بصمة أثر

‏المؤمن يقطع عمره كله في مُحاولة ترويض نفسه يهزمها مرة و تهزمه مرات وكل أمله أن يلقى الله غالبًا لا مغلوبًا لأن في هزيمتها انتصاره ونجاته. { وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ وَإِنَّ اللهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ } .

ابنتي المستقبلية🇵🇸✌️

هذه كتيبات فيها أدعية علها تفيد وتنفع ودعواتكم ياقوم دعواتكم ❤️

هذا كتيب فيه مجموعة أدعية علها تفيد وتنفع ودعواتكم ياقوم دعواتكم❤️

الحروب المعارك الهجوم الإقتحام التنكيل بالعدو الدفاع عن الدين الدفاع عن النفس الدفاع عن العرض الدفاع عن المقدسات الدفاع عن الأمة كل هذه المهام ليس لها إلا شبابها الأبطال. لانَ الحديدُ وما لانَتْ عزائمُنا والقلبُ ذو ثِقَةٍ باللّٰهِ مولانا . .

لو أن جماعة إرهابية شنت هجوما على مستشفى! كيف ستكون عناوين وتقارير الأخبار الغربية! مشحونة بوصم المسلمين بالمتوحشين والمجرمين والقتلة! لكن الاحتلال الصهيوصليبي يستهدف مستشفى ويدمره تدميرا عجيبا أمام أنظار العالم! ولا يزالون يسمون ذلك حق الدفاع عن النفس! ومع حجم العدوان والصفاقة المرافقة، لا يزالون منهزمين وفاشلين بمفهوم الاستراتيجية! فلم يحرروا إلى الآن أسيرا واحدا بأيديهم! ولا أسروا قائدا واحدا معتبرا! وإن كان على عرض قوتهم على مدنيين وعزّل فما أسهله من فعل، ولكنه مشين وعار! وإن كان على تحقيق أهدافهم المعلنة، فلم يزالوا عاجزين عن تحقيق نصر حقيقي! الأرض تعمر من جديد! والشهداء أحياء عند ربهم يرزقون، والثأر يُتوارث بإخلاص تدفعه حرقة الانتقام ووحشية عدو لا يرقب في مؤمن إلا ولا ذمة. وكفى بذلك بشرى للقلوب الموقنة!

ياقوم لقد رأيت فيم يرى النائم أني أقاتل في ارض غزة مع كتائب القسام - ليس الرؤيا الأول ولكنه الأبرز - فكنا مجتمعين في مكان ما؛ فإذا بطائرات الإحتلال تشن علينا الرصاص بمعدلاتها الرشاشة، فتفرقنا حتى لا نصاب، فكنا نحاول إسقاطها فلم نستطع.. فإذا بأحد المقاتلين يأتينا بدراجة نارية، فكنا نركب فيها ونسرع ورشاشتنا موجهة إلى الأعلى على طائرات الإحتلال.. فكنا نشق طائرتهم بالرصاص من مقدمتها إلى مؤخرتها حتى تحترق وتسقط.. ومن ثم تأتي أخرى فنطبق معها نفس الذي فعلناه بالأولى.. حتى أتت علينا أكثر من طائرة  فكثفت علينا الرصاص فتفرقنا مرة أخرى، فأصابتي إحداهن في ساقي.. حينها سقطت وتدحرجت على منحدر حتى وصلت إلى مكان يغطيه الأشجار الكثيفة..حيث لا تراني طائرات الإحتلال.. وكنت أتألم فإذا بأحد المقاتلين يناديني من الأعلى ليطمئن عليِّ فقلت له أني بخير.. وحذرته من الوقوف لأن الطائرات ستصيبه إذا كان واقفا.. وحينها رمى لي بشريط CD وقال احتفظ به فنظرت له حينها أفقت من النوم. (ياقوم أفتوني) 🔥ومرة أخرى وفي يوم آخر ومنام آخر رأيت أني في أرض غزة فلقيت الكلب نتنياهو فكنت مجرد من أي سلاح  فقلت له: أنت مجرم فأخرج مسدسا كان بحوزته وأخذ يطلق عليا النار فأصابني بأكثر من سبع رصاصات في صدري فحاولت الهرب من نيرانه ورصاصاته وأخذ يتبعني حتى أستطعت أن أختبئ تحت سيارة وأنا أنزف.. فكنت أدعي الله وأقول: اللهم شهيد اللهم شهيد واقول الشهادتين لكني لم أمت ورغم كل تلك الرصاصات التي في صدري أستطعت أن أخرج وأمشي في أحد شوارع غزة المدمرة (وكأنه مشهد من فلم) وأنا أجر خطاي جرًا.. فإذا بفريق يتشكل من خمس نساء وبعض الرجال رأيت من هيئتهم وملابسهم أنهم تابعون لمنظمة مساعدة أو ما شابهها (كانوا أنيقين) فنظروا لي بنظرة يملؤها الخوف ونظرت لهم بنظرة يملؤها الغضب وقلت لهم بغضب: إن هذه الأرض أرض شهداء وأرض قتلٍ وأرض دمٍ وأرض جوعٍ وخوف فاخرجوا منها. وحينها أفقت من النوم.. ياقوم أفتوني في رؤياي إن كنتم للرؤيا تعبرون🔥😅

‏" سُرعة الأيامِ مُوحشة، وخوفُ القلبِ مِن أَن يمضيَ رمضانُ ولسنَا ممَّن اجتبَيتهم! يَا ضيعَة العمرِ إِن دلَلنا الناسَ عليكَ وتُهنا، يَا خيبَتنا إِن كانَ عملُنا هباءً نعُوذ بكَ يَا رحيمُ مِن قلبٍ لَا يثبُت، ومِن هوَان النفسِ علىٰ صاحِبها، ومِن كلِّ شيءٍ يسرقُ الروحَ عَن طاعتِك . « ‏اغتنموا فُرصةَ إدراكِ رمضانَ، واستبقوا الخيراتِ فما كلُّ رمضانٍ سنكونُ فيه أحياء »🤍. #لأنك_الله