cookie

Ми використовуємо файли cookie для покращення вашого досвіду перегляду. Натиснувши «Прийняти все», ви погоджуєтеся на використання файлів cookie.

avatar

قَبَس°•

قَبَسٌ من نُور ~ وكما يُهدى به التّائهين في الظلام؛ ستهديك إلى شيءٍ ما ..

Більше
Рекламні дописи
209
Підписники
Немає даних24 години
+17 днів
+330 днів

Триває завантаження даних...

Приріст підписників

Триває завантаження даних...

﹉﹉﹉﹉﹉﹉﹉﹉﹉﹉﹉﹉ 🪧¦ سيرحل الصانع و يبقى المحتوى .. فاللّهم اجعل محتوانا صدقة جارية لنا. 🌨 ¦ لسته أثــر لدعم القنوات 🏷 ﹉﹉﹉﹉﹉﹉﹉﹉﹉﹉﹉﹉ • 03h » ‌ڦــڕنۨــڣــڵ ℚℝℕ𝔽𝕃 • 06h » غذاء الروح 🤍 • 01h » صحتك مع DXN🫀🩺 • 01h » طريق العودة إلى الله • 02h » قَبَس°• • 01h » طريق الإيمان🍂🕌 • 02h » قنوات وبوتات أسلامية 🕌 • 02h » حديث الٓمَســـاء○° • 03h » كن صحابياً 🖤 • 03h » أوراق طيبة
Показати все...
📚اكبر قناة لـ تعلم اللغة الإنجليزية😍📲
وَلَيَالٍ عَشْرٍ ﴾ ‏يارب اجعلها ليالٍ تجبر بها خواطرنا.💙
Показати все...
‏"لبيك إنّا مُذنبون مُقصرون فاغفر لنّا وتُب علينا، لبيك ربي شوقاً وابتهالاً، لبيك خشيةً وتضرُعاً، لبيك وإن لم أكن بين حجاجك مستغفِراً ومُكبراً."💙🕋
Показати все...
Фото недоступнеДивитись в Telegram
_كي لايُهجر. 🤍 _ سورة البقرة_15.
Показати все...
2
اللهم صلِ وسلم وبارك على سيدما ونبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيرا جمعتكم مباركة طيبه
Показати все...
‏"لا تجلِسْ صامتاً سبّحْ ... هلّلْ ... كبِّرْ فأنتَ في أفضلِ أيامِ الدُّنيا على الإطلاق" ❤️
Показати все...
1
الله الله🩶 ")
Показати все...
سقف الغرفة الجديدة التي أسكن فيها واطئ إلى حدٍ يجعل المسافة بين رأسي -واقفًا- ومروحة السقف مقدار ذراع وبضعة أشبار إضافية. يأتي صديقي الأطول ببضعة أشبار، والذي أهتم لأمرهِ كأخٍ لي، كل صباحٍ ليأخذ ملابسه من الخِزانة. يستعد لتغيير قميصه. أحذّره من المروحة القريبة، وأنها يمكن أن تجرح ذراعه، يؤكد عليّ أنه منتبه، وتظل عيناي معلقتين بذراعه والقميص وأذرعة المروحة، حتى يُتمَّ العملية بسلام. تنطلق مني زفرة ارتياح، ويعود لي اطمئناني الذي غادرني لثوانٍ. قبل بداية العام الدراسي الماضي بيومين، كنت على وشك الخروج مع صديق لي، قبل أن يتصل معتذرًا، يطلب تأجيل الموعد ليوم آخر. وافقت في تأفف ظاهر، وابتسامة صفراء صنعت خصيصًا لخيبات الأمل المتتالية، وقلتُ إن الأمر عادي ووارد، وأيًّا ما كان المانع؛ فإنه يستحق. عرفت بعدها أنها كان في انتظار شريك غرفته القادم من الصعيد بعد سفرٍ طويل لينزل في المدينة الجامعية. ورغم أن صديقه هذا يحمل مفتاحًا للغرفة، ورغم أن علاقتهما ليست على ذلك القدر العالي من الألفة والقرب والعشم؛ إلا أن والدته أوصته ألا يترك صديقه يأتي كل تلك المسافة دون أن يجد وجهًا بشوشًا ويدًا مألوفة تستقبله وتزيل عنه وحشة الاغتراب البعيد. في نهاية هذا العام، حين انتهت الامتحانات، واستعد كل واحد للعودة إلى داره ويدي أهله، ظل صديقي هذا طوال الليل في الشارع، يتجول بلا هدف، أتعبتني قدماي، وأسرفت في الإلحاح عليه أن نعود، ماطل في البداية، لكننا كنا قد قطعنا الشارع ذاته خمس مرات أو تزيد، فأخبرني أنه يكره أن يلتقي بزميل غرفته، وهو يحمل أمتعته عائدًا إلى بلاده. قال إن رؤيته يغادر الغرفة ولا يعود في الليل مرة أخرى، تُثقِل قلبه وتُشعره بالوحشة. أحد أصدقائنا الذي يجيد الطبخ، كان يعدُّ طعامًا مخصوصًا منفصلًا لصديقنا الذي يتبع حمية غذائية معينة لإصابته بأنيميا البحر المتوسط الوراثية. شاهدته مراتٍ كثيرة يبحث في الإنترنت عن الأطعمة التي يُحذر على مريض أنيميا الفول تناولها، ولم أره يتأفف مرة واحدة من مثل هذا الفعل. ورغم أن ذلك يستهلك منه وقتًا إضافيًّا هو أولى به؛ إلا أنه كان حذِرًا في كل وجبةٍ، على ألا يفوتَه هذا الفعل؛ حرصًا على صحة صديقنا هذا. في سنوات الغربة التي قضيتها في القاهرة، رأيت أشخاصًا كنت أقسم أنهم أبناء أبٍ واحد وأمٍ واحدة، لشدة ما كان يجمع بينهم من الحب والألفة والمودة. رأيت كيف تنمو بذورٌ جِيئ بها من أراضٍ متنافرة مختلفة بعيدة، كيف تروى بالحب لتكبرَ وتصيرَ صداقةً وأخوةً لا يقدر الزمان على محوها، ولا على تفسيرها أيضًا. رأيت بأمِّ عيني، كيف يبكي رجل يافع بحرقةٍ لأن الحُمّى ألهبت رأس صديق له، ولا يقدر إلا أن يصنع له كمادات ويقرأ القرآن بجانب سريره. رأيت اللقمة تخرج من فمٍ إلى فم، ومن يد إلى يد، لتعود في الأخير إلى واهِبها الأول مضافًا لها ما في يد هؤلاء جميعًا من حبٍّ وبركة. في الجملة الافتتاحية من رواية ساق البامبو، قِيل على لسان بطل الرواية الغريب دومًا: «إن لفظت الديار أجسادنا، قلوب الأصدقاءِ لأرواحنا وطن.»
Показати все...
3
سقف الغرفة الجديدة التي أسكن فيها واطئ إلى حدٍ يجعل المسافة بين رأسي -واقفًا- ومروحة السقف مقدار ذراع وبضعة أشبار إضافية. يأتي صديقي الأطول ببضعة أشبار، والذي أهتم لأمرهِ كأخٍ لي، كل صباحٍ ليأخذ ملابسه من الخِزانة. يستعد لتغيير قميصه. أحذّره من المروحة القريبة، وأنها يمكن أن تجرح ذراعه، يؤكد عليّ أنه منتبه، وتظل عيناي معلقتين بذراعه والقميص وأذرعة المروحة، حتى يُتمَّ العملية بسلام. تنطلق مني زفرة ارتياح، ويعود لي اطمئناني الذي غادرني لثوانٍ. قبل بداية العام الدراسي الماضي بيومين، كنت على وشك الخروج مع صديق لي، قبل أن يتصل معتذرًا، يطلب تأجيل الموعد ليوم آخر. وافقت في تأفف ظاهر، وابتسامة صفراء صنعت خصيصًا لخيبات الأمل المتتالية، وقلتُ إن الأمر عادي ووارد، وأيًّا ما كان المانع؛ فإنه يستحق. عرفت بعدها أنها كان في انتظار شريك غرفته القادم من الصعيد بعد سفرٍ طويل لينزل في المدينة الجامعية. ورغم أن صديقه هذا يحمل مفتاحًا للغرفة، ورغم أن علاقتهما ليست على ذلك القدر العالي من الألفة والقرب والعشم؛ إلا أن والدته أوصته ألا يترك صديقه يأتي كل تلك المسافة دون أن يجد وجهًا بشوشًا ويدًا مألوفة تستقبله وتزيل عنه وحشة الاغتراب البعيد. في نهاية هذا العام، حين انتهت الامتحانات، واستعد كل واحد للعودة إلى داره ويدي أهله، ظل صديقي هذا طوال الليل في الشارع، يتجول بلا هدف، أتعبتني قدماي، وأسرفت في الإلحاح عليه أن نعود، ماطل في البداية، لكننا كنا قد قطعنا الشارع ذاته خمس مرات أو تزيد، فأخبرني أنه يكره أن يلتقي بزميل غرفته، وهو يحمل أمتعته عائدًا إلى بلاده. قال إن رؤيته يغادر الغرفة ولا يعود في الليل مرة أخرى، تُثقِل قلبه وتُشعره بالوحشة. أحد أصدقائنا الذي يجيد الطبخ، كان يعدُّ طعامًا مخصوصًا منفصلًا لصديقنا الذي يتبع حمية غذائية معينة لإصابته بأنيميا البحر المتوسط الوراثية. شاهدته مراتٍ كثيرة يبحث في الإنترنت عن الأطعمة التي يُحذر على مريض أنيميا الفول تناولها، ولم أره يتأفف مرة واحدة من مثل هذا الفعل. ورغم أن ذلك يستهلك منه وقتًا إضافيًّا هو أولى به؛ إلا أنه كان حذِرًا في كل وجبةٍ، على ألا يفوتَه هذا الفعل؛ حرصًا على صحة صديقنا هذا. في سنوات الغربة التي قضيتها في القاهرة، رأيت أشخاصًا كنت أقسم أنهم أبناء أبٍ واحد وأمٍ واحدة، لشدة ما كان يجمع بينهم من الحب والألفة والمودة. رأيت كيف تنمو بذورٌ جِيئ بها من أراضٍ متنافرة مختلفة بعيدة، كيف تروى بالحب لتكبرَ وتصيرَ صداقةً وأخوةً لا يقدر الزمان على محوها، ولا على تفسيرها أيضًا. رأيت بأمِّ عيني، كيف يبكي رجل يافع بحرقةٍ لأن الحُمّى ألهبت رأس صديق له، ولا يقدر إلا أن يصنع له كمادات ويقرأ القرآن بجانب سريره. رأيت اللقمة تخرج من فمٍ إلى فم، ومن يد إلى يد، لتعود في الأخير إلى واهِبها الأول مضافًا لها ما في يد هؤلاء جميعًا من حبٍّ وبركة. في الجملة الافتتاحية من رواية ساق البامبو، قِيل على لسان بطل الرواية الغريب دومًا: «إن لفظت الديار أجسادنا، قلوب الأصدقاءِ لأرواحنا وطن.» _لقائله.
Показати все...
اللي باعنا لا خسر ولا شي ، إحنا شخصيات صعب فهمها وصعب تحملها وما بنتعاشر بسهولة ، اللي باعنا نفد بجلده والله .🌚😂👩‍🦯
Показати все...