ثقافة وعي

شجرة الخوف ‏علاج الخوف السحري ‏ماهو علاج الخوف ‏كلنا نبحث عن علاج مستدام ‏عن كل خوف يساورنا ‏خوف الغد أو المجهول أو الأحداث ‏الغالبية الساحقة تبحث في العلاجات ‏المؤقتة والمسكنات والتخدير المصطنع ‏للخوف ‏وتغفل عن العلاج المستدام للخوف ‏فإذا أردت أن تعالج مشكلة ‏فلا تكسر اغصانها او تقتطع أوراقها ‏أو تسحق ساقها... ‏لأنها ستعاود الظهور مرة أخرى مع أقرب ‏مؤثر خارجي جديد ‏ولكن عليك اقتلاع جذورها ‏نعم اقتلع جذورها وستعيش في سلام ‏مهما تغيرت الأحداث ‏هل تعلم ماهو جذر شجرة الخوف الغير مرئي ولا يراه غالبية الأشخاص ويتعاملون مع أوراقها واغصانها وسيقانها ‏جذر الخوف هو الرفض ‏واذا أردت أن تقتلع شجرة الخوف عليك ‏ان لا ترفض وان تتقبل ‏تقبل.... لا ترفض ‏أسلم ‏(إذ قال له ربه أسلم قال أسلمت لرب العالمين) ‏جذر الخوف هو الرفض ‏وبذرة شجرة السلام هو القبول ‏والإسلام لله ‏اقتلع جذر شجرة الخوف وازرع شجرة ‏السلام ‏أسلم... أزرع بذرة شجرة السلام ‏واقتلع جذر شجرة الخوف ‏فلن يتأثر شخص بشيء مهما كان وهو ‏يتقبل ولا يرفض ‏فكلما زاد الرفض زاد الخوف ‏وَكلما زاد القبول غاب الخوف ‏اقتلع جذر الخوف ‏تقبل... أسلم

تفكر ثم اتسع إسم الله الواسع قبل ٦ سنوات وقعت في واقع صعب جدا ومؤلم اتذكر التاريخ جيدا كان مابين ١٥ مارس ٢٠١٨ و ١٥ يونيو ٢٠١٨ كنت في نهاية التجربة في بئر مظلم ومكان موحش وكدت افقد نفسي كأن جدارا كبيرا سقط فوق رأسي أو كأني بالضبظ ربطت بحجر كبير بسلسلة ورميت في البحر وأنا أحاول شد السلسلة والخروج لأعلى ولم انتبه انني انا والسلسلة والحجر نغوص للأسفل كان علي فك السلسلة والخروج ولكنني لم انتبه إلا متأخرا ما اسرده هنا ليس لشيء وليس جذبا للتعاطف ولكنني احكيه لعل أحدا يمر بتجربة مماثلة ويستفيد مما مررت به عانيت من مشاكل في النوم كبيرة جدا و مرحلة اكتئاب ونوبات هلع إحداها وكأن سلك كهرباء كبير يضرب رأسي ولا يريد أن ينفك ضللت ٦ أشهر أحاول الخروج وكنت على وشك الاستسلام والسقوط في أول شهرين من الستة أشهر كنت انتظر التغيير من الخارج وأن شيئا ما يساعد في تخفيف العبء وتغيير الوضع حتى انني ظننت بوجود حسد وعين و هجوم من الخارج علي 😁😁🤔🤔 كما الأكثرية تنظر وتلوم الخارج وعندما انتبهت وجدت مشاكل عظيمة تحتاج للتغيير والتبديل وكلما تقدمت عرفت حجم الأخطاء التي كنت واقعا تحت مظلتها معلومة وكل معلومة بلا مبالغة كفيلة أن تغير من حياتي وحياتك متى ما طبقناها وعملنا بها لولا تلك التجربة ما كنت لأكتب الآن وما كنت أنت الآن تقرأ هذه الكلمات خرجت نسخة جديدة وغابت نسخة قديمة كنت أظنها في حينها قادرة ومكتملة ولا يشوبها نواقص ولكن تلك التجربة كشفت اخطاءها وكشفت عيوبها الآن في الوقت الحالي... أنظر للخارج وأرى ذلك الثقل العظيم الذي كان يثقل علي وكاد أن يكسرني تعاظم ٤ او ٥ مرات أكثر ولكني اتسعت في المقابل ١٠ و٢٠ مرة أكثر وأكثر لم يكن الخارج بل الداخل ذلك الذي يحتاج لإصلاح بلا مبالغة... تضاعف الحمل ٤ او ٥ مرات ولكنني اتسعت أضعاف أضعاف أضعاف ماكنت عليه وبدلا من رؤية الخارج كوحش من الأسفل أراه الآن كـ جسم صغير من الأعلى وكل ما افكر به الآن ليس الخارج ولكن الإتساع من الداخل... لذلك ياصديقي مااستطيع أن أخبرك به بيقين الآن مهما كان الخارج ومشاكله وحجم نيرانه وماتشاهده أخبرك بأن... اتسع اتسع اتسع فذلك مايمكنك أن تفعله بدون توقف فأنا وأنت بلا حدود حتى نقرر ذلك (لا يكلف الله نفسا إلا وسعها) وأنا وانت من يحدد هذا الإتساع لا تطلب أن يتضاءل الخارج ويختفي ولكن أعمل على إتساع الداخل بدون توقف وعندها ستبتلع الخارج مهما كان لو اخبرتك عن تغيير الخارج سأجعلك تحت رحمته وفي وضع الإنتظار ولو اخبرتك عن تغيير الداخل ستتحكم بمصيرك وتنتقل الآن وما تحتاجه هو الصبر وليس الإنتظار الصبر هو ترقب المخرج والفرج في كل لحظة مع العمل لذلك ياصديقي... ايا كان ماتوواجهه الآن... كل مااستطيع أن أخبرك به بيقين هو ان اتسع اتسع اتسع حتى يكاد الخارج لا أهمية له كنت هناك في عين العاصفة وأعود لأخبرك لا تتعب نفسك في تغيير الخارج ومحاربته بل اذهب للداخل واتسع إلى ما لانهاية فذلك تحت تحكمك وبقدرتك تذكر... ايا كان ماتواجهه اتسع اتسع اتسع..

كثير من الناس لا يتقدم في حياته لأنه يخشى من القرار الخطأ، يخشى الخسارة، يخشى أن يندم في قراره، بينما على المدى البعيد لو تقدم في عمره لوجدته يندم أشد الندم على أمور لم يفعلها أكثر من ندمه على أمور فعلها. من لا يخاطر لا يتقدم.

https://t.me/+WNPxu3UbvwR1AXkc متجر شوق هنا فقط تجد كل ما يلزمك لكل المناسبات زواج خطوبه حفلات أعياد ميلاد استقبال مولود تخرج طبع تصاميم كتابه على القماش والكاسات أحدث الاجهزه مع الذوق الرفيع هنا فقط تجد كل مايلزمك وبسعر مغري مع هديه مجانيه للمنضمين للقناه حديثا

كم نحن بحاجة لكلمة طيبة تقال لنا بين فترة وأخرى، كم نحن بحاجة لأحد يقدّر ما نفعله، كم نحن بحاجة لإحساس بما نفعل، إذا كنت بحاجة لما سبق فلا تبخل أن تعطيها لغيرك فجأة، فنحن ننتظر ولا نعطي، فلنعطي ولا ننتظر، والخير بعدها قادم.

نخطئ ولكننا مستورون ‏(ولا تجسسوا) ‏نصيحة محب يا صديقي ‏عندما تتصفح وسائل التواصل الاجتماعي ‏لا تتبع قصص أخطاء الآخرين وعثراتهم ‏و ما يسمونه " فضائحهم" ‏ستجد كثير من الحسابات يطلب منك ‏الإطلاع ع تفاصيل قصة هذا المشهور ‏او تلك المشهورة ويجذبك ‏ستظن أنه أمر عادي اعتيادي ‏ولكنه ليس كذلك ابدا وله مردود ‏سيئ عليك كبير وتظن أنه شيء عابر ‏كلنا خطاؤون ولكننا مستورون فلا تتبع ‏عورات الآخرين واخطاءهم وقد تكون ‏القصة إفك فيكون البلاء أكبر ‏لا تجسسوا.... ‏ولا تساهم في انتشار القصة وتداولها ‏ونشرها ‏(فاجتنبوا الرجس من الأوثان 👈 واجتنبوا قول الزور) ‏نهي كما النهي عن الخمر بسبب فداحة ‏الخطأ ‏قول الزور... تنقل قصة لست متأكدا منها ‏ومن مصدرها ‏فما بالك لو كانت القصة نشر خطأ وكشف ‏ستر عورة أحدهم فالمصيبة أعظم ‏نظنها أحاديث عابرة ومسلية ولكنها ابدا ‏ليست كذلك ‏هي كوارث نجلبها في حياتنا ومصائب ‏نخلقها في واقعنا ‏كنت قبل فترة بسيطة ذكرت بصعوبة ‏تصفح وسائل التواصل والحاجة للجهاد ‏ في الدخول إليها وأحد الأسباب ماذكرته ‏أعلاه ‏وقبل فترة كذلك قلت ان أعظم مانغير ‏به حياتنا هو ألا نفعل وليس أن نفعل ‏التوقف عن الفعل وليس الفعل.. ‏وماذكر أعلاه احد الأشياء في عدم ‏الفعل والتوقف ‏(لا تجسسوا) ‏وتذكر كلنا نخطئ ولكننا مستورون..

عزيزي الأب دخولك مبتسما لمنزلك له شعور معدي، إذا رأوك الكل ينتعش، أما إذا تجهمت فالكل يتوتر، لا تجعل أهل بيتك يدفعون ثمن ما ليس لهم ذنب فيه.

"عرّف عن نفسك وأظهر مهاراتك" ‏لا تنتظر من الآخرين أن يعرفوا من أنت مالم تظهر لهم نفسك، لا تنتظر أن يعرف الآخرون قدراتك، لا تنتظر أن يعرف الآخرون ماذا تريد، وإذا أردت التأثير فعليك بالتعبير، فالانسحاب والانزواء لا يحققان نتيجة. ‏المجتمع مليء بأصحاب القدرات والمهارات لكن بعضهم قتلهم الخجل أو خدعهم التواضع في غير محله. ‏لا تنتظر أن يعطيك أحد فرصة بل بادر في خلق فرصة بتقديم نفسك وطرق الأبواب أكثر من مرة، اقبل بالقليل واجعله مع مرور الوقت كثير.

المؤكد دون أدنى شك أن الله سبحانه يعلم مافي خاطرك.. وما يختلج في صدرك من الأمنيات.. وهو سبحانه قادر على أن يحققها لك بـ كن فيكون. لكن المؤكد أن الأصلح لك هو الذي سيتحقق.. سواءً كان من ضمن أمنياتك أو لم يكن. وأن كل شيء سيتحقق في الوقت الذي يعلم الله سبحانه أنه الأفضل لك. فلتطمئن..

ليس الأهم : ما كنت عليه بالأمس.. ولا ما أنت عليه حتى الآن.. ولا المدة التي أمضيتها على وضعك.. كل ذلك يمكن أن يتغير في لحظة . المهم هو ما الذي ستفعله الآن ؟