إستكانة روح🇵🇸.

. ما توقعت ما جابكَ العيّد.

. أن يَطُلبكَ أحدهم مِن الله في يوم عَرفه !.

. 2 years.

الله😴.

لا ما أتفقنا كذا.

أتمنى أن لا نلتقي مُجدداً.

إنّهُ بها لا نفترض.

هههههههه

. رسالة تَرغب بإرسالها لشخص و لَكِنكَ مُتردد.. لِنفترض أنّهُ بالقناة و يقرأ ماذا سَتكتُب ؟؟ http://109176798091867427863.sarhne.com

. وكُلي رجاء أنّ لّا تِحل القسوة مَحل حَنانهِ.

. يبدُو لي مُختلفاً تماماً عمّا كَانَ في السابِق ، و هذا ما كُنتُ أخشاه.

. يُخبرني أني تحفتهُ وأساوي الاف النجمات وبأني كنز وبأني أجمل ما شاهد من لوحات يبني لي قصرًا من وهم لا أسكن فيه سوى لحظات وأعود الى طاولتّي" لا شيء معي إلا كلمات ". ماجدة الرومي.

. أنكَ بَعيّد جداً عنّي ، و هذهِ المرة لا أعنّي المَسافة.

. أقاوم مُجدداً.

. لَكنّهُ نائم لِيتركنّي بِلا صبَاح.

. لَكن عِندما تَحدثنَّا لأول مرة ، لَم تَكن لديَّ أيُ فِكرة ، أنكَ ستُصبح عَلى مَا أنتَ عَليهِ الأن ، بِهذهِ الأهمية.

. الحمد لله.

. الأول مِن مايو.

. ٨ دقائق مِن الحياة.

. لَكن لِماذا !؟

. أنّا تراي أشتقتِ لِكَ.

. لديَّ صورتهُ مُبتسم ، وهذا أثمن مَا أملِك.

. قريب مسافة و شعُور.

. لَكِنكَ شُعوري الأول ، حِكايتّي الأولى ، وَ مَنزليّ الأبديّ.

. لَقد ضَاقت بيّ مُدن دَولتي ، هَل لِي أنّ أسكُن عَيّنَاكَ فِي شَوارعِ المَملكة؟

. أين أنتَ؟ لِماذا تَفصِلُنا حُدود دُولية!! ماذا لَو لَمّ تُخلقَ كُل هَذهِ المَسافاتِ ؟! ماذا لَو كُنتَ فَرداً مِن جامِعتّي ؟! ماذا لَو تَقاسمنَّا حِمل قرارتِ الجَامعة نَفسُها ، المَعامل نَفسُها ، القاعاتِ أيضاً ؟! ماذا لَو كَان بعد كُل هذا الغياب يوم ثُلاثاء تبدأ فيه نَظراتُ القُرب ، وَ نبدأ حَرب الإختبارات سوياَ ؟! تُستنزفُني ورقةُ الإختبار وَ تكونَ عيناكَ مُستراحي. أيُّها البعيَد . نَعم أنتَ!! أعلمٌ جيّداَ أنّ شقاةُ الإنسان غُربة الوَطن. لذا يُحاوطكَ دُعائي دَائماً . لَكِنّهُ الحنين.

. أين أنتَ؟ لِماذا تَفصِلُنا حُدود دُولية!! ماذا لَو لَمّ تُخلقَ كُل هَذهِ المَسافاتِ ؟! ماذا لَو كُنتَ فَرداً مِن جامِعتّي ؟! ماذا لَو تَقاسمنَّا حِمل قرارتِ الجَامعة نَفسُها ، المَعامل نَفسُها ، القاعاتِ أيضاً. ماذا لَو كَان بعد كُل هذا الغياب يوم ثُلاثاء تبدأ فيه نَظراتُ القُرب ، وَ نبدأ حَرب الإختبارات سوياَ . تُستنزفُني ورقةُ الإختبار وَ تكونَ عيناكَ مُستراحي. أيُّها البعيَد . نَعم أنتَ!! أعلمٌ جيّداَ أنّ شقاةُ الإنسان غُربة الوَطن. لذا يُحاوطكَ دُعائي دَائماً . لَكِنّهُ الحنين.

. هوَ عيّد دائماً طالما أننّا معاً ، و نَتشاركُ الشُعور.

. إنّهُ الله ، حقاً سَيستجيّب.

. أنّ نَعيش دَعوات هَذا العَام ، رَمضَّان القَادِم.

. هَل سؤالٌ يُسأل ، أم إجابةٌ تُسرد! ماذا لو إلتقينَّا؟ لردد العَالم سلام لَسَكنتَ الفراشاتِ أعمُقي لَتصالح جِيرانِنّا المُتخاصمون ماذا لو إلتقينَّا؟ لشَعرتُ بِغزوكَ. غزو !؟ نعم ، غزو أحتل كيانّي لَكِنهُ إحتلال مُنتصر. قدراً جَميلاً ، وَ آماناً أزلي. تَخيلت لِقائِنَّا فَبتسمت ، فماذا لو إلتقينا !!