cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

رِيمـي".

لم تكُن عيناها العَسلية مَحطة " وإنما وطَن كَـ العراق نموت من أجلهِ" - رِيمي ألضَمادة الأحَن-

Mostrar más
Advertising posts
38 143Suscriptores
-4324 hours
-2647 days
-1 13730 days

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

_جميلة حدَ الدهشةِ ،رقيقةً مثل أهدابِ القطنِ
Mostrar todo...
✨ لما تخلي هيتفون وصوت عالي وتسمع صوت شخصك المفضل حتفصل بصوته عن العالم ✨
Mostrar todo...
أتدركُ كميةَ الحُبِ التي فيَ لك؟ تَخيِل أني لأجلكَ وفيكَ أصبحتُ شاعرةً أكتبُ فيكَ لتأخذَ الناسُ قَصائدَي وَ يُهدوها لِمن يُحِبون. _لرسل
Mostrar todo...
كانت تغرسُ الورد في كُل قلب وتمضي .
Mostrar todo...
لا تَستهينْ بامرأةٍ تعلمُ كَيف تكون مُدللة .
Mostrar todo...
قصيدة : صدفةُ النهاية للكاتبة : رسل و تلاقينا صدفةً على طريقِ مدرستي ... فأبتسمت روحيَ و عينايَ و أشفاهي للقياهُ و الصدفُ والمدرسةَ و الطريقِ عشقتُ وتمنيتُ لو أني ما لديَ حياءٌ لركضتُ أليهُ وحاوطت يدايَ أظلاعهُ و أذني لنبضاتهِ ناصطةُ رغم أن قبل لقياهُ .... كان لهذا الطريقِ داخلي فوقَ الكرهِ كرهٌ و كرهُ تمنيتُ أن لا يكونَ هناكَ في العامِ عطلةٌ حتى أمرُ بهذا الطريقِ كل صباحٌ ويومُ علَ الرحمنُ يَقرُ عيني ثانيةً لثانيةٍ صدفةٌ بلقياهُ ومن ثمَ فهمتُ ... أن الرحمنُ كتبَ هذهِ الصدفةِ واللقاءَ لأعيشُ حينَ عني يرحلَ لدارِ حقهُ ومثواهُ جنةَ فردوسُ لتكونَ صدفةُ لقائهِ في روحيَ ساكنةً وخالدةُ ولأكتبَ فيهِ وبصدفتهِ أشعاراً و أسمى شاعرةُ أنا التي كلمتينِ ما كانت تنطقُ ... أنا التي على نفسها منعت وحرمت الحبُ وصدتهُ و نكرت هيامُها بهِ حينَ قال أنها يحبُ و ذلكَ خوفاً عليهِ  و حباً بهِ  و هيامُ فصدتهُ و بعدها صادفتهُ ومن ثم عني رحلَ مُبعدُ
Mostrar todo...
_ فرق كبير بين التخطيَ والنسيان أنا بتخطى بس عُمري ما بنسى .
Mostrar todo...
مِن يوم إلليَ شفتَه وگُلبي موٰ يمي.
Mostrar todo...