إعداد القادة

نصائح وصرخات نذير خطت بدماء أصحابها يا آهل الشام لقد كان أول من حذركم من الاتراك العلمانيين إنهم سيبعون تضحياتكم بسوق النخاسة https://t.me/firkeomkoh

#عاجل: الانغماسيون من حـ..ـركة الشـ..ـباب الذين يسيطرون على فندق حياة وسط العاصمة مقديشو منذ أمس الجمعة تمكنوا قبل قليل من التصدي لهجوم للقوات الخاصة الصومالية التي كانت تحاول دخول الفندق وزرع عبوات في داخله، لكن الانغماسيين أحبطوا محاولتهم وباغتوهم بهجوم معاكس مما تسبب في خسائر كبيرة في صفوف القوات الخاصة. ولا تزال العملية الانغماسية مستمرة إلى اللحظة، بعد فشل جميع محاولات القوات الصومالية الأمنية والعسكرية المختلفة من إنهائها. مما وضع الحكومة الصومالية في موقف محرج. #الصومال تابع قناتنا على التليجرام https://t.me/witnesstheevent

181-القائد كلما فكر وخطط ... كلما تعاظمت فرص نجاحه ... https://t.me/fnalkeadat

180_إن تفكير القائد المؤمن أو الأمير أو المسؤول، في النجاة من تآمر المتربصين به، والمغتالين له .. وعمله لنجاح خطة النجاة.. من تغيير مكان اقامته او تغيير مكان نشاطه .. ليستأنف حركته أشد قوة ومراساً في ميدان آخر.. لا يُعتبر جنباً https://t.me/fnalkeadat

179-إن مسيرة الجهاد لا تتأثر بموت أحد، ولا بحياته، وأن بقاء القائد أو القادة في الميدان لا يعجّل نصرا ً ولا يسبب هزيمة ً، بعكس ما يتصوره الأعداء , يظنون قاتلهم الله ، أن استشهاد قائد أو قادة، يزلزل أركان الجهاد. https://t.me/fnalkeadat

#آرشيف https://t.me/+g1knNpnsNYA2YjFk

أيها الناصح إن لنا مع مشايخنا ومع بيعاتنا وعهودنا شئنا عظيما إنا لا نغدر ولا ننكث ولا نقيل ولا نستقيل إنا جنود قاعدة الجهاد في جزيرة العرب لا يعرف عنا التلون ولا نرضاه لأنفسنا نحن منذ عرفنا الدنيا تربينا وتعلمنا في يمننا ومن أبائنا وأمهاتنا أن أسوء الصفات الغدر ومن يغدر وينكث ويتلون لا قيمة له في مجتمعنا ولا بيننا نحن مدد الإسلام ولن نكون أبدا إن شاء الله خنجرا يمزق ولا معولا يهدم بل نحن نمضي على طريقنا أوفياء فإما نصر وإما شهادة ومشايخنا قرة العيون من عرفنا صدقهم وبذلهم وعرفنا رحمتهم بالمسلمين وشدتهم على الكافرين وشيخنا الكريم ( سيف العدل ) حفظه الله من كان له قدم وسبق وتخرج على يديه عشرات المجاهدين وتغبرت قدماه في الجهاد عشرات السنين من أفغانستان الى السودان الى اليمن الى الصومال الى باكستان الى ايران حيث ابتلاه الله بالسجن بأيدي الروافض الى أن أخرجه الله عزيزا، بعد أن أسرنا في اليمن أحد الايرانيين، وتبادلناه وخرج على اثره شيخنا فكل تلك المسيرة الحافلة بالعطاء، المثخنة بالأعداء، المكتظة بالنصرة لدين الله، الشاهدة لصاحبها بالصدق والوفاء لإن كانت له القيادة فأنعم وأكرم بمثله وإن كانت لغيره فلن يرو منا بحول الله الا السمع والطاعة .................................. واقع أمتنا أيها الناصح يحتاج الى رجال أوفياء ونفوس تقية والتزام بقول الله وقول الرسول صل الله عليه وسلم وتجميع الصفوف رجال لا يتعبهم طول المسير ولا يحرفون بوصلتهم بسبب تتابع الطعنات ولقد ذكرتني كثيرا بالعدناني في تحريضك هذا وانت ممن ذقت نار جهله وقاتلت الخوارج وها انت اليوم تقوم خطيبا مقام العدناني وتدعونا الى ما دعانا هو اليه ولكن هو الى الغلو وانت الى التفريط ولا حول ولا قوة الا بالله -وكتبه جلال بن حمدان 18 محرم 1444

👤: بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الكريم وال بيته الطاهرين وبعد 📕خرج علينا ناصح القوم بنصيحة زعمها وطالب فيها الفروع بنكث البيعة وتغيير البوصلة الى مشاريع داخلية والتعامل مع حكومات اقليمية . وأيم الله لا أعرف أهذه تدخل في مسمى النصيحة أم في مسمى الأمر بالمنكر ومنها المعصية وتهوين أمر البيعات والعهود وماكان هذا منهجنا ولن يكون إن شاء الله فنحن في جزيرة العرب أهل وفاء وقعنا صدقنا بالدماء وتعاهدنا أن نكمل المسير حتى الصلاة في مسجد الأقصى لا يثنينا عن هذا عائق، ولا يقض مضاجعنا فيه كثرة الجراح، ولا تعاقب القراح، ولا خذلان قريب أو بعيد ثم من حقنا أن نطرح عليهم السؤال الذي ذكره شيخنا خالد با طرفي في لقائه الأخير وهو سؤال بسيط لكن فحواه ومعناه ونتيجته كبيرة ما الذي غيرته أمريكا حتى نغير سياستنا؟ إن أجابونا نرى بعدها ما يكون ثم أيها الزاعم نصحي استمع سؤالي هل تريد أن نغير السياسة الخارجية من عدائنا للطواغيت فنتعامل معهم بعد أن كنا نحذر منهم (كما هو حال البعض) ونقاتل أناسا بحجة أنهم يتعاملون مع هذا الخارجي ( ثم ننقلب نحن ونتعامل معه) فيكون الحكم في حقهم حراما وخيانة وفي حقنا حلال مباح (هل هذا أيها الناصح دين أم هو عين النفاق) وهل تريد أن نقلب سياستنا الداخلية ونقلبها الى سياسة داخلية معادية لكل جماعة مسلمة في الميدان كما هو الحال عندكم ؟ فنجهز جهازا أمنيا يطارد المجاهدين ويأسرهم ونمسك البعض ( سياسة) ونرميهم في السجون سنوات دون محاكمة ولا إدانة إلا لأننا نعتقد أنه قد يشكل عائقا لمشروعنا هل تريد أن نغير سياستنا الداخلية فنجهز الأرتال ونجد الكتائب لنشن الهجمات على فصائل أهل السنة ونسفك دمائهم وتنقلب معركتنا من معركة عدو (خارجي) الى معركة بيننا ( كما هو الحال أمام ناظريك ) فيطمئن الكفرة في الخارج وينعموا بالأمن، لنذيق بأرتال الأمنيين، المسلمين والمجاهدين ألوان الرعب والخوف والتخفي ؟؟!! تلك والله غاية الهزيمة ، وتلك عاقبة خاسرة ولاشك إن فعلنا ذلك، فلا ضير على الكفرة أن يتركونا نسيطر، بل ويوسعوا علينا لأننا باختصار أصبحنا خنجرا في أمتنا!!!! ثم أيها الناصح هلا نظرت تحت قدميك الى واقعك ( الذي اعتقد من خلال نصيحتك أنك تعتقد أنه النموذج الصحيح) هل ترى دوريات تركيا ومعها دوريات الروس؟! هل تريد أن تقيس المسافة التي تحت أيديكم (جغرافيا) فترى حجم ضيقها ؟ هلا تجيبنا على سؤالي لماذا كان بالأمس المتظاهرون الشوارع، وبماذا كانوا يهتفون؟! أم إننا سنرى كما رأينا من كان يخون الأستانا ومسارها ويخون من يتعامل مع الترك بل وصل الحال الى حربهم، ثم بين عشية وضحاها ينقلب هو الى كتيبة من كتائب جيشهم؟! لقد وصل الحال أن يصرح وزير خارجية الحليف الاول لكم بانه لا بد من التصالح مع النظام بطريقة ما ؟! لقد هوى بكم الحليف كل مهوى فهل تريد بنصيحتك لنا أن نتحول بهذا الشكل الى مسخ لا تعرف له هوية ولا بوصلة ونكون مرتهنين للخارج ننتظر أمر الاقدام او الاحجام ؟! أيها الناصح دعني أخبرك بأمر مهم ربما لست مطلعا عليه في ساحة اليمن ( ومن العجب أن توجه النصيحة دون أن تكون مطلعا على الوضع في اليمن) نصحيتك هذه هناك جماعات تمارسها بدقة بالغة في اليمن وهم كما تريد أنت لنا، فهلا أخبرتني عن حصاد تجربتهم اليوم ؟! لقد استعملوا فقط واليوم هم يساقون الى الموت والتخوين والتشريد فإن لم تكن تعلم فتواصل معنا ونحن سنطلعك لتعرف نتيجة التعامل والارتهان لكن بالمقابل أريد منك أيها الناصح أن تسمع عن الشباب المجاهدين في الصومال الذين بالمناسبة إن لم تكن تعلم فهم أحد أفرع التنظيم واود ان اسألك هل حجم المساحة التي تحت ايديهم أكبر أم أنتم وهل توسعهم أكبر أم انتم، وهل سلطانهم وجيوشهم أكثر فاعلية ام أنتم؟ مع أننا لا نلتفت الى هذا كمقياس أساسي في الصحة والخطأ ولكن هذا قياس مقيس على قياسك وإلا فسلامة الدين وسلامة أمتنا وعدم سفك الدماء المعصومة وبقاء الراية نقية وان عظمت التضحيات هي المقياس الصحيح ................................ ودعني اكمل معك ايها الناصح فأقول إن حربنا مع إيران معروفة ومع من يتبع لها واظن انك تعلم هذا جيدا، أيام مجدكم في الشام، ايام الفتوحات، وايام كنتم أملا للأمة أيام كنتم ملتزمين بنهج تنظيم القاعدة، وكنتم تدقون ابواب دمشق، وحتى مع التراجع كنتم في وحدة والفة فأين واقعكم اليوم من تلك الايام ؟! ....................................................... أيها الناصح لم تذق الأمة الويلات وتعاني النكبات الا بالابتعاد عن وحدة الصف واللهث خلف السلطان الؤقت والتسارع في ترك القيم والمبادئ من اجل تحقيق مصالح متوهمة لقد ذاقت أمتنا الويلات بالابتعاد عن دينها وان يقودها جهلة يظنون أنهم المحدثون الملهمون، ودماء المسلمين تقطر من أيديهم ...............................

إلى تيجان الرؤس مجاهدين القاعدة الاعزاء بدينهم لا يهولنّكم كثرة المتآمرين، وقلة المناصرين ، فكم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله، واعلموا أن النصر منوط باللجوء إلى الله والاعتماد عليه. https://t.me/firkeomkoh

للأسف كلماتك فيها تسفيه لأهل الجهاد من قادة وجنود، وحديث رجل يدعي نجاح تجربته ومسلكه الذي سلكه، في حين تأتي تصريحاتك في وقت ترسل فيه تركيا برسائل لمصالحة النظام المجرم، وكأنك مغيّب تماما عما يجري حولك، هذه هي تركيا التي تحسب تحالفكم معها صفحة بيضاء ومكسبا استراتيجيًا بينما في الواقع أنكم الآن فريسة بين مخالبها، فتركيا استفادت منكم أكثر مما استفدتم منها، ولو كرستم وقتكم على توحيد صفوفكم الداخلية كما فعلت أفغانستان، وحررتم باقي الأراضي المحتلة، لكان حالكم أفضل ووسع الله عليكم وحسب لكم الجوار ألف حساب، أما وقد رضيتم بتمكين محدود غير راسخ، وأمان الأترك ثم تحولتم لمنظرين تحاضرون في دروس التمكين للمجاهدين، فرويدك، أما التمكين فقد نلنا من فضله والحمد لله، بفضل الله وحده والاعتصام بحبله ووحدة داخلية فيها من بيعات القبائل ما تفرح له قلوب المؤمنين وتستبشر من غير منّ ولا أذى ولا دخن، يدرك ذلك جيدا أعدًاؤنا قبل أصدقائنا. فأغنانا عن استجداء البراغماتيين والطواغيت المجرمين. وإن كنت تعتقد أن القاعدة ضعفت كما يروج لذلك الخوارج المارقين وأنظمة الردة والعمالة فإن التقارير الغربية بنفسها تخجل من الانجرار خلف هذا الوهم وتعترف أن اقتلاع القاعدة أضحى مستحيلا فقد ترسخت وهي أخطر من داعش التي فتكت بالمسلمين والمجاهدين قبل أعداء الدين فحملت بذور الانهيار في داخلها بسبب حماقة قيادتها. ولذلك يخشون من القاعدة أكثر لأنها اندمجت بين القبائل بشكل عميق وأصبحت عصيّة على الكافرين. واعلم أننا لسنا ممن يبيع تضحيات من كان لهم الفضل علينا وقضوا نحبهم فداء لدين الله، بثمن بخس، فكيف ننكث بيعة أقامت لنا التمكين ثم بعد التمكين نتبرأ منها! فهذا لا يليق بعرب الجاهلية فكيف بفرسان الإسلام. وبيعة القاعدة وسام شرف سيشهد التاريخ عليه يوما ما والعبرة فيما عند الله فلا تخدعنك دعايات الأنظمة الكافرة وترهبنك حملات الشيطنة من المرجفين. واعلم أننا منصورون من الله سبحانه وليس بالأنظمة، وقد كفانا الله استجداء الطواغيت وأعزنا بالإسلام كما أعز أسلافنا، وبهذه العزة سنحرر كل شبر باقي تحت الاحتلال ونقيم شريعة الله كاملة كما أراد الله سبحانه. فالحرية تنتزع ولا تعطى والمجد يُبنى ولا يُستجدى. فدع عنك نصائح مبنية على الجهل والحقد، والزم ثغرك بتصحيح أخطائك وتقويم مسيرتك فإنها أيام معدودات ثم تقف أمام الله جل جلاله فتحاسب على كل ما قدمت يداك من خير وشر وتذكر أن الأيام دول!. وهذه النصيحة التي أختم بها. فالقاعدة ما قامت إلا لنصرة هذه الأمة وستكمل طريقها حتى ننصب الرايات في باحات الأقصى بإذن الله المولى. وقد أنشأنا الأجيال تحفظ العهد وتعرف طريقها جيدًا وتنعم بفضل الله العظيم كلما اعتصمت بحبله المتين. ودون ذلك حديث صحافة وحسد خصوم وسطحية تفكير. كتبها على عجالة جندي في جيش القاعدة عادل أمين.