cookie

ما از کوکی‌ها برای بهبود تجربه مرور شما استفاده می‌کنیم. با کلیک کردن بر روی «پذیرش همه»، شما با استفاده از کوکی‌ها موافقت می‌کنید.

avatar

مرکز اللغة العربية فی مدینة غور

اين چینل مخصوص تعلیم و تعلم ساخته شده برای کسانیکه عاشق زبان عربی وغیره هستند«لینک ارتباط https://t.me/fekrat124 »وکسانیکه که میخواهند علم قرآن وتمام علوم ساینسی و غیر ساینسی را بیاموزند.

نمایش بیشتر
کشور مشخص نشده استفارسی200 908زبان‌شناسی14 307
Advertising posts
229مشترکین
اطلاعاتی وجود ندارد24 ساعت
اطلاعاتی وجود ندارد7 روز
اطلاعاتی وجود ندارد30 روز

در حال بارگیری داده...

معدل نمو المشتركين

در حال بارگیری داده...

مژده به علاقه مندان زبان عربی آموزشگاه " مركز اللغة العربية" در ولایت غور فردا شنبه ۷ عقرب توسط استادان مجرب و توانا شروع به فعالیت می نمایند. این بهترین افتخار برای مردم عقب مانده ما از هر لحاظ میباشد. استادان این مرکز: ۱_ غلام یحی عزیزپور غوری عزیزپور فارغ التحصیل پوهنتون کابل رشته زبان عربی . ۲_ خیرالله فکرت غوری فارغ التحصیل پوهنتون هرات رشته زبان عربی. ۳_ استاد جلال الدین همدرد مدیر مرکز اللغة العربية. آدرس: فیروزکوه ، مقابل تعمیر سره میاشت، بالای شرکت اتصالات طبقه دوم.
نمایش همه...
🌺وذکر فان الذکری تنفع المومنین *وليال عشر🤍* 🎯 پنجشنبه: ١ ذو الحجه الموافق ٢٠٢٢/٦/٣٠ جمعه: ٢ ذو الحجه الموافق ٢٠٢٢/٧/١ شنبه: ٣ ذو الحجه الموافق ٢٠٢٢/٧/٢ یک شنبه: ٤ ذو الحجه الموافق ٢٠٢٢/٧/٣ دوشنبه: ٥ ذو الحجه الموافق ٢٠٢٢/٧/٤ سه شنبه: ٦ ذو الحجه الموافق ٢٠٢٢/٧/٥ چهارشنبه: ٧ ذو الحجه الموافق ٢٠٢٢/٧/٦ پنجشنبه: ٨ ذو الحجه الموافق ٢٠٢٢/٧/٧ جمعه: ٩ ذو الحجه الموافق ٢٠٢٢/٧/٨
نمایش همه...
أمّا عمل المرأة فهو مصطلح يُشير إلى الجهد العقلي والجسمي الذي تبذله المرأة في مكان عملها من أجل تحقيق المصلحة والمنفعة لها وللمجتمع،[١] وفي الوقت الحالي انتشرت ظاهرة عمل المرأة في مختلف مناطق العالم، فالمرأة تُعتبر نصف المجتمع وهي من تُنشئ وتربي النصف الآخر، وعليه ينبغي الاهتمام بالوضع الاجتماعي لها في هذا العصر.[٢]   يمتاز العصر الحالي بالتطوّر الكبير الذي انعكس بشكلٍ واضحٍ على عمل المرأة ومكانتها في المجتمع، وقد أتاح ذلك فرصاً كبيرةً للمرأة في الحصول على حقوقها السياسيّة، والاجتماعيّة، والاقتصاديّة، والتعليميّة، وغيرها من الحقوق، كما أتاح لها الفرصة في المشاركة في الحياة العمليّة، فأصبحت تقوم بمسؤولياتها وواجباتها تجاه أسرتها ومؤسستها.[٢] إنّ انضمام المرأة للحياة العمليّة يساعد على تنمية الوضع الاقتصادي والاجتماعي للمجتمع بشكلٍ عام، إضافةً إلى رفع ميزانيّة أسرتها، وقد أتاح المجتمع فرصاً لعمل المرأة وحقّق لها المساواة مع الرجل في مجال العمل وخصوصاً فيما يتعلق بمسألة الأجور، ويجدر بالذكر أنّ للمرأة القدرة على العمل في أيّ مكانٍ توجد فيه سواءً في المناطق الريفية أو المدينة، إلّا أنّ طبيعة عملها تختلف باختلاف الظروف الاجتماعيّة والاقتصاديّة المحيطة بها.[٢] نبذة تاريخية عن عمل المرأة يُشير التاريخ إلى أنّ مهنة الزراعة هي المهنة الرئيسية التي كانت سائدة قديماً، وأن الأعمال الشاقّة لم تقتصر فقط على الرجال؛ حيث كان للنساء مساهمة في مختلف الأعمال الجسدية؛ كطحن الحبوب باستخدام الأدوات الحجريّة، وجمع الأخشاب، وجلب المياه من أماكن تواجدها، وتوفير الطعام وغيرها، ثمّ عملت الثورة الصناعيّة على تغيير حالة العمل لكلٍ من الرجال والنساء، وتغيير موقع العمل من المنزل ومحيطه إلى العمل في المصانع، وقد بدأ العمل في تلك المصانع كفرقٍ مكوّنة من العائلات وبدأ دور المرأة كقوى عاملة أسريّة يتغيّر تدريجيّاً.[٣] برز دور الرجال في منتصف القرن التاسع عشر في العمل المصانع باعتبارهم المعيل الأول للأُسر، وعادت النساء إلى العمل في المنازل، ويعود السبب في ذلك إلى الاحتجاجات المتزايدة ضد سوء المعاملة التي كان يتعرّض لها النساء والأطفال في المصانع، وقد ساعدت تلك الاحتجاجات على تحديد ساعات عمل النساء والأطفال وحمايتهم من العمل في الأعمال الخطيرة، واستمرّ دور المرأة في عملها المنزلي خلال القرن التاسع عشر وحتى القرن العشرين، إلا أنه في نهاية القرن التاسع عشر ظهرت الطاقة الكهربائيّة وبدأ استخدام الآلات الكهربائيّة كالغسالات، والمكانس الكهربائية، وغيرها، ممّا قلّل من الوقت التي تقضيه المرأة في العمل المنزلي وحقق بعض الراحة لها.[٣] كان للتطوّر الاقتصادي والاجتماعي دورٌ رئيسي في تغيير طبيعة عمل المرأة؛ فقد زادت الحاجة لوجود موظفين للعمل في مختلف المجالات كالتعليم، والمبيعات، وفي المكاتب، وغيرها من الأعمال، وأصبح أصحاب العمل يوظفون النساء بسبب تقاضيهنَّ أجوراً أقلَّ من الرجال لنفس العمل؛ إذ إنّ النساء غير مسؤولات عن إعالة الأسر، وخصوصاً أنّ معظم العاملات في ذلك الوقت هنَّ من النساء العازبات، وفي تلك الفترة بدأت النساء العمل بأعمالٍ ترتبط بالأعمال المنزليّة المألوفة لديهن كخياطة الملابس.[٣] عملت النساء مكان الرجال خلال الحرب العالميّة الثانية في المصانع بسبب انشغال الرجال بتأدية الخدمة العسكريّة، ثمّ عادت بعدها إلى المهن الأسهل كالعمل في المكاتب، والتمريض، والتدبير المنزلي، كما بدأت النساء المتزوجات بالعمل في سبعينيّات القرن الماضي، وبدأن يعملن في المهن التقليديّة كالرجال، ثمّ جاءت التكنولوجيا لتُحسِّن وتُسهِّل من عمل المرأة؛ حيث إنّ الأعمال التي كانت تحتاج لمجهودٍ بدنيٍّ أصبحت تُنفّذ بسهولة كبيرة من خلال التكنولوجيا.[٣] دوافع عمل المرأة يوجد العديد من الأسباب التي تدفع المرأة للعمل وإلى أن تكون مستقلّة ماليّاً سواءً كانت متزوجة أو غير متزوجة، ومن تلك الدوافع ما يأتي:[٤] مواجهة ارتفاع تكاليف المعيشة: ارتفع معدّل التضخُّم في العقود الأخيرة ممّا أدّى إلى ارتفاع الأسعار، كما أنّ كل أسرة تسعى إلى الحصول على مستوى معيشة أعلى من المتوسط للعديد من الأسباب والتي يمكن أن تتمثل بامتلاك منزلٍ جيد، وإرسال الأطفال لمدارسٍ جيدة وغيرها من الأمور، وتستطيع الأُسر ذات الدخلين تحقيق ذلك بشكلٍ افضل.
نمایش همه...