Future Physicists

مفهوم الانتروبي : في الكون بتاعنا معظم قوانين الفيزياء مبتقدرش تفرق بين المستقبل والماضي. على سبيل المثال، افترض إن عندنا معادلة بتوصف اصطدام وارتداد كرتين بلياردو متطابقتين. ولو جبنا كاميرا وسجلنا الحدث ده وشغلنا الفيديو بشكل عكسي بإتجاه الماضي فهنفضل قادرين اننا نمثل المعادلة رياضيا زي ماهي أكن كرات البلياردو بتتحدى الاحساس البديهي بالوقت وبالرغم من كده، تخيل تسجيل لكرة بلياردو بيضاء بتكسر هرم كرات البلياردو اللي هتنتشر في جميع الاتجاهات. في الحالة ديه، من السهل التمييز بين سيناريو الحياة الحقيقية والمشهد المعكوس. وده بيحصل بسبب فهمنا الحدسي للقانون الثاني للديناميكا الحرارية؛ الانتروبي واللي بينص على إن النظام المعزول إما إنه يفضل ثابت أو يتطور لحالة من الفوضى بدل من النظام. ومعظم قوانين الفيزياء التانية مبتمنعش كرات البلياردو من إنها ترجع تصطف في شكل هرم، أو الشاي المتحرك في الكوباية من إنه يرجع متجمع في كيس الشاي تاني، أو البركان من الانفجار في الاتجاه المعاكس. بس الحقيقة إن الظواهر ديه متمش رصدها سابقاً؛ لأنها بتتطلب نظام معزول لافتراض حالة أكتر ترتيب دون أدنى تدخل خارجي، وهو ده اللي بيتعارض مع القانون الثاني للديناميكا الحرارية المُسمى بالإنتروبي. والحقيقة إن متمش لسا شرح طبيعة القانون ده بالتفصيل الكامل، بس الباحثين أحرزوا تقدم كبير في فهم المبادئ الأساسية اللي بيقوم عليها.

تأثير دوبلر على الموجات أهلا فلكيين، تعقلوا فاش كنا صغار وكانت كاتدوز من حدانا شي سيارة إسعاف و تانسدوا على ودنينا باش مانسمعوش داك الصوت القوي ديالها ، ولكن فاش كاتبعد علينا، داك الصوت ديالها تاينقص حتى كايتلاشى، ولكن علاش فاش كاتكون سيارة الإسعاف قريبة لينا الصوت ديالها تايكون قوي وفاش كاتبعد علينا صوتها تايخفاف؟؟ هادشي لغتشوفوه دابا ... البداية كانت فسنة 1842 ، فاش العالم النمساوي "كريستيان دوبلر" قام بواحد التجربة فمحطة القطارات ، ولاحظ بلي را الأطوال الموجية الظاهرية في تغير مستمر ، والسبب ديال هاد التغير هو الحركة النسبية بين المصدر والمستقبِل _ااااه...مااافهمتش🙂 _ وخا ، باش نفهموا الظاهرة مزيان ، خصنا نعرفوا أن الموجة عندها طول (أو بالأحرى طول موجي لي هو المسافة بين ذروتين متناظرتين من زوج موجات متتاليتين) وسرعة وتردد ( لي هو كمية الأمواج المنبعثة خلال زمن معين) ، وهاد الأخير كايتناسب عكسيا مع الطول الموجي والعكس صحيح ، ودبا لنفرض أنه كاين واحد المنبع صوتي جاي لعندنا بسرعة ما ( قطار على سبيل المثال) غانلاحظوا بلي تردد الأمواج كايزداد أمام المنبع (يعني باتجاه الحركة) وتايقل خلف المنبع(يعني عكس اتجاه الحركة)؛ بالتالي وحسب التناسب العكسي فإن الطول الموجي غايوقع ليه العكس، بمعنى أنه غاينقص أمام المنبع وغايزداد من موراه ، ونفس الشي تايحدث مع باقي الموجات سوا ضوئية أو كهرومغناطيسية أو غيرها ، فلو كانت الأعين ديالنا أكثر حساسية للضوء ، كنا غانقدروا نشوفوا أن القطار كايتحول للون الأزرق أثناء الاقتراب ديالو من المستقبِل وتايرجع احمر أثناء الابتعاد ديالو هاد الاكتشاف عندو أهمية كبيرة فالأوساط العلمية ، فمثلا فمجال الطب كايتم استخدام جهاز دوبلر للكشف عن الأجنة وتشخيص مختلف الأمراض ، و الكاميرات لي كاتستخدمها شرطة المرور لتحديد سرعات السيارات وأيضا فمجال الملاحة الجوية والطيران، أما فمجال الفلك فكايتسعملوه العلماء باش يحددوا سرعات النجوم وبعدها علينا ، وأول من استخدم هاد الظاهرة هو "إدوين هابل"رب فاش عرف بلي قد ما المجرات ابتعدت علينا إلا وأصبح اللون ديالها أحمر. بقلم : فاطمة شوراد تصميم الديزاين: أسماء اوموليد

جروب واتساب لفهم الفيزياء والحديث ف النظريات خاص لكل فروع الفيزياء والفلك

توضيح مفهوم رياضي و تقريبه من المفهوم الفيزيائي ... ماهو ماثل أمامكم يا سادة هو أحد أهم المفاهيم الرياضية و أعمقها والتي إستطاع باولي من خلالها صياغة أحد أهم مبادئه وهو مبدأ الإستبعاد لباولي .. ينص مبدأ الإستبعاد على أنه يستحيل لجسيمين كموميين( فرميونين ) أن يحتلا نفس الحالة الكمومية ... وكمثال للتوضيح فإنه من المستحيل أن تجد إلكترونين في نفس الذرة لديهما نفس الأرقام الكمية الأربعة . بينما يمكن لفوتونين أن يحتلا نفس الحالة الكمية ، لأن طبيعة الفوتون الموجية و القائمة على التداخل الموجي البناء أو الهدام تسمح بذلك وهو ما يجعل النار مثلا لا تمتلك ظل وبالتالي لا تستطيع الفوتونات منع الفوتونات الأخرى من المرور لتشكيل الظل ... ال X تمثل الأرقام العادية والتي تعيش في الفضاء الشعاعي و تمثل البوزونات( فوتونات) أو الطاقة عموما ال ثيتا فهي تمثل الجسيمات الفرميونية التي تعتمد على المبدأ الإحصائي لفيرمي ديراك كا ( الإلكترونات مثلا ) بحيث أن الجداء كما تلاحظون يعطينا ال 0 أي إستحالة الدمج بينهما و الإشتراك في نفس الحالة الكمية وهو ما يمنع مرور الإلكترونات من خلال بعظهما البعض ... طبعا التطبيقات الرياضية لهذه الأرقام إمتدت حتى لنظرية الأوتار الفائقة و دراسات التناظر الفائق بإعتبار أن ال X يمثل فضاء الأشعة أو الأرقام العادية و الثيتا تمثل أرقام غروسمان وأن التناظر فيما بين هذه الأرقام هو الجوهر الأساسي الذي يبنى عليه التناظر الفائق وأنه لابد أن يكون لكل جسيم طاقي نظير مادي له ، وأن الإشتراك فيما بينهم ضمن هذا التناظر سيشكل ما يعرف بالفضاء الفائق الذي يعيش فيه الوتر الفائق وأن إهتزاز الأوتار الفائقة ماهو إلا تناغم وتبادل لهذه الأرقام بين هذين الفضاءين ... بقلم : مغزاوي رمزي

التذكير بلقاء اليوم مع د.نسيم مجدي للحديث حول "مصادم الأيونات والإلكترونات" التفاصيل في الصورة. https://us02web.zoom.us/j/82224748779?pwd=M01RNVdLa2dwWGkxbWJXSk45TXlHZz09&fbclid=IwAR3Tvw3Htp9ZSgIp4SnHmWJtEN8kRi5ieXF3-4WfIL_1ojY-hS98FdLlSWg#success

بمشاركة من الطبيب محمد فهمي من مصر، يهديكم نسخة إلكترونية عن نسخته الخاصة من كتاب (أفكار وأراء ألبرت أينشتين). يسعدنا ويشرفنا ذلك، ومن كان لديه كتب ورقية منكم ويرغب بمشاركتها إلكترونياً عبر قناة النادي فليقم بإرسالها على الرقم التالي (واتساب أو تلغرام) 00962796087679