صدقة جارية
﴿ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي ﴾ _ صدقة جارية لنا ولوالدينا ولجميع المسلمين والمسلمات الاحياء منهم والأموات. بسم الله على فلسطين حتى يطمئن فؤادها 🇵🇸.
Ko'proq ko'rsatish13 493Obunachilar
-1024 soatlar
-817 kunlar
-31830 kunlar
- Kanalning o'sishi
- Post qamrovi
- ER - jalb qilish nisbati
Ma'lumot yuklanmoqda...
Обуначиларнинг ўсиш даражаси
Ma'lumot yuklanmoqda...
اللَّهمَّ صلِّ على محمد وعلى آلِ محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آلِ إبراهيم إنك حميد مجيد ، اللَّهمَّ بارك على محمد وعلى آلِ محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آلِ إبراهيم ، إنك حميد مجيد .
قال سبحانه وتعالى:
﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾
أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ العَظِيمَ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الحَيُّ القَيُّومُ وأَتُوبُ إِلَيْهِ .
قال جلَّ وعلا: ﴿ وَاسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ ۚ إِنَّ رَبِّي رَحِيمٌ وَدُودٌ ﴾
أستغفر اللَّه العظيم وأتوب إليه عدد ما خلق
أستغفر اللَّه العظيم وأتوب إليه مِلْءَ ما خلق
أستغفر اللَّه العظيم وأتوب إليه عدد ما في الأرض
أستغفر اللَّه العظيم وأتوب إليه مِلْءَ ما في الأرض والسماء
أستغفر اللَّه العظيم وأتوب إليه عدد ما أحصى كتابه
أستغفر اللَّه العظيم وأتوب إليه مِلْءَ ما أحصى كتابه
أستغفر اللَّه العظيم وأتوب إليه عدد كل شيء
أستغفر اللَّه العظيم وأتوب إليه مِلْءَ كل شيء
الكثير من يمر على علامة السجود وهو يقرأ في المصحف و لا يعلم ما يقول أثناء السجود
عند الوصول لعلامة السجدة أثناء القراءة ،
تسجد وتقول :"اللهم لك سجدت و بك آمنت ولك أسلمت سجد وجهي للذي خلقه وصوره وشق سمعه وبصره تبارك الله أحسن الخالقين"
( ذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ )
#الفجر 🕌
" صلاة الفجر ڪ الحرب لا ترى فيها إلّا الأشداء المخلصين "
#فريضتها: تجعلڪ في ذمّة الله
#وسنّتها: خيرٌ من الدنيا ومافيها
#وقرآنها: ﴿إنّ قُرآن الفجْرِ ڪانَ مَشْهُودًا﴾♥️
من صلّى الفجر فهو في ذمّة الله
وهل هناڪ أفضل من أن تڪون في ذمة الرحمن وحمايته، فتشعر بالأمن والطمأنينة والسڪون.
ومع هدوء الفجر ♥️
اللهم استجابه لما في قلوبنا، إذا كان خيراً لنا إجعلنا أسعد خلقك وأقرب عبادك إليك
"اللهم إغفر لنا ما مضى وأصلح لنا ما بقى"
﴿ وَكُلوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ حَلالًا طَيِّبًا وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذي أَنتُم بِهِ مُؤمِنونَ ﴾
الفَرق بينّ المَغفِرة وَالعَفو؟
_ المَغفِرة:
أن يُسامِحك الله على الذنب ولكنه سيبقى مُسجلًا في صَحِيفتك.
_ العَفو:
فهو مُسامَحتك على الذنب مع مَحوه من الصَحِيفه وكأنَه لم يكن.
لذلك نَصح رسول الله ﷺ أن نُكثِر من هذا الدعاء: "اللهم إنك عفو تُحب العفو فاعفُ عنا"
فأكثِروا منه🤍