ارح مسمعك 🎧 فذكر بالقرآن

القارئ : رعَد الكرَّدي .

أرح سمعك 🥀 القارئ: منصور السالمي 🍃 حالات واتس آب https://t.me/halat1000

أرح سمعك 🥀 القارئ: أبو بكر الشاطري 🍃 حالات واتس آب https://t.me/halat1000

تقبل الله منا ومنكم

ما ورد انها اربع و عشرين ‏ ‏وقال ابن عباس: «التمسوا في أربع وعشرين» رواه البخاري. وأخرج الطيالسي عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ليلة القدر أربع وعشرون وأخرج أحمد والطحاوي ومحمد بن نصر وابن جرير والطبراني وأبو داود وابن مردويه عن بلال رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ليلة القدر ليلة أربع وعشرين وأخرج محمد بن نصر عن ابن عباس رضي الله عنهما عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: التمسوا ليلة القدر في أربع وعشرين ‏قال الحسن: «ليلة سابعة تبقى ليلة أربع وعشرين». عن الْحَسَنَ قال : نَظَرْتُ الشَّمْسَ عِشْرِينَ سَنَةً ، فَرَأَيْتُهَا تَطْلُعُ صَبَاحَةَ أَرْبَعٍ وَعِشْرِينَ مِنْ رَمَضَانَ لَيْسَ لَهَا شُعَاعٌ . مصنف عبد الرزاق ‏روى هُدْبة بن خالد عن أبي سعيد الخدري موقوفًا، قال: «ليلة القدر هي ليلة أربع وعشرين، نحن أعلم بالحساب منكم، هي ليلة أربع وعشرين السابعة» ‏شرح العمدة

#الجمعة #القرآن عَنْ أَبِي رَافِعٍ قَالَ : مَنْ قَرَأَ الدُّخَانَ فِي لَيْلَةِ الْجُمُعَةِ أَصْبَحَ مَغْفُورًا لَهُ، وَزُوِّجَ مِنَ الْحُورِ الْعِينِ. [سنن الدارمي (٣٤٦٤)]

فضل الذكر -روى الامام احمد و ابو داود و النسائي و صححه ابن حبان عن النبي ﷺ قال "من قعد مقعدا لم يذكر الله فيه؛ كان عليه من الله ترة، ومن اضطجع مضجعا لا يذكر الله فيه؛ كانت عليه من الله ترة. وزاد الامام احمد و ابن حبان : وما مشى أحد ممشى لم يذكر الله فيه؛ إلا كان عليه من الله ترة" الترة : هي النقص، وقيل: التبعة . - وروينا في سنن النسائي و أبي داود والترمذي وابن ماجه عن ابن عباس، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو بهذا الدعاء: «رب أعني ولا تعن علي، وانصرني ولا تنصر علي، وامكر لي ولا تمكر علي، واهدني ويسر الهدى لي، وانصرني على من بغى علي، رب اجعلني لك شكارا، لك ذكارا، لك رهابا مطواعا، إليك مخبتا، لك أواها منيبا، رب تقبل توبتي، واغسل حوبتي، وثبت حجتي، واهد قلبي، وسدد لساني، واسلل سخيمة قلبي» قال الترمذي : حديث حسن صحيح. -روى النسائي و الامام احمد و صححه ابن حبان و الحاكم عن معاذ بن جبل، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذ بيده يوما ثم قال: «يا معاذ، والله إني لأحبك» فقال له معاذ: بأبي أنت وأمي يا رسول الله، وأنا والله أحبك قال: " أوصيك يا معاذ لا تدعن في دبر كل صلاة أن تقول: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك -روى الترمذي و النسائي عن أم حبيبة زوج النّبيّ - صلى الله عليه وسلم - قالت: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "كلام ابن آدم كله عليه لا له؛ إلا أمر بمعروف، أو نهي عن منكر، أو ذكر الله -تعالى-". -روى الامام احمد في كتابه الزهد ان سفيان الثوري روى هذا الحديث فقال رجل لسفيان: ما أشد هذا الحديث، قال سفيان: وما شدته؟ قال: قال الله عز وجل: {لا خير في كثير من نجواهم، إلا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس} [النساء: 114] ، وقال الله تبارك وتعالى: {وتواصوا بالحق، وتواصوا بالصبر} [العصر: 3] ، وقال عز وجل: {ولا يشفعون إلا لمن ارتضى} [الأنبياء: 28] ، وقال عز وجل: {إلا من أذن له الرحمن وقال صوابا} [النبأ: 38] وقال سفيان: هذا كلام ربي عز وجل، الذي جاء به جبرائيل عليه السلام " -روى الترمذي عن أبي سعيد، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يقول الرب عز وجل: من شغله القرآن عن ذكري ومسألتي أعطيته أفضل ما أعطي السائلين، وفضل كلام الله على سائر الكلام كفضل الله على خلقه "قال الترمذي: «هذا حديث حسن غريب» -روى ابن ابي الدنيا و الطبراني و صححه ابن حبان عن مالك بن يخامر؛ أن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال لهم: إن آخر كلام فارقت عليه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن قلت: أي الأعمال أحب إلى الله؟ قال: "أن تموت ولسانك رطب من ذكر الله". -روى الطبراني عن جابر رضي الله عنه رفعه إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "ما عمل آدمي عملا أنجى له من العذاب من ذكر الله تعالى" قيل: ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: "ولا الجهاد في سبيل الله، إلا أن يضرب بسيفه حتى ينقطع". -روى البزار و الطبراني عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: "من عجز منكم عن الليل أن يكابده، وبخل بالمال أن ينفقه، وجبن عن العدو أن يجاهده؛ فليكثر ذكر الله". -عن معاذ بن أنس، عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «أن رجلا سأله فقال: أي الجهاد أعظم أجرا؟ قال: " أكثرهم لله - تبارك وتعالى - ذكرا ". قال: فأي الصالحين أعظم أجرا؟ قال: " أكثرهم لله - تبارك وتعالى - ذكرا ". ثم ذكر الصلاة، والزكاة، والحج، والصدقة، كل ذلك ورسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: " أكثرهم لله - تبارك وتعالى - ذكرا ". فقال أبو بكر لعمر: يا أبا حفص، ذهب الذاكرون بكل خير، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " أجل» ". رواه أحمد، والطبراني . -روى البزار عن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "قال الله تبارك وتعالى: يا ابن آدم! إذا ذكرتني خاليا ذكرتك خاليا، إذا ذكرتني في ملأ ذكرتك في ملأ خير من الذين تذكرني فيهم". -عن عبد الله بن مسعود قال : إنّ الجبل يقول للجبل: يا فلان، هل مرَّ بك اليومَ ذاكرٌ لله تعالى؟ فإن قال: نعم – سُرَّ به، ثم قرأ عبد الله: (وقالوا اتخذ الرحمن ولدا لقد جئتم شيئا إدا) إلى قوله: (أن دعوا للرحمن ولدا ) قال: أفتُراهُنَّ يَسْمَعْنَ الزورَ، ولا يسمعن الخيرَ؟! أخرجه ابن المبارك في الزهد واللفظ له، وابن أبي شيبة -روى ابو يعلى و ابن السني عن زيد بن أسلم عن أبيه: أن عمر اطلع على أبي بكر -رضي الله عنهما-، وهو يمد لسانه- فقال: ما تصنع يا خليفة رسول الله - صلى الله عليه وسلم -؟ قال: إن هذا أوردني الموارد.

▪️الذكر بعد صلاة #الجمعة : • عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ : «مَنْ صَلَّى الْجُمُعَةَ ثُمَّ قَرَأَ بَعْدَهَا قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ وَالْمُعَوِّذَتَيْنِ حُفِظَ ، أَوْ كُفِيَ مِنْ مَجْلِسِهِ ذَلِكَ إِلَى مِثْلِهِ» . 📕فضائل القرآن لأبي عبيد : ‹ ص ٢٧٢ › . • عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ ، قَالَتْ : " مَنْ قَرَأَ بَعْدَ الْجُمُعَةِ الْحَمْدُ وَالْمُعَوِّذَتَيْنِ وَقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ سَبْعًا حُفِظَ إِلَى الْجُمُعَةِ الْأُخْرَى . قَالَ وَكِيعٌ : فَجَرَّبْنَاهُ ، فَوَجَدْنَاهُ كَذَلِكَ " . 📕فضائل القرآن لابن الضريس : ‹ ص ١٢٣ › . • وأخرج سعيد بن منصور عن التابعي مكحول ، قال : من قرأ فاتحة الكتاب والمعوذتين ، وقل هو الله أحد ، سبع مرات يوم الجمعة قبل أن يتكلم كفر عنه ما بين الجمعتين ، وكان معصومًا . نور اللمعة في خصائص الجمعة : ‹ ص ٥٥ › . • عَنِ التابعي ابْنِ شِهَابٍ الزهري ، قَالَ : «مَنْ قَرَأَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ وَالْمُعَوِّذَتَيْنِ بَعْدَ صَلَاةِ الْجُمُعَةِ حِينَ يُسَلِّمُ الْإِمَامُ قَبْلَ أَنْ يَتَكَلَّمَ ، سَبْعًا سَبْعًا ، كَانَ ضَامِنًا» . قَالَ أَبُو عُبَيْدٍ : أُرَاهُ قَالَ : عَلَى اللَّهِ هُوَ وَمَالِهِ وَوَلَدِهِ مِنَ الْجُمُعَةِ إِلَى الْجُمُعَةِ . 📕فضائل القرآن لأبي عبيد : ‹ ص ٢٧٣ › .

عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : [ من قرأ سورة الكهف يوم الجمعة أضاء له من النور ما بينه وبين البيت العتيق ] . ( فضائل القرآن لابن الضريس عن خالد بن معدان, قال: [ من قرأ سورة الكهف في كل يوم جمعة قبل أن يخرج الإمام, كانت له كفارة ما بينه وبين الجمعة, وبلغ نورها البيت العتيق ] . ( سنن سعيد بن منصور - وقال التابعي ميمون بن مهران : [ كان بالمدينة إذا أذن المؤذن يوم الجمعة ينادون في الأسواق : حرم البيع ، حرم البيع ] عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : [ لأن أصلي بالحرة أحب إلي من أن أتخطى رقاب الناس يوم الجمعة ] . ( مصنف ابن أبي شيبة )

مختصر الجمعة روى الدارمي عن أبي رافع التابعي قال: من قرأ ﴿الدخان﴾ في ليلة الجمعة أصبح مغفورًا له، وزُوج من الحور العين. روى البيهقي عن ابن عمر : ما نعلم صلاة أفضل عند الله من صلاة الصبح جماعة يوم الجمعة. عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : [ إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة فيه خلق آدم عليه السلام وفيه قبض وفيه النفخة وفيه الصعقة فأكثروا علي من الصلاة فإن صلاتكم معروضة علي ] ( رواه أحمد وأصحاب السنن ) روى ابن أبي شيبة عن التابعي الجليل كعب بن ماتع الحميري كعب الأحبار أن الصدقة تضاعف في يوم الجمعة وكذلك السيئات تضاعف فيه . قال ابن المنذر في الإشراف بتصرف :والجمعة غير واجبة على الصبي بدلالة الكتاب والسنة والإتفاق. وأجمع كل من نحفظ عنه من أهل العلم أن لا جمعة على النساء. وأجمعوا على أن الجمعة واجبة على الأحرار البالغين المقيمين الذين لا عذر لهم. قال كثير من أهل العلم: لا جمعة على المسافر، كذلك قال ابن عمر،وعمر بن عبد العزيز، وطاؤس، وعطاء، وهو قول مالك، والثوري، وأحمد، وإسحاق. وقد روينا عن ابن عمر، وعائشة، وابن المسيب، ومجاهد، أخبارا تدل على كراهية الخروج للسفر يوم الجمعة في الصلاة. ولا يجّمع في السفر، هذا قول ابن عمر. واختلفوا فيمن يجب عليه حضور الجمعة ممن يسكن المصر وخارج المصر. فقالت طائفة: الجمعة على من آواه الليل إلى أهله، روي ذلك عن ابن عمر، وأبي هريرة، وأنس، والحسن، ونافع مولى ابن عمر، وكذلك قال عكرمة، والحكم، وعطاء، والأوزاعي. قال عبد الله بن الإمام أحمد في مسائله لأبيه : [ على من تجب الجمعة من أهل القرى ؟ قال : تجب على من يبلغه الصوت والصوت يبلغ فرسخا ] ( مسائله , والفرسخ قريب من الأربعة كيلومترات في عدنا اليوم ) قال ابن المنذر في الإشراف :روينا عن ابن عمر أنه كان يقول: لا جمعة إلا في المسجد الأكبر الذي يصلي فيه الإمام. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : [ إذا جاء أحدكم الجمعة فليغتسل ] ( رواه البخاري ) كان عبد الله بن عمر رضي الله عنهما يقلم أظافره ، ويقص شاربه في كل جمعة ] ( رواه الخلال في الوقوف والترجل ) [ قال ابن المنذر في الإشراف :واختلفوا في الغسل يوم الجمعة فقالت طائفة: الغسل سنة، وليس بفرض، كان ابن مسعود يقول: هو سنة، وممن لم يره فرضا الأوزاعي، والثوري، والشافعي، وأحمد . و أكثر من نحفظ عنه من أهل العلم يقولون: يجزئ غسلا واحدا للجنابة والجمعة، روينا هذا القول عن ابن عمر، ومجاهد، ومكحول، ومالك بن أنس، والثوري، والأوزاعي، والشافعي . عن ابن أبي ليلى ، قال : [ أدركت أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم ، من أصحاب بدر وأصحاب الشجرة ، إذا كان يوم الجمعة لبسوا أحسن ثيابهم ، وإن كان عندهم طيب مسوا منه ، ثم راحوا إلى الجمعة ] ( رواه ابن أبي شيبة ) عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : [ من غسل واغتسل وغدا وابتكر فدنا وأنصت ولم يلغ كان له بكل خطوة كأجر سنة صيامها وقيامها ] ( خرجه الإمام أحمد وأصحاب السنن ) وكان التابعون من أهل الشام منهم مكحول وسعيد بن عبد العزيز يقولون غسل رأسه وجسده ( يعني مبالغة في الغسل والنظافة ) واختاره الإمام عبد الله بن المبارك وقال غيرهم غسل هو واغتسلت امرأته وروي عن عبد الرحمن بن الأسود، قال: كان يعجبهم أن يواقعوا النساء يوم الجمعة؛ لأنهم قد أمروا أن يغتسلوا، وأن يغسلوا. وهذا هو المنصوص عن أحمد، وحكاه عن غير واحد من التابعين، منهم: هلال بن يساف، وعبد الرحمن بن الأسود وغيرهما. قال التابعي عباية بن رفاعة [ أدركني أبو عبس وأنا أذهب إلى الجمعة فقال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول من اغبرت قدماه في سبيل الله حرمه الله على النار ] ( ذكره البخاري تحت باب المشي إلى الجمعة ) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : [ من اغتسل يوم الجمعة غسل الجنابة ثم راح فكأنما قرب بدنةً ومن راح في الساعة الثانية فكأنما قرب بقرةً , ومن راح في الساعة الثالثة فكأنما قرب كبشًا أقرن ومن راح في الساعة الرابعة فكأنما قرب دجاجةً , ومن راح في الساعة الخامسة فكأنما قرب بيضةً فإذا خرج الإمام حضرت الملائكة يستمعون الذكر ] ( متفق عليه ) والتبكير إليها من بعد طلوع الشمس عند الأكثر وذكره ابن المنذر عن الشافعي وأحمد وغيرهم . كان عبد الله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما يهجر يوم الجمعة [ فيطيل الصلاة قبل أن يخرج الإمام ] ( مصنف ابن أبي شيبة ) روى ابن أبي شيبة عن جابر بن زيد أبي الشعثاء، قال: إذا أتيت يوم الجمعة فاقعد على باب المسجد، وقل: «اللهم اجعلني اليوم أوجه من توجه إليك، وأقرب من تقرب إليك، وأنجح من طلب ودعا، ثم ادخل وسل تعطه»

القارئ: إدريس أبكر 🍃  أرح سمعك 🥀 حالات واتس آب ♻️ https://t.me/halat1000

القارئ: ريان المحيسني 🍃  أرح سمعك 🥀 حالات واتس آب ♻️ https://t.me/halat1000

القارئ: بدر التركي 🍃  أرح سمعك 🥀 حالات واتس آب ♻️ https://t.me/halat1000

القارئ: ماهر المعيقلي 🍃  أرح سمعك 🥀 حالات واتس آب ♻️ https://t.me/halat1000