افَاطْمَ
وَلقد أتخذتُ مِن الكِتابة ثوبًا أسترُ فيهِ تَشتُتِ، حُزني، ضياعي فَ: @Refuge3bot
Mostrar más333Suscriptores
Sin datos24 hours
-37 days
-930 days
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
رَمضَانُ يَدنُو وَالقُلوبُ تَشَوَّقَتْ
وَنَسائِمُ الذِّكرَى يَفِيضُ حَنِينُهَا
وَطيوف مَن رَحَلُوا تُعَانقُ مُهجتِي
فَتَجودُ بِالدَّمعِ السَّخِين عُيونُهَا
Repost from افَاطْمَ
يا الله
انا واثقة بِأنكَ تَعلم بِكُلِ ما يجول
في وجداني وتَعرُف ما يِثقل قَلبي
ويِرهق عَقلي،ولَكني سَوف
اتكلم لِأنك الوَحيد الَذي يُنصت
جيدًا إليَّ بدون تَبَرُّم،
إنَني أذبل واتغير بِشَكلٍ مُخيف
اكادُ أن اتأكل مِن كُثرِ الكتمان يا الله
لَم أجد من أُخبره بَأني مُنْهَك وَواقف
في مُنتصف طريقٍ بأس ولَم أتمكن
مِن اتخاذ خطوة اُخرى للأمام ساقاي
لَم تَعُد تَحملُني أشعر بِأنها قُطعت،
أصبحتُ استيقظ بِمشاعر مَيتة
وروحٌ باهتة تَفتقر الحياة
ولَكني يا الله رُغمَ كُلِ شَيءٍ
مازلتُ أُحاول ان اكون قوية
وأن لا ابكي عَلى غياب من عَهدتهم مَعي
للأبد أُحاول ألا استسلم للوَجع ألا اضعف
امام مشاعري الَتي تَقودنَي للجنون
أُحاول أن ابحث عَن الحياة
وعَن الحُب
أن اتمسك بِأحلامي الَتي تكاد ان تُفارقَني
أَمَلَ أن لا اعود للذكريات الَتي تؤلمنُي
يا الله ارجوك مُدَني بالقوة
وانبت في ثنايا روحي الامل
-فاطمة محمّد
Repost from افَاطْمَ
كُل المكاتيب تَرثيك
وجِدرانَ الدارِ تَنعيك
دَعيني المحُ طيفُك
وان كان طيفٌ سريع الزوال
دَعيني اراكِ في الخيال
لِتسقي فؤادي بالامالِ
دَعيني أِعبرَ عن توقي اليكِ
واقبِلُ وجنتيكِ
واشبكُ يدي بيديكِ
دَعني ارى بَسمةِ شفيتكِ
وبريقُ مُقلتيكِ
دَعيني اسندُ رأسي على كتفيكِ
ان اراكِ
هذا حلمٌ بعيد المنال
وصعبُ الوِصال
ان اراكِ هذا رَجَاء الزمان
وحلمٌ تحقيقهُ مُستحيلٌ
مازلتُ اذكر لحظات الرحيل
ولِقائُنا الاخير
رأيتُ روحي في مُقلتيك
وعمري بين يديكِ
لِمَ الفِراق ولِم الرحيل
لِم سِرتِ بطريق الراحلين
وتركتِ النار تَضرم ُفي كبدٍ عليل
اواهُ مِن حُسنِك
أو اهٌ من حُبِكِ الساكنِ في جسدٍ حزين
ياساكنة الثُرى سلامٌ مني اليكِ
ووَعدي سيبقى ثابتٌ اليكِ
لَن انتزع مِن نَحري عُقدَكِ
لِذا عُديني بِأنكِ ستزوريني بلإِدْراك
لتُنيري مُقلتي بمحياك
كُلِ كلمات الرثاء لا تفيكِ
لذا ادعوا الباري بالغَيْث ليسقيكِ
-فاطِمة محمَّد
Inicia sesión y accede a información detallada
Te revelaremos estos tesoros después de la autorización. ¡Prometemos que será rápido!