فضائل الإمام عـلي (ع)

فَعِنْدَ ذَلِكِ يَوَدُّ اَلْخَلاَئِقُ أَنَّهُمْ كَانُوا فَاطِمِيِّينَ

قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ : أَسْرَعُ اَلدُّعَاءِ نُجْحاً لِلْإِجَابَةِ دُعَاءُ اَلْأَخِ لِأَخِيهِ بِظَهْرِ اَلْغَيْبِ يَبْدَأُ بِالدُّعَاءِ لِأَخِيهِ فَيَقُولُ لَهُ مَلَكٌ مُوَكَّلٌ بِهِ آمِينَ وَ لَكَ مِثْلاَهُ .

| المناقب |📚 اَلْبَاقِرَيْنِ عَلَيْهِمَا السَّلاَمُ : فِي قَوْلِهِ فَإِمّٰا نَذْهَبَنَّ بِكَ فَإِنّٰا مِنْهُمْ مُنْتَقِمُونَ يَا مُحَمَّدُ مِنْ مَكَّةَ إِلَى اَلْمَدِينَةِ فَإِنَّا رَادُّوكَ مِنْهَا وَ مُنْتَقِمُونَ مِنْهُمْ بِعَلِيٍّ

| تفسير فرات | 📚 أَبَا جَعْفَرٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ يَقُولُ: دَعَا رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ بِطَهُورٍ فَلَمَّا فَرَغَ أَخَذَ بِيَدِ عَلِيِّ [بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ] فَالْتَزَمَهَا بِيَدِهِ [يده] ثُمَّ قَالَ « إِنَّمٰا أَنْتَ مُنْذِرٌ » ثُمَّ ضَمَّ يَدَ عَلِيِّ [بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ] إِلَى صَدْرِهِ وَ قَالَ « وَ لِكُلِّ قَوْمٍ هٰادٍ » ثُمَّ قَالَ يَا عَلِيُّ أَنْتَ أَصْلُ اَلدِّينِ وَ مَنَارُ اَلْإِيمَانِ وَ غَايَةُ اَلْهُدَى وَ أَمِيرُ اَلْغُرِّ [غر] اَلْمُحَجَّلِينَ أَشْهَدُ لَكَ بِذَلِكَ .

| تفسير البرهان | 📚 عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ) قَالَ - طِينَةُ اَلنَّاصِبِ مَنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ

يا من تحل بههِ الشدائد 🤍

سأل رجل الإمام الحسن المجتبى عليه السلام قال له: يا صبي من امّك؟ فقال: أمي الزهراء بنت محمد المصطفى، قلادة الصفوة ، و درّة صدف العصمة، و غرّة جمال العلم و الحكمة، و هي نقطة دائرة المناقب و المفاخر، و لمعة من أنوار المحامد و المآثر، خمرت طينة وجودها من تفّاحة من تفاح الجنة، و كتب [اللّه] في صحيفتها عتق عصاة الامة، و هي أم السادة النجباء، و سيّدة النساء البتول العذراء فاطمة الزهراء - عليها السلام 📚: مدینة معاجز الأئمة