت، في 9 كانون الأول/ديسمبر، إذا لم تدخل قطاع غزة حاجتُه من الغذاء والدواء.  انضمّت السفن الأميركية والبريطانية إلى دائرة الاستهدافات اليمنية، عقب العدوان الأميركي - البريطاني الأول على اليمن، في الـ12 من كانون الثاني/يناير، عندما أبدت القوات المسلحة تصميمها على استهداف كل مصادر التهديد والأهداف المعادية، بحراً وبراً، دفاعاً عن البلاد وسيادتها.  لاحقاً، وتحديداً في 25 نيسان/أبريل، ومع استمرار البحر حرب الإبادة الإسرائيلية وتصعيدها ضدّ غزة، أعلن قائد أنصار الله، السيد عبد الملك الحوثي، نية توسيع العمليات العسكرية لتطال المحيط الهندي أيضاً. ولم يطُل تنفيذ الفعل بعد القول، فبعد 4 أيام فقط، استهدفت القوات المسلحة سفينةً إسرائيليةً في تلك المنطقة.  أما الـ5 من أيار/مايو الجاري، فمثّل فاتحةً لمرحلة جديدة من الإسناد اليمني للمقاومة الفلسطينية: "المرحلة الرابعة من التصعيد"، كما جاء في بيان القوات المسلحة اليمنية، وهي مرحلة تشمل استهداف كل السفن التي تخترق قرار حظر الملاحة الإسرائيلية في البحر المتوسط. اليمن يحاصر "إسرائيل" في المتوسط  "يبدأُ تنفيذُ هذا من ساعةِ إعلانِ هذا البيان"  هذا ما أكده العميد يحيى سريع في البيان الذي أعلنت فيه القوات المسلحة اليمنية الذي أعلن الشروع في "المرحلة الرابعة من التصعيد".  يمكننا تصوّر وقع هذه الجملة على "إسرائيل" ودول العالم أجمع، التي شهدت كيف فرض اليمن حظره على الملاحة الإسرائيلية في البحر الأحمر. وفي غضون ذلك، يمكن توقّع الهواجس التي تراود الاحتلال وداعميه، وكل الجهات التي تفكّر في إرسال سفنها إلى الكيان عبر المتوسط، إذ إنّ سفنها ستكون عرضةً للاستهداف.  اشتمل البيان على نقطتين رئيستين. الأولى تتعلق باستهداف أي سفينة تتوجّه إلى الموانئ الفلسطينية في البحر المتوسط، الأمر الذي يعني فرض حصار على كل الموانئ في فلسطين المحتلة، وذلك بعد أن حاصر اليمن "إسرائيل" في البحر الأحمر، ملحقاً بها خسائر اقتصاديةً كبيرة.  أمّا النقطة الثانية، فهي مرتبطة مباشرةً بالتصعيد الإسرائيلي ضدّ رفح، بحيث ستكون أي شركة ترسل سفنها إلى "إسرائيل" معرضةً للعقوبات، بغضّ النظر عن جنسيتها.  كما ستؤدي أي عملية عسكرية إسرائيلية ضدّ رفح إلى استهداف كل السفن التابعة لهذه الشركات، أياً كانت وجهتها، وأينما كانت، سواءٌ في البحر الأحمر أو خليج عدن أو المحيط الهندي، أو أي مكان يشمله مسرح العمليات العسكرية اليمنية، الأمر الذي يعني إطباق الحصار البحري على "إسرائيل"، عبر الضغط على إمداداتها البحرية التي تساهم في استمرار العدوان على غزة.
إظهار الكل...
احداث اليمن

★صفحة اخبارية تعني بنقل الحقيقة وإيصالها للجميع★ 💯مصداقية في نقل الخبر 🔴 الاخبار العاجله ⭕ التقارير الاخبارية ✍ المقالات الصحفية

الانسحاب المتواصل للبوارج الأوروبية.. عجز عن المواجهة أم قناعة بالهزيمة؟ http://t.me/ahdathalyemen تضاءلت أعداد البوارج الحربية الغربية قبالة سواحل اليمن بشكل ملحوظ في ظل هروب الفرقاطة الألمانية "Die Fregatte Hessen" بعد فشلها في مواجهة عمليات القوات المسلحة اليمنية بذريعة المشاكل الفنية. كما عادت الفرقاطة إيفر هويتفيلدت إلى الدنمارك ،والتي فشلت أنظمة دفاعها الجوي في العمل مع الطائرات المسيرة اليمنية، ثم غادر الفرنسيون "سفينة Alsace " بعد نفاد الإمدادات، وقبل بضعة أيام أصبح معروفًا أن البلجيكيين ألغوا إرسال الفرقاطة "Louise Marie". وإذا ما ركزنا على هذه التغييرات، فإن السفن الأمريكية الوحيدة المتبقية في البحر الأحمر هي المدمرة "يو إس إس كارني" التي أعلن البنتاغون في ديسمبر الماضي عن اشتباكها مع 14 طائرة مسيرة يمنية، والمدمرة البريطانية دايموند والفرقاطة ترومب التابعة للبحرية الهولندية، وبالتالي تعيش أمريكا وحلفها المزعوم في البحر الأحمر في مواجهة القوات المسلحة اليمنية فشلاً استراتيجياً كبيراً في ظل الانسحاب المتكرر للسفن والبوارج الحربية الغربية.    هشاشة دفاعية وفشل كارثي وفي السياق، يشير الباحث في الشؤون العسكرية زين العابدين عثمان إلى أن "حالة الفشل الذي تعاني منها أمريكا وحلفائها بدأت تتوسع لتأخذ مستويات جديدة من الفشل والهزيمة، حيث أظهرت جميع السفن والمدمرات التي حشدتها أمريكا لمياه البحر الأحمر فشلاً كبيراً في مواجهة صواريخ وطائرات قواتنا المسلحة". ويقول عثمان في تصريح خاص "للمسيرة" إنه على المستوى التقني أظهرت السفن والفرقاطات خصوصاً البريطانية والدنماركية والفرنسية، فشلاً كارثياً في حماية نفسها من هجمات الصواريخ والمسيرات، فقد تحولت من قوة متفوقة إلى كتل من الضعف والفشل وأهداف سهلة التدمير". ويضيف:"لذلك لجوء بعض الدول المشاركة مع أمريكا سحب فرقاطاتها من البحر الأحمر، كبريطانيا التي سحبت فرقاطة HMS ريتشموند و الدنمارك التي سحبت "ايفر هويتفيلت"، وكذلك فرنسا التي سحبت فرقاطة FREMM Alsace" تؤكد واقع انهيار قدرات هذه الفرقاطات بالمواجهة، وافتضاح هشاشة تقنياتها الدفاعية في توفير أي حماية أو انجاز، وبالتالي يكن هناك خيار آخر غير أن تبادر هذه الدول إلى اتخاذ قرار انسحاب سفنها قبل تعرضها لضربات تدمرها وتغرقها". ويواصل بالقول: "دولة بلجيكا التي أعلنت مؤخراً أنها لن ترسل فرقاطتها للبحر الأحمر هي خطوة إضافية تؤكد أيضاً أن الدول التي تشارك أمريكا فيما يسمى بتحالف الازدهار أصبحت على قناعة بالهزيمة والعجز الكامل، وأن خوض المواجهة في ظل الجحيم العملياتي الذي تفرضه البحرية اليمنية يعتبر انتحاراً متكاملاً ومغامرة ستكلفها أثماناً باهظة وتدمير سفنها وقطعها الحربية". ويشير عثمان إلى "أن قضية سحب الفرقاطات وفي هذا التوقيت يعني ضربة قاضية للتحالف الغربي الذي شكلته أمريكا ضد اليمن، وتحطم كل الرهانات والحسابات التي اعتمد عليها العدو الأمريكي في حماية سفنه وسفن كيان العدو الصهيوني". ويبين أن "الانسحاب المتواصل في صفوف التحالف الأمريكي، هو تأكيد على افتتاح مرحلة جديدة من المواجهة التي ستصبح فيها أمريكا وبريطانيا وحيدة أمام قواتنا البحرية التي ستركز الجهد للتنكيل بباقي سفنها ومدمراتها وتوجه ضغطاً استراتيجياً يصل بالبحرية الأمريكية والبريطانية إلى الهزيمة الكاملة". ويتوقع الباحث في الشؤون العسكرية، زين العابدين عثمان "أن المواجهة في الأيام القادمة ستكون مختلفة تماماً، وعملياتنا البحرية بما تحمله من عوامل قوة واقتدار لن تكتفي بالحاق الأضرار في سفن العدو الأمريكي والبريطاني بل أنها ستطور العمل الهجومي وزخم النيران الصاروخية الى أن تصل لمرحلة تدمير السفن والمدمرات واغراقها في قعر البحر". ضغط أمريكي المدير التنفيذي لمركز الدراسات السياسية والاستراتيجية عبد العزير أبو طالب يقول إنه في بداية العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن مطلع العام الحالي سعت الدولتان إلى تشكيل تحالف بحري لمنع القوات البحرية اليمنية عن مساندة الشعب الفلسطيني؛ ولكن هذه الخطوة تم وأدها في مهدها بتنصل الكثير من الدول عن هذا التحالف والتبرؤ منه. ويضيف أبو طالب في تصريح خاص "للمسيرة" : "لكن مع الضغط الأمريكي على أوروبا قامت الأخيرة بتشكيل تحالف بحري، وأرسلت فرقاطات، وسفناً حربية إلى البحر الأحمر لتخوض اشتباكات عنيفة مع القوات البحرية اليمنية، كما هي مع القوات الجوية من الصواريخ والطيران المسيّر، ما أدى إلى  فشلها في مواجهة القوات اليمنية، بالإضافة إلى استنزاف مخزونها من الصواريخ باهظة الثمن.
إظهار الكل...
احداث اليمن

★صفحة اخبارية تعني بنقل الحقيقة وإيصالها للجميع★ 💯مصداقية في نقل الخبر 🔴 الاخبار العاجله ⭕ التقارير الاخبارية ✍ المقالات الصحفية

👍 1
ويوضح أن سبب انسحاب وهروب القطع البحرية الغربية يعود إلى أمرين هامين: الأول فشلها في المعارك مع القوات اليمنية وعدم تحملها للخسائر البشرية في معركة بالنيابة عن الكيان الصهيوني، والآخر نفاذ ذخائرها من الصواريخ والقذائف التي استنزفت مسبقاً على مدار سنتين في دعم أوكرانيا التي التهمت مخازن السلاح الأوروبي والأمريكي، إضافة إلى سبب فني، وهو أن تلك القطع قديمة نسبياً ولم تعد مؤهلة لخوض الأجيال الجديدة من الحروب الحديثة. ويختتم أبو طالب حديثه بالقول:"بالتالي كان القرار هو الفرار من البحر الأحمر خاصة أن السفن المستهدفة هي فقط المتعلقة بالكيان الصهيوني ما يعني أن سفن وتجارة الدول الأوربية آمنة وليست بحاجة لمغامرة فاشلة سلفاً". وتأتي هذه الانسحابات الأوروبية المتكررة، بعد إثبات حالة اللا جدوى من بقائها في البحر، وتعرضها للاستنزاف الدائم، سيما في ظل التكلفة العالية التي تستغرقها عملية التتبع للصواريخ والمسيرات اليمنية. كما تأتي بعد أن وجه قائد الثورة السيد عبد الملك بدرالدين الحوثي- يحفظه الله- في خطابه قبل الأخير، نصحاً إلى دول أوروبا بسحب قطعها البحرية وعدم انسياقها وراء العدو الأمريكي والبريطاني، مؤكداً أنه لا حاجة لدول أوروبا للانتشار العسكري في البحر، نظراً لأن سفنها وملاحتها تمر بشكل انسيابي دون أي عراقيل، وأن العمليات اليمنية قد أثبتت أنها لا تقصد سوى الكيان الصهيوني، أي السفن المتجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة، أو القطع الحربية والعسكرية التي تشارك في العمليات العدائية ضد اليمن. وتذكّر هذه الانسحابات بالبدايات الأولى لتشكيل ما سمي "تحالف الازدهار" الذي بدأ بتآكل أعضائه دولة تلو الأخرى قبل حتى أن يعلن رسمياً عن أي عملية حقيقية، لكن سرعان ما عاد الضغط الأمريكي على الدول الأوربية للعودة مجدداً ضمن تحالفها لحماية كيان العدو الصهيوني، فانصاعت بعض الدول بسبب الضغوط، ودخلت في تحالف جديد يسمى "أسبيدس"، لكن ما حصل في الأسابيع الأخيرة، يؤكد أن الاصطفاف الأوروبي مع الجانب الأمريكي بدأ بالتآكل سريعاً، نظراً للانسحابات المتكررة التي تقدم عليها فرقاطات الدول الأوروبية، وكل هذه المعطيات تؤكد وبما لا يدع مجالاً للشك، أن الغرب وأمريكا يواجهون ظروفاً في غاية الصعوبة، وليس من المستبعد وصولهم إلى قناعة باستمرارية الفشل وصولاً إلى حتمية الهزيمة محمد الكامل| المسيرة نت:
إظهار الكل...
👍 1