بَلدْة

…

…

تعالوا لقناتي الثانية 🤍

‏"كتبت عنك الكثير ‏جمّلتك بالعذوبة وأنت العذاب ‏أنا آفلة عن سمائك الآن ‏وأعلم أن مامن نجمٍ قادر على أن يهبك ذلك الوهج كما فعلت أنا.."

‏أشقتني معرفتك ‏رغم أني أنا اللتي كنت أرجو بألا يجرحني شيئاً من خلالك

هذا مجدُك ‏الأول و الأخير أن أحبتكَ امرأةٌ مثلي.

‏ولأولِ مرة مع شخصٍ ما تنسابُ مِني الكلمات وأتحدثُ بأريحيه كما لوَ كُنت أتحدث مع ذاتي.

‏أحبُّك، لأنك تحمي قلبي من كل حالة شك يحملها هذا المكان المسمى بالعالم، لأنك تمنحني مكانًا للأنتماء، لأنه من فرط جلافة الأيام كُنتَ منزلي.