روايات الكاتبة عآبثة❤️

ليت اقدر اشيل هالضيقه.

بقربُك حلوة ااايييااااااميييي.

لقيتكَ اجمل احلامميي♥️♥️.

عيييووننننييييُ.

عيني انت وروحيُ انت.

بس انت خليك جنبي.

راح اسجل روحي بأسمك.

تلك الليلة أتذكرُها جيدًا،لقد ‏تساقطت فيها دموعي كالمطر ‏الغزير،وشعرت بحرارة تكاد ‏تُذيب قلبي،لقد كنت ضعيفًا ‏للغاية،لأبكي بعُمق الذي ‏يود أن يُخرج انسانًا أحبه ‏من قلبه…بدموعه وانهياره

وبلحظةٍ ما.. دون أي مُقدِمات.. أجدَني قد توقفتُ عن الحركة بكاملِ جسدي، وصولاََ لمشاعري، عدا عيناي فهي لا تتوقف عن دفعِ دموعِي خارِجاََ.

حزينة لأن فقدت قدرتي بأني اسيطر على دموعي .

نويت الصبر وخانتني دموعي.

أكره لما دموعي تغلبني أحاول أقاومها ‏بكل مافيني مو قادره.

كيف هانت عليك دموعي من الشوق تنزل ‏وخاطري يضيييييييق منننك ؟

ما كانت مخده عاديه بما انها ذاقت دموعي .

اكرهه دموُعيييييييي بدون سبببب.

لقد بذلتُ جهدا لكي ارأك امامي.

ماببديييي الحياه بدونُك.

وكان الا بيننا حكاية يوميييين.

وفكرك هكمل وانا مشُ معاه.

استنزفت روحُي اليله. ولم يعُد بداخلي الأمان

اشعُر بشيء بداخل حُنجرتي يشبههُ البكاء لكنني لا اريد أن ابكي بل اريد ان امضي دونا افكار

اشعرُ بالبكاء

كيف اخبرُك بانني متعُبه.

هذا الوداع الاخير، اكتب لك بعد ليالي من التفكير وبعد النوم المنقطع وبعد كل شئ حصل وبعد دقات القلب الغير منتظمة والغصة الي فالحلق والدمعة الي بالعين هذي الي بتكون صدق الرساله الاخيره من كل النواحي ولا ادري ايش يقولون الناس في الرساله الاخير لما يودعون اشخاصهم المفضلين ، مناطقهم الامنه والوجوه عرفوها مصدر للسعادة دائماً اكتب هالرساله بعد نفاذ المحاولات واستسلمت، هل تعرف شعور الادراك بالالم ؟ وهو ينتشر بالجسد؟ انه يبدا بقلبي وثم من مكان اخر هكذا بطريقه متكررة لا تتوقف ولا تهدأ احبك اكتبها لك للمره الاخيره بذات شعور المرة الاولى وبشعور الفقد لكن الحزن اعظم .. اشعر بشعور السقوط دون الوصول للقاع سقوط دائم وحااد هذي اصعب رساله اضطريت انها تكون من كتاباتي اشعر بوخزه من كل كلمه منها مع ذلك لا اريد ان ينتهي علاقتنا اود ان امسك يداك واطلب منك البقاء والامر اشبه بمن يحاول بالراحلين البقاء مع معرفته بالرفض!'' لا اعرف كيف سأتعامل مع غيابك هذه المره اعرف انني لا اطيق الوداع لكنني مجبره كيف سأمر بكل الليالي التي ظننت انني انتهيت منها وكل الحزن الذي ظننت انني تجاوزته حين وجدت طريقي اليك مره اخرى ! لا اريد للاسف ان يحدث بيننا ولا ان يقظ الندم لانني انتظرتك طويلاً ولم تأتي اريدك ان تتابع حياتك من دون الم بأستثناء انني كنت جيده معك كما لم يكن احدهم من قبلي ولن يحدث من بعدي كنت جيده بشكل كامل ولو كان بيدي لوهبتك عمري … '' ياحزني السعيد يافرحي العظيم انتهت حكايتنا🤍''

ياحزني السعيد يافرحي العظيم انتهت حكايتنا التي منُذ ان اتيت حياتك لم تحبُني ابدا كنت مجردَ فتاة عادية بنسبة إليك بس كان ذالك قلبي الذي قدمتهُ لك في ماذا فعلت؟ قوُلي لقد احرقت قلبي

عندما أقرر الانتقام منك لن أوذيك بل سأعامقك بحب مبالغ به ثم أهجرك هكذا فقط أضمن أن يمتد عذابك طويلًا

أشعر بشيء بداخل حُنجرتي يشبه الموتُ.

تعبتُ من البكاء الهائل.

كم اشتهي من الله ان ياخذ روحيُ

أعلم أن الله سيُحاسبك على كل أمل بنيته في قلبي هل تعلم بحجم الحزنُ الذي سكنتهُ بقلبي من بعدكَ؟ لم تجفُ عيناي منُذ فراقنا وأعلم بأن قلبي أحبك جداَ لكنني لم ادركُ بانك لم تحبُني اطلاقا

بل لانني وحيد جداَ

لستُ لانني انخذلتُ

آشعر بالبكاء فقط.

منذُ حطام قلبي الأول لم تجفُ عيناي غرقا. لماذا ابكيتني وتركت عيناي تبكي وانما كنتُ انت الرجل الوحيد الذي احبهُ قلبي ولم يحبُ احدا غيركُ

فضفضضه

عندما أقرر الانتقام منك لن أوذيك بل سأعامقك بحب مبالغ به ثم أهجرك هكذا فقط أضمن أن يمتد عذابك طويلًا

تاريخ٢٧ ربيع١ ١٤٤٣. هـ ليلة باردة ٢نوفبمر الثلاثاء فما زال قلبي يشتاق لهُ مازال يشتاق ي الله. صبراً لعُيوني فما زالت دمُوعي تفيضَ عند رؤيه ذكراك ورؤيه صورك ي عآبثي صبراً لروُحي ف روُحي مُتعبه مازلت ابحث عن طريقة تاتي إليك سريعاً لم اعُد اتحمل العيش دونك كيف لي أن اخبركَ بان قلبي اصبح مُتعب ولم يعُد يستطيع العيش كثيراً اصبح شديد التعبَ مُنذ اصبحتُ كاتبة مُنذ سبع سنين وأنا اكتُب ولم اعُد استطيع الكتابة جيداً تناسيتُ الاحروُف كيف اضعهما لم يعُد اشتياقي يكتفي بالكتابه عنك الأن الشوق يريدك بجانبة

رواية هذي اليله فتاة في مأزق لقد كتبتُ مشهداَ لها. ليلة باردة 19 سيتمبر أكتبُ هذي الرسالة وأنا متاكدة ستقرأها في يوم ما هذة الفتاة التي سجنتها مُنذ 20 عاماً من التعب والشقاء. هذة الفتاة التي طالماً كانت تتمني ان ترتمي بأحضانك وان تشعُر بعض من الأمان والحنان هذة الأن اصبحت فتاة تريد أن تمضي حياتها بسلام هذي الجحيم الذي في صدرها من أين يحدُث بسببك تنامً ليلاً مرتاح وتستقيض وانت خالي البال ولكنها هذي الفتاة تنام باكية وتصحي باكية على أمل ان ياتي يوماً تشعر بها الأوطان وتحتضنُها في ظل عرشها فكيف لك ان تقُسي علي فتاة لاتستطيع حتي رفع صوتها عليكَ عندما تذرفُ دمعها تريدُ ان ترحم قلبها الذي لايتحملُ شئ اصبحت بائسسه مُنكسره لم تعُد تلك الفتاة التي ترتمي دائما ليلا إلي سريرها اصصبحتَ تشكو عليك الله الذي وحدةُ قادر أن أن يرسل لك مرَضٌ ليس له دواءُ كداءٌ يُميت موتاً بطيءً لتشعرَ لتشعر بماء فعلته بها هذه الفتاة كانت أمانة بيدك فماذا قدمت لأجلها؟ الفتاة اسمها ريناد العمر يبلغ 20 عاماَ تدرس ثالث ثنوي الفتى وسام العمر يبلغ 23 عاما يدرس جامعة

احبك كثر ماهليت دمُوعي