cookie

Sizning foydalanuvchi tajribangizni yaxshilash uchun cookie-lardan foydalanamiz. Barchasini qabul qiling», bosing, cookie-lardan foydalanilishiga rozilik bildirishingiz talab qilinadi.

avatar

د. أحمد خالد توفيق

ويكفيك مني عقابًا أني لم أعد أراك كما كنت أراك.

Ko'proq ko'rsatish
Reklama postlari
9 467
Obunachilar
-324 soatlar
-497 kunlar
+230 kunlar

Ma'lumot yuklanmoqda...

Obunachilar o'sish tezligi

Ma'lumot yuklanmoqda...

Photo unavailable
في خضمّ العواصف والأحداث المُجهدة، يَغمرنا شعورٌ عميقٌ بالإرهاق، يدفعنا إلى اللجوء إلى صمتٍ عميقٍ، كأنه ملاذٌ آمنٌ نلجأ إليه هربًا من صخبِ الواقعِ وضغطِه، ففي تلك اللحظاتِ، تُصبحُ الكلماتُ عاجزةً عن التعبير عن مشاعرنا المُعقدة، وعن الأفكارِ المُتَضاربةِ التي تُحاصِرُ عقولنا، يَغمرُنا كغطاءٍ دافئٍ، يُخفّفُ من حدةِ الألمِ، ويُساعدُنا على إعادةِ ترتيبِ أفكارنا ومشاعرنا المبعثرة، ففي ثناياه نَستمعُ إلى صوتِ أنفسِنا، ونُدركُ احتياجاتِنا، ونَتَواصلُ مع أعماقِ روحِنا.
Hammasini ko'rsatish...
"لا تتمسّك بالذي يجعلك دائمًا تحت شعور الإحساس بالندم الذي يصنع من خطأك الصغير أو تصرفك غير المقصود مسألة كبيرة يُعاتبك عليها بشدّة وربما غضب لأيام حتى وأنت تعتذر منه لا يتفهمك ولا يعذرك هذا النوع من الأشخاص يستهلك من صحّة تفكيرك وصحّة قلبك الكثير "
Hammasini ko'rsatish...
"يبقى عالقًا بداخلك لا يختفي ولا ينتهي ولا يتوقف عن إخبارك أنه لا يزال موجودًا بين تارةٍ وأُخرى، شعورك الذي تظنه يرحل مع مرور الوقت لا يرحل هو فالحقيقةِ يتفاقم بشكل غير ملحوظ."
Hammasini ko'rsatish...
Photo unavailable
خلف الستار الموارب، أسرارٌ تتراقص في ظلمةٍ دامسة، تُغري الفضول وتُلهب الخيال. ماذا يخبئُ لنا ذلك المجهول؟ هل هي كنوزٌ ثمينةٌ تنتظرُ من يكتشفها، أم فخاخٌ مُميتةٌ تُتربصُ بنا؟ تترددُ أيدينا على عتبة المجهول، ترتعشُ خوفاً وتلهفةً. هل نجرؤُ على فتح الباب؟ هل نُسلمُ أنفسنا لنداءِ الفضولِ المُلحّ؟ ماذا لو ابتلعَنا الظلامُ ولم نرَ النورَ مجدداً؟ هل تبقى لدينا القدرةُ على الحكي؟ هل نستطيعُ روايةَ ما خبّأهُ لنا ذلك العالمُ المُغلق؟ أم تُصبحُ حكايتُنا صرخةً خافتةً تذوبُ في العدم؟ تُخيّمُ الأسئلةُ المُقلقةُ على عقولنا، وتُشعِلُ خوفاً عميقاً في قلوبنا. لكنْ، لا نستطيعُ مقاومةَ سحرِ المجهولِ وجاذبيتهِ المُغوية.
Hammasini ko'rsatish...
"‏أن تضع نفسك في مكان الآخرين، أن تخمّن مشاعرهم كيف تبدو في الموقف الفلاني.. ومن ثمّ تتصرف بناءً على الصورة التي تشكلت عندك، أو تشكلتَ أنتَ فيها بالأصح، هو أنبَل فعل في حياتك كلها. ولو أننا جميعًا طبقنا هذا المبدأ -ارتداء شعور الآخر- لإنقلب العالم لشيء مختلف عمّا نعرفه الآن".
Hammasini ko'rsatish...
ماذا ينتظرنا خلف الباب المغلق ؟ وماذا لو مددنا أيدينا المرتجفة إلى المقبض ؟ ماذا لو سمحنا لفضولن ا بأن يرتوى ؟ هل نعود أحياء ؟ هل تبقى بحلوقنا قوة تسمح لنا أن نحكى ما حدث هل تظل لدينا حلوق أصلاً ؟
Hammasini ko'rsatish...
Photo unavailable
لا تدع مشاعرك تُسجنك، لا تُقيد نفسك بسلاسل الغضب المكبوت، فالكلمات المُحبوسة كالقنابل المُدفونة، تنفجرُ في وقتٍ غير مُناسبٍ مُخلّفةً وراءها دمارًا وخرابًا. لا تسمح للغضب أن يُسيطر عليك، عبّر عن مشاعرك بحريةٍ ووضوحٍ، ولكن باحترامٍ ومسؤولية. بدلًا من اللجوء إلى الشتائم واللعنات، التي تُسمّم روحك وتُلوّث لسانك، حاول التعبير عن مشاعرك بطريقةٍ بناءةٍ، فلا تكن سجين مشاعرك.
Hammasini ko'rsatish...
ماذا ينتظرنا خلف الباب المغلق ؟ وماذا لو مددنا أيدينا المرتجفة إلى المقبض ؟ ماذا لو سمحنا لفضولن ا بأن يرتوى ؟ هل نعود أحياء ؟ هل تبقى بحلوقنا قوة تسمح لنا أن نحكى ما حدث هل تظل لدينا حلوق أصلاً ؟
Hammasini ko'rsatish...
تزداد الصواعق سخاءً وتهوى الألسنة الملتهبة فوق جهاز منع الصواعق الذي أبتكره فكتور فرانكشتاين فتسري الكهرباء في دوائر غاية في التعقيد إلى الجهاز العملاق والجسد المسجي تحت ملاءته المتسخة كهرباء قادرة على تحريك الجبال ، تتوهج الغرفة كلها بالنور الساطع وتشم رائحة اللحم المحترق، وتسمع الأنين الأنين العميق من تحت الملاءة
Hammasini ko'rsatish...
لا أعرِف المَعنى وراء كُلّ ما يجري الآن، أنا فَقط أستيقظ وأنا مُتعَب، وأنام وأنا مُتعَب أيضاً، شيء ما أُريده أنْ ينتهي حَتّى أرتاح، ولا أعرِف ما هو ... ✍لـِ أحمد خالد توفيق ...♡
Hammasini ko'rsatish...