مُلاحظة انا أُحِبِك .

لا احد يشعر بأحد ، هاهي الشمسُ تحرق نفسها لأجلنا ونحن نتغزل بالقمر

توفينا في سن المراهقة ولايهم في اي عمرٍ سوف نُدفن .

كرهي يزداد لك في كُل ثانية .

كان وداعاً بارداً وكأني لم اكن لهُ شيئاً

حتى في احلامي ، انا اراك من بعيد حتى في احلامي ابداً لم تكُن لي فكيف سأتمنى ان تكون لي في واقعي؟

قد اتى العيد بدونك وظل الذكرياتُ تدور في مخيلتي لازلت افتقدك ، ولازلت اتمنى ان نعود

أي أنتصار في الحياة لا يعوض الهزيمة في الحـب.

كُل الطرق تؤدي اليك حتى تلك التي سلكتُها لنسيانك …

مازلت اردد ، لابأس ، لابأس ، لابأس ، وكُل البأسُ في قلبي.

أحببتك مرغما ليس لأنك الأجمل بل لأنك الأعمق فعاشق الجمال في العادة أحمق. -محمود دويش

عندما تريد الرحيل ، ارحل لكِن لاتعُد ابداً ، كن للرحيل وفياً لعلي اكون لنسيانك مخلصة

٨ مليار من القلوب ، وقعت في حُب قلبٍ لاينبض لي ..

فبعضي لديّ وبعضي لديك .. وبعضي مُشتاق لبعضي فهلّا اتيت؟

لم اعلم ان خيبة الامل ثلاثة احرف حتى اصبحت انت .

"أعلم أنّك لا تُفلت يداي، وأنّ هذا الدرب الطويل الشاقّ الذي بسطته أمامي محروسٌ بظلّك، أعلمُ أنني سأركض كثيرًا لأصل، وأنني سأفقد الاتجاه أحيانًا، لكنّ عين العناية لن تُفلتني، ولا الإشارات التي ستضعُها أمامي، وستُرشدني”

"المنزل هو اينما كُنّا معاً"

سوف اتذكرك لمدة طويلة ، اطول من مدة معرفتي لك ، يا اجمل مرحباي واصعب وداعي .

لنتجنب الحديث عزيزي لنتجنب الحديث عن مايزعجنا عن مايكسر قلوبنا .. لنتجنب الحديث عن رائحة رحيق ورد محروق ، حتى عن الورد المحروق نفسها .. دعنا لا نتحدث عن مايكسر قلوبنا ارجوك …

وفي نهاية اليوم لن نكون جميعنا سعداء حين ندخُل الفراش ، فليس للجميع نهاية سعيدة …

نحنُ نقضي حياتنا على هيئة فترات طويلة نتجنب التفكير بمايحدث بداخلنا وقد ينتهي عمرك وانت تهرب من مواجهة نفسك .

ان الحياة شديدة الثُقل مؤخراً…

اخشى ان اظّل هكذا أُحدق في الاشياء التي أُحب ولا المسها ..

الظلام يلتهمك النور يعميك والحياة؟ الحياة تقتُلك.

اجلس على حافة شهر ديسيمبر اودعهُ بقلبٍ مشتت تتردد على مسمعي اغنية " آخر خريف" أمامي مفكرة أدونّ فيها خسائر روحي ومكتسباتها ، صور عدة تملأ الطاولة لوجوه ، تضمني ، تُرافقني ، تُسعدني وتوقد النيران في ليل مدينتي … وجوه كانت ذات يوم هُنا ولم تعُد ، اقتباس تركهُ احدهم بقلب كتبي ورحل بصحبتهُ وردة حمراء ذابلة وقارورة عطر فارغة استرق منها رائحة ذكريات قديمة حفظتها في الخزانة، بين كل هذهِ التفاصيل تركت نفسي فغدوت غريبة أحمل حقيبة تضم بداخلها خيبة حب لن ينسى .. يا الله كم كانت سنة مليئة بكل شيء سواي …

كُنا ملائكة بأجنحة ولكِن الخيبات مقصات .

لم يكن الغرق مشروطاً بالماءِ فقط حتى على اليابسةِ كُنت اغرق .

أنّ الاشياءَ ، دوماً ، مُهدَّدةٌ بالغياب وأنني ، ذاتَ يوم ، كنتُ هنا ، في هذا المكان حيثُ لن كونَ أبداً مرّةً اخرى.

مرحباً … اعرفك بنفسي؛ انا الابلهُ الذي أهدر فرصة أن يكون محبوباً لدى الجمهور في الركضِ خلف الشخص الوحيد الذي ترك المسرح .

وكانت روحي مدينة صاخبة بالحياة قد افسدها ذات يومٍ زائرٍ غريب وسيم الملامح …

حتى ديسيمبر لم يمر بلُطف كما دعا الجميع حقاً ، لقد كان عاماً مليئاً بالخيبات .