cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

❣️خلاَّديات❣️

‏العَبدُ يُقرَعُ بالعَصَا والحُرُّ يَكفِيهِ الوَعِيدُ!♥️.

Mostrar más
Advertising posts
4 760Suscriptores
-624 hours
-237 days
-8030 days

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

https://drive.google.com/file/d/1q5yrSCkaFQcyQsuEhrr-HG_OiaxT7ouN/view?usp=drivesdk خاطرة عن العشر الأواخر فلا تنسوني من الدعاء 💔
Mostrar todo...
لاشيء لاشيء يهذّبك، ويؤدّبك، ويرشدك، وينهض بروحك كمثل ملازمة آي القرآن، صدّقني، متى ما جعلته صاحبك الأول والأقرب أخذ بروحك لا شعورياً نحو معالي الأمور وشريفها، ونقّاك من سفاسف الأمور وقبيحها، وكلما تمسّكت به أعزّك وآنسك وأكرمك في الدُّنيا والآخرة ﴿ وَإِنَّهُ لَكِتابٌ عَزيزٌ ﴾.
Mostrar todo...
10
3
1
الخَيرُ يَبقى وَيُبقي ذِكرَ صاحِبِهِ ‏وَالذِكرُ أَنتَ فَأَبقِ الخَير يُبقيكا
Mostrar todo...
16
من صحّت نيته اتسعت مخارج فرجه
Mostrar todo...
15👍 2
﴿فَأَسرِ بِأَهلِكَ بِقِطعٍ مِنَ اللَّيلِ وَلا يلتفت منكم أحد ﴾ : في ذلك إشارة للمؤمن ألا يلتفت في عمله للوراء إلا على سبيل تقويم الأخطاء ، لأن كثرة الالتفات تُضيع الوقت ولربما أورثت وهنًا
Mostrar todo...
23👍 5
في قوله ﷻ { قال أنا يوسف وهذا أخي } لم يقل عزيز مصر ، بل تجرّد من مسميات الجاه والسؤدد ، لأن العظماء هم في الحقيقة كبار دون المسميات . خلاّديات
Mostrar todo...
16👏 3👍 2
قصة توسّل أصحاب الغار في حديث النبي ﷺ بأعمالهم مدعاة للنظر والتفكر في حالنا، خاصة المتوسّل ببره والديه: قال: { اللهم إنه كان لي والدان شيخان كبيران، وامرأتي، ولي صبية صغار أرعى عليهم، فإذا أرَحت عليهم، حلبت، فبدأت بوالديّ، فسقيتهما قبل بَنيّ، وأنه نأى بي ذات يوم الشجر، فلم آتِ حتى أمسيت، فوجدتهما قد ناما، فحلبت كما كنت أحلب، فجئت بالحِلاب، فقمت عند رؤوسهما أكره أن أوقظهما من نومهما، وأكره أن أسقي الصبية قبلهما، والصبية يتضاغون عند قدمي، فلم يزل ذلك دأبي ودأبهم حتى طلع الفجر } يا حسرةً على أنفسنا مع والدينا ؟ ثم هلاّ سألت نفسك لو كنت رابع أولئك الرهط ما الذي ستدعو الله ﷻ به لتنفرج الصخرة ؟ خلاَّديات
Mostrar todo...
👍 11 8
أنماط الشخصيات مختلفة، فلا تتسرع بالحكم عليها لمجرد الظواهر، فقد ترى من يشكو ويتذمر فتشفق عليه، لتجد أنه في بسطة من العيش وهناءة الحال، بينما قد تجد صامتاً مبتسماً وتظنه يتنعم برغد الحياة، لتجد أن الابتلاءات قد أحاطت به. فالأول يحب أن يعيش دور الضحية وهو في احتياج نفسي دائم لنظر الناس ورعايتهم، بينما الآخر يروم العزة والاستغناء بالله ويكره شفقة الناس.
Mostrar todo...