cookie

ما از کوکی‌ها برای بهبود تجربه مرور شما استفاده می‌کنیم. با کلیک کردن بر روی «پذیرش همه»، شما با استفاده از کوکی‌ها موافقت می‌کنید.

avatar

احداث اليمن

★صفحة اخبارية تعني بنقل الحقيقة وإيصالها للجميع★ 💯مصداقية في نقل الخبر 🔴 الاخبار العاجله ⭕ التقارير الاخبارية ✍ المقالات الصحفية

نمایش بیشتر
Advertising posts
7 097مشترکین
-324 ساعت
+77 روز
+6230 روز

در حال بارگیری داده...

معدل نمو المشتركين

در حال بارگیری داده...

مصادر تكشف عن  وصول 19 ضابطاً إماراتياً وإسرائيلياً إلى جزيرة عبدالكوري. وصل عدد من الضباط الإماراتيين والإسرائيليين إلى جزيرة عبدالكوري في أرخبيل سقطرى اليمنية المحتلة شرق خليج عدن.   وقالت مصادر مطلعة إن مجموعة من الضابط الإماراتيين والإسرائيليين يقدر عددهم 19 ضابطاً وصلوا إلى عبدالكوري الإثنين الماضي على متن طائرة مدنية إماراتية للتمويه على مهمتهم الرسمية.   وأضافت أن وصول الضباط الإماراتيين والإسرائيليين جاء عقب وصول خبراء عسكريين بريطانيين وإسرائيليين خلال الأسابيع الماضية إلى عبدالكوري، التي جاءت بالتزامن مع استمرار العمليات العسكرية اليمنية ضد السفن الإسرائيلية والأمريكية البريطانية في بحر العرب وخليج عدن والبحر الأحمر دعماً واسناداً للشعب الفلسطيني في غزة.   وذكرت المصادر أن الزيارات المتكررة للضباط الإماراتيين والأجانب بهدف استكمال التجهيزات للقاعدة العسكرية الإسرائيلية التي انشأتها بالتعاون مع الإمارات خلال العام 2022م، مع استمرار الحكومة التابعة للتحالف التي تدعي الشرعية غض الطرف للاستحداثات العسكرية الأمريكية والإسرائيلية الإماراتية بالجزيرة، وكأن الامر لا يعنيها بعد عملية تهجير واسعة للأهالي خلال السنوات الماضية.   وكانت قد أعلنت أمريكا رسمياً في مارس الماضي عن وضع دفاعات جوية لحماية السفن الإسرائيلية فمن العمليات العسكرية اليمنية بذريعة “مواجهة إيران”.   وأكد تقرير صادر عن المعهد الإيطالي للدراسات السياسية الدولية ” “ISPI خلال نوفمبر الماضي أن الكيان الصهيوني نشر أجهزة استشعار خاصة به في جزيرة عبدالكوري لمواجهة الصواريخ والطائرات بدون طيار “الإيرانية”.   وظهرت أنشطة العدو الإسرائيلي بصورة علنية في جزيرة سقطرى وعبدالكوري منذ اعلان تطبيع علاقتها مع الإمارات في النصف الثاني من العام 2020، إلا ان هناك تأكيدات تشير إلى أن انشطة الكيان تعود إلى العام 2017 بالتزامن مع العمليات العسكرية الإماراتية في الساحل الغربي لليمن وسيطرتها على المخا.
نمایش همه...
🔥 3👍 1😡 1
تحرّك سعودي متجدّد نحو صنعاء: إرادة حلّ تعوّقها واشنطن http://t.me/ahdathalyemen تدفع السعودية، منذ أيام، عبر الوساطة العمانية، نحو تحريك مسار السلام المتعثّر في اليمن. وبحسب مصادر مقربة من حكومة عدن، وأخرى ديبلوماسية مطلعة، تحدثت إلى «الأخبار»، ثمة ترتيبات سعودية مع سلطنة عمان، لعقد جولة مشاورات جديدة بشأن «خارطة الطريق» الأممية التي أعلنها المبعوث الأممي لدى اليمن، هانس غروندبرغ، أواخر كانون الأول الماضي، بهدف مناقشة نقاط الاختلاف حول تلك الخارطة. وكانت توقّعت مصادر إعلامية مقرّبة من حركة «أنصار الله» عقد جولة مشاورات بين صنعاء والرياض، في حال عدم وجود اعتراض أميركي ذلك، موضحةً أن المشاورات ستتناول خفض التصعيد الاقتصادي بين صنعاء وعدن، واستئناف تصدير النفط كضرورة لصرف مرتبات الموظفين.وفي الساعات الماضية، شهدت مسقط لقاء بين غروندبرغ ووفد صنعاء المفاوض، الذي اجتمع أيضاً مع الوسيط العماني. وأوضح مصدر مسؤول في حكومة صنعاء، في حديث إلى «الأخبار»، أن اللقاءات تركّزت على تحييد الملفين الإنساني والاقتصادي بهدف تخفيف المعاناة الإنسانية وتعزيز بناء الثقة بين الأطراف كافة، فيما قالت وسائل إعلام رسمية تابعة لحكومة عدن إن التحرك الأممي الأخير يهدف إلى إحراز تقدم في «خارطة الطريق»، والترتيب لمراسم التوقيع عليها بعد معالجة ملاحظات الأطراف اليمنيين بخصوصها. كذلك، شهدت عدن لقاء بين نائب المبعوث الأممي، سر فتاح، وقيادات عليا في «المجلس الانتقالي الجنوبي» الموالي للإمارات في اليوم نفسه، تبعه آخر مع رئيس الحكومة الموالية لـ«التحالف»، أحمد بن مبارك، حيث نوقش استئناف مفاوضات السلام. وكان قد أثار استدعاء المملكة أعضاء «المجلس الرئاسي»، أول من أمس، إلى الرياض، مخاوف بعض قيادات «حزب الإصلاح»، والتي هاجمت التحرّك الأممي الأخير، ووصفت ما يحدث في مسقط بالصفقة. وقال مستشار نائب الرئيس المقال، يوسف الحاضري، إن «السعودية تسعى إلى التخلص من حلفائها في اليمن، والاعتراف بسلطة صنعاء». من جهتهم، اعتبر مراقبون في صنعاء التحرّك السعودي محاولة من مسؤول ملف اليمن في الديوان الملكي، خالد بن سلمان، لاستغلال الجمود الذي يعانيه مسار السلام في تقديم المملكة كوسيط إقليمي إلى جانب سلطنة عمان، وليس كطرف، والتهرّب من أي التزامات أو تعويضات جرّاء قيادتها الحرب على مدى أكثر من تسع سنوات. ويأتي هذا التحرك بعد أسابيع من سحب الديوان الملكي ملف المفاوضات من السفير السعودي محمد آل جابر، كما أنه يتوازى مع جهود ديبلوماسية تقودها الولايات المتحدة، تمثّل آخر فصولها في عقد السفير الأميركي لدى اليمن، ستيفن فاجن، أكثر من لقاء مع رئيس «المجلس الرئاسي»، رشاد العليمي، وقيادات أخرى في الرياض، ناقش خلالها تطورات مفاوضات السلام و«التصعيد في البحر الأحمر»، بحسب وكالة «سبأ» - نسخة عدن. وسبق أن قوبلت الخارطة الأممية بتأييد إقليمي ودولي واسع النطاق، كونها مثّلت أهم اختراق في جدار الأزمة اليمنية، خاصة أن الأطراف التزمت بموجبها بتنفيد عدد من التدابير الإنسانية تشمل وقف إطلاق نار في عموم اليمن، ومباشرة إجراءات لتحسين الظروف المعيشية تشمل صرف مرتبات الموظفين وفتح مطار صنعاء ورفع القيود على ميناء الحديدة وإعادة تصدير النفط والغاز اليمنيين، والانخراط في استعدادات لاستئناف عملية سياسية جامعة، والعمل مع الأمم المتحدة على إنشاء آليات تطبيق سلس لتلك الالتزامات. إلا أن واشنطن عمدت إلى تحويل «خارطة الطريق» إلى ورقة ضغط بعد فشل قواتها البحرية والقوات الغربية المساندة لها في كسر الحصار اليمني المفروض على الملاحة الإسرائيلية. وفي هذا الإطار، نُقل عن مصادر ديبلوماسية موالية لـ«التحالف»، منتصف آذار الماضي، تأكيدها سعي واشنطن إلى الضغط على المبعوث الأممي، لتعديل عدد من بنود الخطة، واستخدام البنود المعدلة كأوراق ضغط جديدة على «أنصار الله» لوقف عملياتها في البحر الأحمر ضد السفن الإسرائيلية. وكان أبرز التعديلات المطلوبة أميركياً إلغاء بند «تسليم الرواتب للعسكريين في مناطق سيطرة صنعاء»، وربطه بوقف العمليات المشار إليها. وفي ظل استبعاد قبول صنعاء بأي تفاوض مع الرياض على النسخة المعدلة، تسود توقعات بعودة الضغوط وإفشال المفاوضات، خصوصاً أن المبعوث الأميركي لدى اليمن، تيم ليندركينغ، أفشل جولة سابقة كان مخططاً لها أواخر شهر رمضان رشيد الحداد - جريدة الأخبار
نمایش همه...
احداث اليمن

★صفحة اخبارية تعني بنقل الحقيقة وإيصالها للجميع★ 💯مصداقية في نقل الخبر 🔴 الاخبار العاجله ⭕ التقارير الاخبارية ✍ المقالات الصحفية

👍 2
أميركا في اليمن: الخيارات أكثر ضيقاً http://t.me/ahdathalyemen مع وضوح عقم الضربات الجوية الأميركية - البريطانية على اليمن، وما يعنيه هذا من فشل تحالف «حارس الازدهار»، وتآكل دور القوة الأوروبية «أسبيدس» بسحب عدد من الدول المشكّلة لها، سفنها الحربية من البحر الأحمر بذرائع فنية، يتكشّف مجدّداً غياب الخيارات الإستراتيجية الأميركية، والرؤية الواضحة على المديَين المتوسط والبعيد، لكيفية مواجهة التحدّي الذي تشكّله القوات اليمنية ونجاحها الكبير في إطباق الحصار الجزئي على إسرائيل. ويضطرّ هذا، واشنطن، إلى البحث عن خيارات أخرى أو تفعيل إجراءات عقابية ضد صنعاء، من قبيل تشديد الحصار على اليمنيين، ودفع القوى المحلية العسكرية الموالية للغرب نحو فتح جبهات برية لتشتيت جهد «أنصار الله» في البحر، رغم أن تلك الخيارات فشلت خلال الحرب التي يشنها «التحالف العربي» المدعوم غربياً منذ عام 2015. كما أن عين الولايات المتحدة تظلّ دائماً على منطقة الساحل الغربي، بدءاً من مدينة المخا التي تسيطر عليها مليشيات طارق صالح، وصولاً إلى ميناء الحديدة، حيث يسود اعتقاد بأن السيطرة على الشريط المشار إليه تحدّ من قدرات «أنصار الله» على استهداف السفن في البحر الأحمر. وفيما عرض الموالون لـ«التحالف» على القوى الغربية استعدادهم للانخراط في الحرب ضد صنعاء، قال أحد السفراء الأميركيين السابقين في اليمن، في مقابلة تلفزيونية أخيراً، إن هؤلاء لو كانوا يستطيعون ذلك، لفعلوه خلال سنين الحرب، معتبراً أن الحلّ الوحيد لوقف هجمات «أنصار الله» في البحر، هو وقف الحرب على غزة.من جهتها، تؤكد مراكز البحث الغربية أن العمليات العسكرية الأميركية - البريطانية الراهنة لن تغيّر في قواعد اللعبة شيئاً، وخصوصاً عقب تلقّي «أنصار الله» «إشارات خاطئة بأنها قادرة على عرقلة التجارة العالمية والإفلات من العقاب»، وفقاً للسردية الغربية. وتنكبّ هذه المراكز على وضع خيارات تعتقد أنها ضرورية لردع صنعاء، وتوصي بوجوب إسراع صناع السياسات الدوليين في اتخاذ تدابير منسّقة بشكل صارم، وإجراءات أكثر قوة تتجاوز «أنصاف الأفعال» الحالية. كما تطالب باتباع إستراتيجية شاملة تركّز على الارتقاء في الإجراءات الخشنة عبر تطوير الخطط العسكرية، فضلاً عن التشدّد في الإجراءات الناعمة بواسطة العقوبات الاقتصادية وتشديد الحصار، حتى دفع «أنصار الله» إلى الالتزام بالسلام وفقاً للمنظور الأميركي. مراكز البحث الغربية تؤكد أن العمليات العسكرية الراهنة لن تغيّر في قواعد اللعبة شيئاً على أنه ثمة إجماع غربي على أن أي إستراتيجية لن تكون قابلة للتنفيذ إلا بوجود عناصر أساسية تشكل أعمدة لها، على النحو الآتي: - المشاركة الفاعلة من قبل حلفاء واشنطن الإقليميين، وبالتحديد السعودية والإمارات، في الخطط الأميركية لردع اليمن. غير أن الإشكالية هنا أن حسابات كلّ من الرياض وأبو ظبي تختلف عن حسابات واشنطن ولندن. ويعود السبب في ذلك إلى أن تجارب حرب اليمن لم تكن مشجّعة للبلدين اللذين يتهمان القوى الغربية بأنها لم تقم بما يكفي للدفاع عن أراضيهما، حين تعرضت منشآتهما الحيوية للاستهداف من قبل «أنصار الله»، علماً أن انخراطهما الآن في المعركة الأميركية - البريطانية سيؤدي، تلقائياً، إلى الخروج عن اتفاق الهدنة غير الرسمي المعمول به منذ سنتين، فضلاً عن أنه سيُعدّ مشاركة علنية مباشرة في جهود رفع الحصار عن إسرائيل. -دفع القوى المحلية الموالية لكل من السعودية والإمارات إلى تفعيل الجبهات العسكرية، وخصوصاً في عدن والمخا. وفي هذا الإطار، باتت لدى جميع أعضاء «المجلس الرئاسي» المزيد من الدوافع للتغاضي عن الخلافات في ما بينهم، فيما السفارة الأميركية في اليمن تبذل الكثير من الجهود لتقريب المواقف بين رئيس المجلس، رشاد العليمي، ونائبه عيدروس الزبيدي، الذي يتولى رئاسة «المجلس الانتقالي الجنوبي». وكان الاثنان اقترحا، أكثر من مرّة، أن تتولى قوات «الشرعية» ملاقاة الضربات الجوية الأميركية - البريطانية بالتحرّك على الأرض؛ وبالفعل اختبرت قوات «الانتقالي» نفسها في الضالع قبل عيد الفطر بالهجوم على قوات صنعاء، إلا أنها منيت بخسائر جسيمة. كما أن التحرّك الميداني للقوى المحلية، تعتريه عدد من الإشكاليات، ومنها اختلاف الأولويات؛ إذ إن العليمي يهدف إلى تعزيز قضبته على السلطة المركزية وتقوية نفوذه في المحافظات الجنوبية، في حين يطمح الزبيدي إلى حشد الدعم لانفصال الجنوب. ويُضاف إلى ما تَقدّم، أن ارتباط الأطراف المحلية في اليمن بكلّ من السعودية والإمارات، سيحمّل تبعات أي مشاركة لها للدولتين اللتين يبدو أنهما غير جاهزتين لذلك في الوقت الراهن.
نمایش همه...
احداث اليمن

★صفحة اخبارية تعني بنقل الحقيقة وإيصالها للجميع★ 💯مصداقية في نقل الخبر 🔴 الاخبار العاجله ⭕ التقارير الاخبارية ✍ المقالات الصحفية

👍 3
- لا ينبغي لتشديد العقوبات الاقتصادية على اليمن أن يقتصر على قادة محدّدين من «أنصار الله»، بل يجب أن يشمل إضعاف المصالح التجارية للحركة في شبكات الوقود وصرف العملات وغيرها، في أي دولة وُجدت، وتفعيل آلية التفتيش التابعة للأمم المتحدة في جيبوتي، والتي زار مقرها، الأسبوع الماضي، وفد من السفارة البريطانية في اليمن، التي أعلنت، في منشور على منصة «إكس»، أن هجمات «أنصار الله» لا تؤدي إلا إلى تعزيز أهمية تلك الآلية، مشيرة إلى أن زيارة موظفيها إليها هدفت إلى الاطلاع على عملها على أرض الواقع. على أن الإشكالية الرئيسة هنا أن اليمن يتعرّض للحصار منذ عشر سنوات، ورغم ذلك، تعزّز وضعه ولم يخضع للإملاءات. لقمان عبدالله- جريدة الأخبار اللبنانية
نمایش همه...
👍 1
سيناريوهاتُ معركة “طوفان الأقصى” لما بعد يومها الـ200 http://t.me/ahdathalyemen عبدالقوي السباعي ما من شك أن الحروب والمعارك الكبرى واستراتيجياتها العسكرية الحديثة، والمتعارف عليها اليوم في النظم العالمية المختلفة، تشير إلى أنها وبرغم عنفها ودمويتها، إلا أنها حروب ومعارك لا تُحسَبُ بمدتها أَو شدتها أَو كلفتها، وإنما تُحسب بالنتائج المتحقّقة ميدانيًّا؛ ومطابقتها لأهداف المتحاربين، وقياس تأثيراتها وتداعياتها على مستقبل الخصوم. وفقاً لهذه المعايير يتضح أن المسار الذي صنعته معركة “طوفان الأقصى” البطولية التي شنّها رجال الجهاد والمقاومة الفلسطينية في الـ7 من أُكتوبر المجيد، وكيفما سارت وأياً كانت سيناريوهاتها، هي معركة تؤسس لمسارٍ بدء بكسر إرادَة الكيان الإسرائيلي وكشف هشاشة تكوينه، مُرورًا بتجريده من عوامل ومرتكزات قوته وبقائه، وُصُـولاً إلى تحرير فلسطين من البحر إلى النهر. ومع مرور 200 يوم، من عمر المعركة، بكل تبعاتها وتداعياتها، بكل جرائمها ووحشيتها، أمكن لكل من يتابع تطوراتها أَو يدرس مساراتها، أن يجزم بأن الكيان الإسرائيلي هُزم فيها شر هزيمة، وبات يخوضها كحربٍ وجودية ومعركة مصير، حتى إن قادته اليوم لا يتحرجون من القول: إنها “حرب وجود؛ إذَا هُزمنا بها فلا مكانَ لنا بالمنطقة”؛ أي لا مكانَ بعدها لـ “إسرائيل” في المنطقة البتة. 200 يوم حملت لما بعدها سيناريوهات يتوقعها البعض، أَو جاءت نتاج دراسات وأبحاث مراكز عالمية:- أولها: هو أن يستمر الطوفان في الحفر التدريجي لهاوية سقوط مدوية، في سياق حرب استنزاف للعتاد والعديد وللوعي الداخلي والخارجي، فيما ستظل “إسرائيل” تقتل وتدمّـر وتعجز عن تحقيق النصر؛ فتتأزم اقتصاديًّا وسياسيًّا وتنقسم داخلياً، ويضغط أحرار العالم على حكوماتهم، وُصُـولاً إلى تجريم الكيان ومحاكمة قادته. سيناريو آخر، يتوقع فيه مراقبون أن نشاهد موجة من الهجرة المعاكسة من الأراضي المحتلّة إلى الخارج، بعد مشاهد هروب سابقة للمستوطنين، خُصُوصاً بعد انفجار أزمة تجنيد الحريديم، وبات أن يعصف “الطوفان” على كُـلّ الجبهات، مسألة وقت؛ إذ تعاني قوات الاحتلال من العجز والنقص في العديد؛ الأمر الذي يجعل “إسرائيل” عاجزة عن القتال في كُـلّ الجبهات وستنهار، بعد أن تعبر قوات الرضوان من سوريا ولبنان وتحرّر كُـلّ مناطقها، في المقابل تنفجر الضفة الغربية المحتلّة ومناطق عرب الـ٤٨، نحو التحرير الكامل. وأما سيناريو ليس بأخير يتوقع فيه، أن يقبل “نتنياهو” وقف إطلاق النار، وتشهر “إسرائيل” هزيمتها، غير أن ذلك سيفجر انقسام حكومة نتنياهو ويعجز الكيان عن إنتاج حكومة متماسكة، تنفجر خلالها معارك دامية بين الفلسطينيين والمستوطنين، فتنتقل الحرب إلى قلب فلسطين، بعد الانعكاسات الثمينة والعظيمة لطوفان الأقصى على المنطقة والعالم، ولنا أن نتوقع المنطقة بلا “إسرائيل” وبلا وجود أمريكي غربي وأطلسي. وعليه: فقد وضعت “طوفان الأقصى” كيان الاحتلال على طريق الزوال، وهذه الخلاصة التي باتت أقرب إلى مسلَّمة حتى عند الإسرائيليين أنفسهم، لا يغير فيها شيئاً توقُّفُ الحرب في أية لحظة؛ فمفاعيل الطوفان بدأت مع انطلاقه، ولكنها، حتماً، لن تتوقف بتوقفه، كما وضعت معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدَّس” الهيمنة الأمريكية والغربية على طريق الزوال والتلاشِي من المنطقة. وإن كان استمرارُ الحرب مع احتمالِ توسُّعِها يبقى الهاجس الأكبر الذي يؤرق “إسرائيل” وداعميها، ويفاقم كابوسها الوجودي، لكن التوصيف الأدق هو أنّ الطوفان الذي سيجرف “إسرائيل” لن يتوقف بتوقف إطلاق النار؛ لأَنَّ التصدعات الكثيرة التي لحقت بأسسها الوجودية كفيلة بتأكيد انهيارها، وإن غداً لناظره قريب.
نمایش همه...
احداث اليمن

★صفحة اخبارية تعني بنقل الحقيقة وإيصالها للجميع★ 💯مصداقية في نقل الخبر 🔴 الاخبار العاجله ⭕ التقارير الاخبارية ✍ المقالات الصحفية

الرئيس الأمريكي جو بايدن يوقع حزمة مساعدات عسكرية ضخمة لاؤكرانيا والكيان الإسرائيلي بأكثر من "95 مليار دولار"، منها مليار دولار كمساعدات إنسانية لغزة
نمایش همه...
👎 3🔥 1😁 1
الرئيس الإيراني: الشعب الفلسطيني في غزة يتعرض لجرائم فظيعة. الرئيس الإيراني: كل الجرائم التي ترتكب في غزة عار على البشرية. الرئيس الإيراني: الجرائم التي ترتكبها إسرائيل في غزة تتم بدعم أمريكي وغربي. الرئيس الإيراني: يجب محاكمة قاتلي الشعب الفلسطيني في غزة. الرئيس الإيراني: إذا لم تتم محاكمة قاتل الفلسطينيين بغزة فسيتكرر ذلك في مناطق أخرى من العالم. الرئيس الإيراني: يجب معاقبة العدو الصهيوني على جرائمه في قطاع غزة. الرئيس الإيراني: التهديدات والعقوبات لن توقف الشعب الإيراني عن التقدم إلى الأمام.
نمایش همه...
👍 6
استعراض اماراتي جديد على الحدود السعودية مع اليمن Http://t.me/ahdathalyemen نفذت الامارات ، الأربعاء، استعراض جديد عند الحدود السعودية لليمن .. يتزامن ذلك مع تحركات  لإبرام اتفاق سعودي مع صنعاء  وسط مخاوف إماراتية من الاقصاء. ودفعت ابوظبي بقائد فصائلها في حضرموت، المحافظة النفطية ، للاستعراض عسكريا . وظهر فرج البحسني قائد ما تعرف بـ"النخبة الحضرمية" مرتديا الزي العسكري  الاماراتي خلال استعراض بذكرى ما يسميها استعادة المكلا من القاعدة. كما كرس خطابه لتسليط الضوء على الدور الاماراتي وضباط ابوظبي في الحملة العسكرية. وسقطت المكلا في العام 2016  خلال بدء التحالف الإماراتي – السعودي عدوانه على اليمن باجتياح بري للمحافظات الجنوبية  لتتمكن الامارات من ابرام صفقة مع التنظيم بعد اشهر من سيطرته على  المركز الإداري لحضرموت  ضمن التنظيم بموجبها الحصول على امتيازات سياسية واقتصادية مقابل تسليم المدينة لقوات النخبة التي شكلتها ودربتها الامارات وبدون طلقة رصاص واحدة. وارتداء البحسني للبزة العسكرية يعد الأولى منذ سنوات حيث كان يحي المناسبة بتصريحات من مقر اقامته في الامارات ، كما أن تزامنه مع استدعاء السعودية لأعضاء الرئاسي الذي يشكل البحسني احدهم ضمن ترتيبات للسير باتفاق مع صنعاء، يشير إلى تهديد اماراتي بالتصعيد. وتحريك فصائل الامارات في حضرموت النفطية ضمن  أوراق تحاول من خلالها ابوظبي لفت الأنظار لها بغية تحقيق مكاسب سياسية في ضوء ازاحتها من المشهد. YNP
نمایش همه...
احداث اليمن

★صفحة اخبارية تعني بنقل الحقيقة وإيصالها للجميع★ 💯مصداقية في نقل الخبر 🔴 الاخبار العاجله ⭕ التقارير الاخبارية ✍ المقالات الصحفية

🤬 5👍 2😁 2
دورة ببجي! https://www.ibb-news.com/?p=178043 إب نيوز ١٥ شوال عبدالملك سام - اليمن كنت جالسا مع أحد اقربائي، تكلمنا قليلا ثم أنشغل كل منا بهاتفه كعادة معظم اليمنيين هذه الأيام، ومر الوقت ولم نشعر إلا عندما علا صوت أذان صلاة المغرب. عندها تذكرت أن هناك من يجلس معي! أما هو فقد ظل ساكنا بلا حراك كأنه أفعى الجابون تنتظر فريسة سيئة الحظ لتنقض عليها.. سألته عما يفعله طوال هذه الفترة، فأجاب أنه يضيع وقته بلعبة "بوبجي"!! الغريب أنه قال "اضيع وقتي" وكأن العبارة عادية جدا، بينما شعرت أنا بأنها كلمة رقيعة لا تخلو من السفه، ونحن هنا لا نتكلم عن صراع الأجيال العريق وإلا ما كنت لأجرؤ أن أنشغل بهاتفي وأنا جالس في حضرة شخص كبير، بل نتكلم عن شخصان يعيشان في زمن واحد! وبينما أنا خلال هذا الوقت قرأت ما يقارب ثمانين صفحة من كتاب مخزن في هاتفي، فقريبي كان لا يزال يقاتل أشخاصا وهميين في هاتفه، ولو كان ما يفعله على أرض الواقع لكان خلال هذا الوقت أستطاع أن يحرر أربعة أحياء كاملة في قطاع غزة! أنا بالطبع لم أعلق أو أدخل معه في جدل عن عبثية تزجية الوقت بهذه الطريقة؛ ذلك أني خضت نقاشات سابقة ولم نخرج فيها بنتيجة. ولكن الحقيقة التي وصلت إليها من هذه المواقف والنقاشات هي أننا بتنا تافهين في نظرتنا للأمور كما أراد لنا أعدائنا بالضبط؛ فالسؤال الذي دائما ما كان الآخرون يواجهون به لومي لهم هو: كم كسبت من المال نظير قرأتك للكتب؟! وهو سؤال "مفحم" من وجهة نظرهم، وأنا عندما أسكت بعد سؤال كهذا فلأني أعجز عن إيصال الفكرة لرأس لا يستوعب أهمية الوقت أصلا، فالأمر يشبه أن تعطي علاجا لأحد المرضى فيرفض أن يتناوله، فأي فائدة مرجوة من علاج يوضع في الرف ولا يستخدم؟! الحقيقة أن هذا الأمر يقودنا لموضوع آخر بالغ الأهمية، ويتعلق بالأمة برمتها! أمتنا في الترتيب الحضاري تقع في أسفل هذا الترتيب، والسبب أننا لا نعلم أطفالنا وشبابنا أهمية الوقت رغم أننا نتبجح دوما بأننا نعرف يقينا أن العمر من أهم الأشياء التي سيسألنا الله عنها يوم القيامة فيما قضيناه! أما عن فائدة القراءة فحدث ولا حرج، ويكفي أن نعرف أننا أقل الأمم قراءة حتى نعرف سبب ما نحن فيه من تراجع، ومن المواقف التي تدعو للضحك والبكاء معا هو أنه عندما أقيم معرض بأحد العواصم العربية، اتضح بعد أنقضاء مدة المعرض أن محل العصائر والوجبات الملحق بالمعرض قد جنى أضعاف ما جناه أفضل دار نشر مشارك بالمعرض! (هم) يقرأون ليتعلموا، ويقرأون ليفهموا، ويقرأون ليتسلوا، ثم ينتجوا بعد ذلك. بينما نحن نقرأ فقط لنحصل على الشهادة، وبعدها نحرق كل ما قرأناه وكأننا نجازي الكتب التي أضطررنا لقرأتها! لتقريب الفكرة أكثر دعونا نتكلم بشيء من الواقعية، فهناك فارق كبير بين من ينتج اللعبة، وبين أن يلعب بها! عملية الإنتاج تحتاج أن تقرأ وتعمل وتدرس إحصائيات وبيانات وتطبق وتعدل .....الخ، وكلها مراحل تعتمد في أساسها على القراءة بشكل كبير، بينما عملية اللعب لا تحتاج سوى إلى أن تدفع لمن أنتج، فتدفع مالك ووقتك، وأخيرا تدفع من رصيدك الحضاري لقبولك البقاء كشخص مستهلك جاهل ضائع! أعداء القراءة ليسو فقط الكسالى، بل أننا بلينا أيضا بأعداء كثر من الداخل، ومن ضمن هؤلاء المتعصبين والجهلة وضيقي الأفق والعملاء واللصوص، وكل فئة من هؤلاء يستفيدون من بقاء مجتمعاتنا جاهلة بشكل أو بأخر؛ فالمتعصب لا يريدك أن تطلع على رؤى الآخرين، والجاهل يقدس الجهل حتى لا يضطر للتحرك بما عرف، وضيق الأفق لا يرى سوى ما يراه هو صحيحا، والعميل يدفعون له من الخارج كي يدمر التعليم والبحث العلمي في بلده، واللص يخاف أن تتعلم فتبور تجارته التي يستوردها، وهكذا نرى لكل دوافعه التي ترى في المعرفة ضرر على مصالحها. فمتى ندرك أن العلم نور، وأن الوقت ثمين؟ متى نفهم أن ديننا حث على التعلم لما له من أثر بالغ على حياتنا ومستقبلنا ودورنا بين الأمم؟ حكومتنا ووزارة التعليم والشباب وغيرها معنية بهذا الأمر، معنية بأن تغير نظرة الشباب والنشئ نحو أهمية القراءة والوقت، وأن ندرك كلنا بأن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم من قيم ومفاهيم ومعارف، وهذا كفيل بأن يقضي على الجهل والمرض والأختلاف والأزمات، بل كفيل بالقضاء على جميع المشاكل والسلبيات التي نعاني منها، وهي الأساس أيضا لتطبيق أي رؤية نسعى لتحقيقها مستقبلا متى ما فهم الناس وعرفوا، حتى يفهموا لماذا وكيف يطبقوا هذه الرؤى والمشاريع.. أليس كذلك؟! ...... *سؤال: هل تفضل أن تسجل أبنك في الدورات الصيفية التي تقام حاليا؟ أم أن يضيع وقته وعمره على ألعاب الفيديو؟ نصيحة: إقرأ مناهج الدورات الصيفية، وشاهد ماذا يتعلم أبنك من ألعاب الفيديو لتعرف الفرق وماذا سيكون عليه أبنك مستقبلا؟!
نمایش همه...
دورة ببجي!

دورة ببجي!إب نيوز ١٥ شوال عبدالملك سام - اليمنكنت جالسا مع أحد اقربائي، تكلمنا قليلا ثم أنشغل كل منا بهاتفه كعادة معظم اليمنيين هذه الأيام، ومر الوقت ولم نشعر إلا عندما علا صوت أذان صلاة المغرب. عندها تذكرت أن هناك من يجلس معي! أما هو فقد ظل ساكنا بل

👍 4👎 1
التلغراف عن مكتب الإحصاءات البريطاني: تراجع حركة الشحن بالبحر الأحمر بمقدار الثلثين 66% وسط تصاعد التوتر بالمنطقة
نمایش همه...