العَفاريْتِ
وَمَنْ تَكُنِ العَلْياءُ هِمَّةَ نَفْسِهِ فَكُلُّ الَّذِي يَلْقَاهُ فيها مُحَبَّبُ.
Mostrar más4 880
Suscriptores
-4824 horas
-3277 días
+94730 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
Repost from - مُرهِقَ.
أنا تغيرت مَو بيديّ مجبور
شِفت كلوبهُم مَحد هواني !
چنت أتمنىٰ واحِد يسئل شبيك ؟
وَ اللّٰه الوحَدي ضلِيت أعاني
الـ بكلبه حچي وَ ينام مكسِور
مِن يگعد يصير أنسان ثانيَ
Repost from فَتَآيُ الْقَمحِي
إنّي لأَعْجبُ من عَينٍ بِها فتَرُ
وطفاءَ مكحولةٍ في طَرْفها حَوَرُ
من فَوقها رَسمةٌ كالرّاءِ مُحكَمةٌ
دعجاءَ يُتْعِبُها الإغضاءُ والنَّظَرُ
أنّى أَصَابت بِقَلبي مَوْضِعًا قَذَفًا
قَد كَلَّ عَن شَأوهِ الصَّمْصَامَةُ الذَّكَرُ
في وجْهِ غَانيةٍ وَهْنَانةٍ بَرَزت
من خِدْرها من رآها حَالهُ عَسِرُ
ما قطّعَ النّاسُ كفًّا حينما برزت
بل قطّعوا أضلعًا منها وما شَعَروا ..
فرعاءُ ناعمةٌ لفّاءُ فاتنةٌ
بالرَّقْمِ أخضرَ والدّيباجِ تستترُ
تضيءُ وجْنْتُهَا مِن خَلْفِ بُرْقُعِهَا
كما أضاءَ وراءَ الغَيْمةِ القَمَرُ
هيفاءُ رُعْبوبةٌ فَعْمٌ مَرافِقُها
غرّاءُ آنسةٌ من خُلْقها الخَفَرُ
كأنّ طِينتها بالمْسكِ قد مُزجت
والزّنبقِ الوردِ ممزوجٌ بهِ الزَّهَرُ
تُحذي بأردانِها أطراف مجمرةٍ
فتستطيبُ بها أوانَ تجتمرُ
تلك الفتاةُ التي عُلّقتها عَرَضًا
إن الكريمَ على أخَلاقهِ بَشرُ
سُقى منازلها من غير تهلكةٍ
بين الحصيدِ وبين البُرقةِ المَطرُ .
Repost from مُهجَرد.
وهَزني شَوقي أليكَ لأبكَي…
وَأدارتني ذكَراكَ تَستَوطنُ عقلي
وأيامَي اضحَت ثَلوجاً بلاكَ
لا شمَساً تُدفئُ يومي ..
مُنذ غادرتَني .. غَادرنَي الأمانُ
وَددت ُلو أظُمُكَ أنتشي هَواكّ
وَددتُ ألقاء أكهالُ عُمريِ امامكَ
وَددتُك في كُل حينٍ لكني مَا اجِدُك معي
مُنذ الأنَ انتَ بِ قارةٍ وانا ببحَرِ حُزني
كَان الرحيلُ جنازةً مُعلقةً بمخَيلتي
فكَيف اهداكَ ربي الصبَر لتُفارقني.. ؟
Repost from فَتَآيُ الْقَمحِي
إنّي لأَعْجبُ من عَينٍ بِها فتَرُ
وطفاءَ مكحولةٍ في طَرْفها حَوَرُ
من فَوقها رَسمةٌ كالرّاءِ مُحكَمةٌ
دعجاءَ يُتْعِبُها الإغضاءُ والنَّظَرُ
أنّى أَصَابت بِقَلبي مَوْضِعًا قَذَفًا
قَد كَلَّ عَن شَأوهِ الصَّمْصَامَةُ الذَّكَرُ
في وجْهِ غَانيةٍ وَهْنَانةٍ بَرَزت
من خِدْرها من رآها حَالهُ عَسِرُ
ما قطّعَ النّاسُ كفًّا حينما برزت
بل قطّعوا أضلعًا منها وما شَعَروا ..
فرعاءُ ناعمةٌ لفّاءُ فاتنةٌ
بالرَّقْمِ أخضرَ والدّيباجِ تستترُ
تضيءُ وجْنْتُهَا مِن خَلْفِ بُرْقُعِهَا
كما أضاءَ وراءَ الغَيْمةِ القَمَرُ
هيفاءُ رُعْبوبةٌ فَعْمٌ مَرافِقُها
غرّاءُ آنسةٌ من خُلْقها الخَفَرُ
كأنّ طِينتها بالمْسكِ قد مُزجت
والزّنبقِ الوردِ ممزوجٌ بهِ الزَّهَرُ
تُحذي بأردانِها أطراف مجمرةٍ
فتستطيبُ بها أوانَ تجتمرُ
تلك الفتاةُ التي عُلّقتها عَرَضًا
إن الكريمَ على أخَلاقهِ بَشرُ
سُقى منازلها من غير تهلكةٍ
بين الحصيدِ وبين البُرقةِ المَطرُ .