غـيمة

يارب عيّشنا شعور إجابة دعواتنا بعد الإلحاح .

هذا إطراء لطيف لكل حَد يمر من هنا 🤍

‏قال الإمام سفيان الثوري -رحمه الله تعالى- : اِرضَ بما قسم الله لك من الرزق تكن غنياً، وتوكل على الله تكن قويّاً، ولا تنازع أهل الدنيا في دنياهم يحبك الله ويحبك أهل الأرض». [حلية الأولياء (7/ 85)]. 📚

نصائح للمُبتدئين في حفظ القرآن ‏١) أخلص النيَّة لله ‏٢) التحق بحلقة للقرآن ولا تحفظ بمُفردك ‏٣) تدرَّج في الحفظ وابدأ بمقرَّر بسيط حتَّى تستمر ‏٤) لا تلتحق بأكثر من حلقة حتى لا تشتت جهودك ‏٥) اهتم بالمراجعة كاهتمامك بالحفظ الجديد ‏٦) لا تقارن حفظك بحفظ غيرك، لكل شخص منا قدراته المختلفة ‏٧) لا تهتم بـ"كم حفظت" بل اهتم بـ"كيف حفظت"؟ ‏٨) تأكد أن حفظ سورة واحدة بإتقان أفضل من حفظ عشرة أجزاء غير مُتقنة ‏٩) لا تخجل من أخطاءك، لا يوجد هنا شخص حفظ القرآن بدون تعثُّرات وأخطاء كثيرة ‏١٠) عليك بالتِّكرار ١١) استمع لقارىء مجوِّد حتى تتجنَّب اللُّحون الجليَّة - تغيير الحركات والحروف ‏١٢) الإعادات الكثيرة والمحاولات التي تضايقك اليوم ستكون سببًا في تثبيتك للحفظ غدًا، ‏١٣) وتذكر دائمًا أن طريقك في حفظ القرآن ليس محفوفًا بالورود، وأنّك تحتاج للصَّبر كثيراً

من الأدعية التي يحسن الدعاء بها ..! قال شيخ الإسلام : في السنن نوعان من الدعاء يقال في كل منهما لمن دعا به أنه دعا الله باسمه الأعظم: - أحدهما: «اللهم إني أسألك بأن لك الحمد، أنت الله المنان بديع السماوات والأرض، يا ذا الجلال والإكرام». - والآخر «اللهم إني أسألك بأنك أنت الله الأحد الصمد، الذي لم يلد ولم يولد، ولم يكن له كفوا أحد». 📚 جامع المسائل لابن تيمية| ج 3 ص 291.🌱

حكمة اليوم 🌸

القلب إذا اقتنع بشيءٍ أرى عينه ما ليس له وجود في الحقيقة والواقع، وإذا أنكر شيئًا أنكرته عيونه حتى ولو كان ماثلاً بين يديه، ولقد دلت الأيام والتجارب على أنَّ الذي يبصر ويعمى هو القلب وليس العين. (فإنها لا تعمىٰ الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور)

آمين 🤍

إنَّ لأهل الفجرِ غنائم؛ لا ينالها نائم ! قرآن تشهدهُ الملائكة وركعَتان خير مِن الدُّنيا وما فِيهَا وصَلاةٌ تجعلُكَ في ذمَة الله ومن أسباب رؤية الله عزّ وجلَ في الجنة - ربح المفرط بصلاة الفجر لذة النوم وربح المؤمن جميع خيرات الدنيا والآخرة.

قال ابن القيم رحمه الله : ‏لا شيء أحبُّ إلى الشّيطان من حُزن المؤمن لذلك افرحوا واستبشروا وتفاءلوا و أحسنوا الظن بالله لتَنعموا براحة البال . ‏طريق الهجرتين (279/1) |