﴿وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ﴾

🩷🩷🩷🩷🩷

الليلة جمعة.. ف حاولوا گد ما بوسعكم تدعون وتهدون ثوابات لأمواتكم، لأن هُمه حاليًا يحتاجون ثواب واحد يوصللهم منكم ودينتظروكم ف حاولوا شوي تهدولهم شغلات مثل.. - تصلون ركعتين لوجه الله وتهدوها إلهم. - تقرأون قرآن وتهدون ثواب قراءتكم إلهم -بالنسبة إلي اقرا سورة الدخان وأهديها إلهم-. - تصلون علىٰ مُحمّد وآلِ مُحمّد گد ما تگدرون -حتلو بَس ١٠ مرات- وتهدون ثوابها للمتوفي. - تقرأون آية الكرسي وتهدون ثوابها إلهم. وهاهيه بَس هالشغلات البسيطة -بالنسبة إلنا- بس عظيمة يم رب العالمين ويمهم وهواييي راح تفرحهم بقبرهم وتخفف عنهم وبَس حَبيت أگللكم وأفيدكم بهالشي الأسوي كل ليلة جمعة🤍. ورَبّي يرحم كل مَوتىٰ المُسلمين والمُسلمات والمؤمنين والمؤمنات بحق هاي ليلة الجمعة إللي هيَ ليلة الدُعاء والرَحمة🤍🤍. وبالأخير اگلكم لا تنسون صاحب الزَّمان من الدُعاء وبالأخص دُعاء الفرج أقرأوه بهالليلة🤍

إعلان لِـ دورة إلكترونية لِـ تعليم اللغة الفارسية وبسعر (30الف) في گروب انستگرام ، للإستفسار: @REmk98

اللهم أنت ربي وأنا عبدك خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك وما أستطعت أعوذ بك من شر ما صنعت وأبوء لك بنعمتي وأبوء لك بذنبي فأغفر لي فأنه لا يغفر الذنوب الا أنت.

❣️❣️

بعد الأعمال وبعد نهاية المقتل يوجد عمل مهم جداً جداً بعد المقتل فاليعضم أحدكم لأخيه الأجر ويقول وجعلنا الله وأياكم من الطالبين بثأره مع أمام منصور.

سورة الفجر هيا سورة الامام الحسين عليه السلام فلا تنسوا قرأتها هذه الليلة …

والي ماعنده القدرة لدفع الصدقه لسلامة قلب مولاي صاحب الزمان عجل الله فرجه وسهل مخرجه أستبدلو الصدقه بقرأة سورة الشمس فقد روي عن النبي محمد (صل الله عليه وآل وسلم) من قرأة سورة الشمس فكأنما تصدق بكل شيء طلعت عليه الشمس والقمر . لا تبخلون بتصدق بسورة الشمس لسلامة قلب مولاي فبهذه الليله الله أعلم بقدر ألم وحزن مولاي الحجة 💔

أحيو هذه الليله وطلبو حوائجكم جميعا تكون مسموعة ومقضية أن شاء لله ولا تنسون دعاء الفرج لمولاي الحجه ودعاء الندبه بهذه الليله 🌿

يا أخوان وأخواتي هذه الليلة تضاهي ليلة القدر هذه الليله ليلة عبادة وتعبد وحزن وألم فقد قاموا هذه الليلة بالعبادة بات الحسين(عليه السلام) وأصحابُه ـ ليلةَ عاشوراء ـ وَلهم دويٌّ كَدويِّ النحلِ ، مَا بَينَ راكع وساجد ، وقائم وقاعد ، فَعبرَ عليهم مِنْ عسكرِ عُمر بنِ سَعد اثنانِ وَثلاثونَ رَجلاً ، وَكذا كانت سجيةُ الحسينِ(عليه السلام) في كَثرةِ صَلاتِه وَكمالِ صِفاته فكان ـ صلوات الله عليه ـ كما وصفه ابنه إمامنا المهدي(عليه السلام) : كنت للرسول ولداً ، وللقرآن سنداً ، وللاُمة عضُداً ، وفي الطاعة مجتهداً ، حافضاً للعهد والميثاق ، ناكباً عن سبيل الفُسّاق ، تتأوّه تأوّه المجهود ، طويلَ الرّكوعِ والسّجود ، زاهداً في الدنيا زهدَ الرَّاحل عنها ، ناظراً إليها بعين المستوحشين منها …