رِيَاضُ الفَوَائِدِ وَبُسْتَانُ الفَرَائِدِ

اخ اخ يااا قلبي ..دعواتكم ربنا يصبرنا على مصابنا أيها الكرماء..

اليوم وفي منتصف الليل قام جيش العدو الجبان بإستهداف بيت جدي منهم من كان أشلاء شهيداً ومنهم ناجٍ من تحت الركام ومنهم مصاب .. الحمد لله لولا لطف الرحمن وعنايته لكنا في عداد الأموات.. أضرار كبيرة جدا لحقت بيوتنا والحمد لله صابرين ثابتين منتصرين بإذن الله .. ما نقول الى ما يرضي ربنا إنا لله وإنا إله راجعون

*الكرماء..* *بفضل جهود الطيبينَ سعينا جاهدينَ لنفضي شيءً من المرح على شفاه الأطفال المكلومين في جزء من الوطن الحزين..* وذلك بدعم كريم من / ♤ نساء العراق همم كالجبال♤ ♤ وأكادمية كلنا شوق الى مساجدنا♤ ♤ والأخت ام صلاح وبيت محمود المجيد♤ *تنفيذ أخيكم / طلال ابو محمود* * للتواصل @gajshhsi..

«مِن تمامِ الاستِعانة؛ أنْ تطلب مِن اللَّه الكثير والحقير، فلا تقتصِر على الكثير، وكأنَّ الأمُور الصغيرة في مُتناول يدك». فريد الأنصاري

إخواني: نضع بين أيديكم إكمال مشروع #الناجي الوحيد من العائلة بدعمٍ وتبرعٍ من الأخ الفاضل/ سلمان المجهول في الأرض المعروف في السماء.. ونحن في هذا الموقف نسألكم بالله أن تضعوا بصماتكم لرفع المعاناةِ عن المكلومين والجوعى فهذه الأيام أفضل الأيام عند الله عز وجل... فجودوا بالغالي والنفيس واتركوا بصماتكم عند الرحمن الرحيم... فالله الله بإخوانكم .. الله الله بضعفائكم .. فالله الله بنصرتكم ..

الكرام|| أخيكم المُحب/ طلال أبو محمود نستقبل تبرعاتكم عبر الحسابات التالية: * واتس أب: 00972595618604 * تليجرام: @gajshhsi * جوال رقم: 00972595618604

لما كان عام العُسرة واشتد الكرب على المُسلمين سارع خير الناس لينفقوا كلَ ما يحبون وكان على رأسهم سيد السادات سيدنا عثمان يجود بالغالي والنفيس، فكم من عثمان اليوم هنا؟! يا أهل الله.. الله الله في إخوانكم، الله الله فيما عندكم.. والله لقد أثلج صدورنا الكثير منكم بعطائه ووصلته دعواتنا ودعوات الضعفاء والفقراء وكل من فرح بنفقةٍ وصلته منكم..

"لقد كانت أُمُنا عائشة رضوان الله عليها تُعطر نفقاتها قبل إخراجها قائلةً أن النفقة تقع في يدِ الله قبل اليد المُتصدق عليه".. فيا فوج المُتصدقين ويا أهل العطاء ويا من وضعتُم بصماتكم في كلِ مكان كونوا عوناً لأهل شمال غزة

أكثر من 220 إنساناً ارتقوا في مجزرة النصيرات قبل قليل، نحن لسنا أرقاماً، نحن بشر مثلكم من لحم ودم !!

إخواني||... 《لقد كانت لحظات تنفيذ المشروع من أصعب اللحظات علينا منذُ بدء الحرب، فقد رأينا قلوباً تبكي وعيوناً ترتجف من شدة الفقد والألم، فهذا فقد كل أهله ولم يتبقى له أحد، وذاك يتذكر تلك اللحظات التي كان في حضن والديه وفجأة لم يجدهم في هذه الحياة الدنيا، أما عن طفلٍ لم يتجاوز العامين فقد كانت الحكاية كبيرة وكبيرة جداً، والكثير مما لا يسعني ذكره》.. فكونوا عوناً وسنداً لإخوانكم المكلومين في غزة هاشم ، كونوا لهم السند والعون بعد الله، فنحن في أفضل أيام الدهر في العشر الأوائل من ذي الحجة فجودوا يا أهل الخير والجودِ.