نـبـراس الـديـن🪐📚

جاء في تاريخ الخلفاء التالي: (ولما قتل الحسين وبنو أبيه بعث ابن زياد برؤوسهم إلى يزيد، فسر بقتلهم أولًا، ثم ندم لما مقته المسملون على ذلك، وأبغضه الناس، وحق لهم أن يبغضوه) السيوطي - تاريخ الخلفاء: ص:166

محمد بن عبد الملك الزغبي(الكذاب الذي دائماً يكذب على الشيعة)جهاد الترباني(سلفي كذاب كذب على الشيعة في هذا الكتاب في الكثير من الموارد) وقصة الحسين تبدأ عندما بايع كل الصحابة يزيد بن معاوية على الخلافة بعد أبيه، ولم يرفض البيعة إلا الحسين بن علي وعبد الله بن الزبير ، فوصلت للحسين آلاف الرسائل من الشيعة في العراق يبايعونه فيها سرًا على الخلافة، فانخدع الحسين بالشيعة، ونسي خياناتهم المتكررة لأبيه وأخيه الحسن، فنصحه عبد الله بن عمر وعبد الله بن العباس فلقد انتهى زمان التقليد الأعمى، ولقد انتهى زمان الرواية التي يرددها كثير من علماء المسلمين بأننا أهل السنة والجماعة لا نحب يزيد ولا نكرهه، فأنا أشهد الله بأنني من أهل السنة والجماعة، وأنا أشهد الله عز وجل بأنني أحب يزيدا والحقيقة أنني وإن كنت أحب القائد الإسلامي العظيم يزيد بن معاوية لشخصه، فإن دفاعي عنه في هذه الكلمات ليس بدافع شخصي أبدًا، ولكنني أدافع عن هذا الرجل لكي أدافع عن تاريخ هذه الأمة الذي زيفه الأعداء بصورة كبيرة، ولكي أدافع عن الصحابة الذين بايعوه، ولكي أدافع عن أبيه الذي رباه هذه التربية

الحَافِظِ عَبْدِ الغَنِيَّ وَسُئِلَ عَنْ يَزِيدَ بْنِ مُعَاوِيَةَ ؟ فَأَجَابَ :[خِلَافَتُهُ صَحِيْحَةٌ]، قَالَ : وَقَالَ بَعْضُ العُلَمَاءِ : بَايَعَهُ سِتُّونَ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِﷺ مِنْهُمْ : ابْنُ عُمَرَ، وَأَمَّا مَحَبَّتُهُ : فَمَنْ أَحَبَّهُ فَلَا يُنْكَرُ عَلَيْهِ ، وَمَنْ لَمْ يُحِبُّهُ فَلَا يَلْزَمُهُ ذَلِكَ ؛ لأَنَّهُ لَيْسَ مِنَ الصَّحَابَةِ الَّذِيْنَ صَحِبُوا رَسُولَ اللَّهِ ﷺ فَيَلْتَزِمُ مَحَبَّتَهُمْ إِكْرَامًا لِصُحْبَتِهِمْ ، وَلَيْسَ ثَمَّ أَمْرٌ يَمْتَازُ بِهِ عَنْ غَيْرِهِ مِنْ خُلَفَاءِ التَّابِعِيْنَ، كَعَبْدِ المَلِكِ وَيَنَيْهِ، وَإِنَّمَا يُمْنَعُ مِنَ التَّعَرُّضِ لِلْوُقُوعِ فِيْهِ؛ خَوْفًا مِنَ التَّسَلُّقِ إِلَى أَبِيْهِ، وَسَدًّا لِبَابِ الفِتْنَةِ .

قال الغزالي وغيره يحرم على الواعظ وغيره رواية مقتل الحسن والحسين وحكاياته

قال الغزالي وغيره يحرم على الواعظ وغيره رواية مقتل الحسن والحسين وحكاياته

الصواعق المحرقه في الرد على اهل البدع والزندقه قال الغزالي وغيره و يحرم على الواعظ وغيره رواية مقتل الحسن والحسين وحكاياته

قال الغزالي وغيره : ويحرم على الواعظ وغيره رواية مقتل الحسين وحكاياته، #تحريف ⬅️(والحسن)