Zx

كُلُّ الجِراحِ ستُنسى حينَ تلتئِمُ ‏إلّا الجِراحِ التي يأتي بها الكَلِمُ ‏جُرحُ اللسانِ شديدٌ في مرارتِهِ ‏يزدادُ سُمًّا إذا ما خطّهُ القلمُ .

أظن أنهم أنقذوا الجميع وتركوني ورائهم لاأذكر كيف خططت للذهاب أو هل حدث شيء أجبرني على التقدم انا الآن مليء بالتعثرات والطرق المغلقة والجزر المهجورة تركوني وحيداً لاأعلم ماالذي سأفعله أولاً هل أصنع قارباً وألحق بهم أم أبقى مكاني وسيأتون لإنقاذي يوماً مهلاً كيف سأبقى؟

وكنتُ إنسانًا بائسًا لم يتركِ الدهرُ سهمًا من سِهامِه المريشَةِ لم يرمني به، ولا جرعةٌ من كأسِ مصائِبِهِ ورزاياه لم يُجَرِّعني إياها. فقد ذقت الذلَّ أحيانًا، والجوعَ أيامًا، والفقرَ أعوامًا، ولقيتُ من بأساءِ الحياةِ وضرَّائها ما لم يَلْقَ بَشَرٌ، فشعرتُ بمرارةِ الحياةِ في أفواهِ المساكين ورأيتُ مواقعَ سهام الدهرِ في أكباد البائسينَ والمنكوبينَ. فكان من همِّي أن أبكيَ كل بائسٍ، وأندبُ كلَّ منكوبٍ، وأطلبَ رحمةَ القويَّ للضعيفِ، والغَنِيّ للفقير، والعزيزِ للذليلِ.

#الزواج_الإضطراري : انتبه ايها الرجل الاعزب فأنت ملك دائما 🔲 حين تكون الفتاة في سنوات ذروتها (17-25) فإنها تنال الكثير من الإهتمام المجاني و أيضا عروض الإرتباط من طرف الرجال سواء في الواقع بحكم الدراسة المختلطة أو عبر مواقع التواصل الإجتماعي. 🔲 هذا الإهتمام المجاني الكبير من طرف الرجال ينفخ غرور الأنثى و يزيد من شعورها بالإستحقاقية أضعافا مضاعفة مما يجعلها تضع معاييرا و شروطا كبيرة لإنتقاء الرجل الذي تريد الإرتباط به. 🔲 هذه الإستحقاقية العالية هي التي تجعل الفتاة ترفض و تقمع الرجال الذين لا يلبون معاييرها العالية. بمرور السنين سوف تصطدم الفتاة بحائط العنوسة و تجد نفسها أنها قد خسرت أهم شيئين ألا و هما الجمال و الخصوبة. 🔲 في هذه المرحلة تتضائل عروض الزواج بشكل ملحوظ جدا مما يجعل الفتاة في حالة قلق و إكتئاب كبيرين مما تضطر الفتاة للتنازل عن إستحقاقيتها العالية و تبدأ بالبحث عن أي رجل مهما كان المهم أنها تنقذ نفسها من العنوسة و ضغط العائلة, و أيضا حتى تصل إلى غريزة الأمومة و هو ما يعرف بالزواج الإضطراري. 🔲 تسعى المرأة في هذه المرحلة إلى صيد رجل مغفل عن طريق إستعمال بطاقة الدين بشكل خبيث حتى تعطي إنطباعاً للضحية بأنها امرأة عفيفة و تصلح للزواج و بطبيعة الحال لن تكون منجذبة عاطفيا إلى زوجها لأنها تزوجت به مضطرة و ليس بطيب خاطر. 🔲 هذه العلاقة الزوجية تكون مليئة بالمشاكل و الخلافات حيث تمارس الزوجة على زوجها جميع أنواع الإبتزاز كعقاب على عدم الزواج كما كانت تريد و تتمنى و هنا سيكون الزوج بين خيارين أحلامها مر, إما الصبر على علاقة مسمومة أو الطلاق و ما يتبعه من نفقات.

الكابتن ماجد لم يكن قصة حقيقية حتى في طفولتنا تم التلاعب بها 😱 في الرواية الحقيقية اليابانية: الكابتن ماجد هو فتى مقعد (مقطوع الارجل) يحلم بأن يصبح لاعب كرة قدم محترف لكن تم حذف هذه المعلومة من النسخة العربية واليابانية نظراً لما لاقاه من تعاطف وتشجيع . خوفاً على مشاعر الاطفال والمتابعين حيث أنه في الحلقة الأولى التي تحمل اسم "الحلم الكبير" يظهر كطفل صغير بعمر الخامسة عاشق للكرة .. وبينما يلعب الكرة في الشارع يصطدم بسيارة ويفقد إثر ذلك ساقيه..😳 وفي الحلقة الأخيرة يظهر كفتى مقعد جالس في المشفى يستيقظ مذعوراً ليخبر أمه انه حلم بفوزه بكأس العالم أي جميع أحداث المسلسل هي مجرد حلم ..الحلقة الأخيرة عُرضت مرة واحدة ثم تم حذفها نهائياً نظراً لقباحة وقسوة هذه النهاية 💔😢

"شكاني الصّبرُ والأمالُ منّي ونجمُ الليلِ حتّى غاب عنّي وما جُرمي؟ سوى بالحلمِ أنّي صغيرُ العمرِ أرهقني التمنّي

لا العمرُ يكفي لأحلامٍ أُطارِدها ‏ولا زماني بذي جُودٍ فيُعطيني ‏وما قضيتُ من الأيَّام أكثرها ‏إلَّا و وخزُ صروف الدهرِ يُدميني ‏ما علةُ الدهرِ؟ هل وحدي أعيشُ بهِ ‏أليس في الناسِ محظوظٌ فيُعديني

هذا الكيان العاجز لا يقوى على مواجهة الرجال فيستعرض عضلاته الوهمية على الاطفال والنساء ويداوي نكساته في ميادين القتال بل المجازر في مخيمات النزوح.. هذا الكيان العاجز لا يزل يبرهن عجزه كل يوم وكل ساعة..

أكتب أنني سأنتهي منذ سنوات ولازالت هنا

أود أن أكتب لكنَ شيءً ما قد قيد حروفي أكتفي بالقول أنني أنهار وأنني أُراكم أكثر من إستيعابي ونهايتي تقترب.