- سُومايّة .

-مش هعوض حاجه في امتحاناتي ،انا ربنا يعوض عليا بجوزي وعيالي بقا🦦

"مهما بلغ الشخص مني حبا وقربا، ثم لاحظت أن به شيئا من القسوة، أجدني أضع بيني وبينه حاجزا ا" اما متبادلا - لا شك-ولكن، لا إراديا،قد يرى مني حدر يظل بداخلي هاجس طوال الوقت يحذرني منه؛ فأنا بطبيعة حالي- لا أحب القسوة أبدا في أي شيء، مهما كان الأمر يستدعيها.. فالشخص القاسي دائما لا يرى إلا نفسه، ولا يعطف على غيره، ولا يحن، ولا يتودد، ولا يميل!.. "الحنية" تأسرني، واللطف يبهرني، وطيبة القلب لا يعلوها ولا يسبقها عندي شعور، اللهم إني أعوذ بك من القسوة وأصحابها اللهم رقق قلبي، واجعل لي نصيبا وحظا موفوراً في الطيبين

أكتر حاجة بتمناها في حياتي إن ربنا ما يحوجنيش لحد، ومش قصدي الحوجة المادية بس، لا كل أنواع الاحتياج، والحقيقة أنا بتمى أوصل لمرحلة أبقى مكتفي فيها بنفي وما أبقاش محتاج أي حاجة من حد، لا اهتمام، ولا أمان، ولا خب، ولا حى الحوجة اللي تخليي أقبل بأقل من اللي أستحقه أو أرضى بأوضاع ما تناسبنيش، لإن أنا شخص نفسه عزيزة عليه جذا والموت أهون عليا من إن أبين احتياحي لحد.. فيا رب ما تحوجناش لحد غيرك واكفينا بكرمك وعطائك فأنت خير العطائين

‏يا الله، لا تُعدني إلى جروحٍ قديمة ظننت بأنني شُفيت منها، لا تُعدني إلى أيامٍ معتمة لم أخرج منها إلا برحمتك .

"اليوم أخطو برفقٍ أكثر،‏ بعد أن ركضت لوقت طويل‏ خوفا من أن يفوتني شيء، ‏ وفاتني كل شيء!".

" في معدتي ألم ، يذكرني طيلة الوقت بالكم الهائل من الأمور التي اخترت السكوت عنها وابتلاعها .. ! "

وبالرغم من عدم امتلاكها جناحان،إلا أن داخلها محتشد بالعصافير.