إختـــــــفاء ♡

خيال علمي بحت ...!! بنكهة الفضاء مرحباً أنا أحمد و أبلغ عشرون عاماً.. عندما كنت صغيراً كنت أود أن استكشف الفضاء و أن أسبح في علوم الفلك ، تَمُر الأيام و لم أوفق في أن أصل الي ما أحلم به ولكني ناجحٌ في مجال دراستي - هذا بفضل ربي - . منذو عدة أيام قلائل حَلُمْتُ بالكثير من عجائب الفضاء و الثقوب السوداء و الكواكب والنجوم و الاقمار .. و كي لا أطيل عليكم سأبدأ في سرد الحلم الآن :- حينها كنت أبلغ الخمسة و العشرون عاماً ، كنت في زيارة طبيب الأعين حتي يفحص عيناي التي تؤلمني و إن يجد لها علاجاً - و هذا الجزء هنا من كثرة تفكيري في زيارة طبيب الأعين حقاً - وَلَكِنَّ الطبيب قد تَغَيّبْ في هذا اليوم بِحُجةْ أنه مريضٌ قليلاً و قد أرسل طبيباً آخراً يفحص المرضى ... قُلت في نفسي حينها : ربنا يستر آتي الطبيب البديل و فحص عيناي و كتب لي بعض قَطّارَات كي أستخدمها لِتُعالج عيني .. انتهت فترة الكشف و ألقيتُ السلام علي الطبيب ثم غادرت غرفة الفحص لِـأذهب الي باب الخروج ولكني توقفت فجأةً حينما أمسكتُ بِـ مقبض الباب و شعرتُ بأن هناك صوتٌ يخبرني بأن أطالع السماء من الشرفة .. ثم ذهبت إلى الشرفة حتي أبصر السماء منها ، توقفت هناك ما يُقارب الخمسة عشر دقيقة ثم شعرتُ بِهزةٍ لم تكن قوية كثيراً ولكن كانت كافية بأن تجعل رَجُلان في داخل العيادة يخرجان ليروا ماذا حدث ، هرولا ناحية الشرفة و توقفا قليلاً فيها ولم يرا شيئاً غريباً ثم عادا الي مقعديهُما .. و مازلت انا كما أنا أطالع السماء و أقول في نفسي - سبحان اللّٰه العظيم . - سبحان الخالق المبدع . - سبحان الواحد الأحد . ثم فجأة و بينما كنت هائماً في تسبيحي ارتعشت الأرض مرةً أخري ولكن هذه المرة كانت أقوي و أشد . ثم ظهر في السماء ثُقب أسود عملاق يسبح في السماء و يلتف حوله ملايين النجوم المضيئة و ظهر الي جانب الثقب الاسود ثلاثة كواكب أصبحت قريبة جداً الي الأرض كان كوكب المشتري الأكبر و كوكب المريخ كان الأوسط حجماً أما عن أصغرهم كان كوكب لبتون . أما التغيرات علي الارض فظهر الآتي : - ظهر شريط مائي عرضهُ 15 سنتيمتر يتوسطهُ خط أخطر لامع سُمْكهُ لا يتعدى الواحد سنتيمتر و كان يتنقل من خلالها نقاط بيضاء تبعد كل واحدة عن مثيلاتها ما يقارب العشرة سنتيمتر ، و كان مكتوباً علي ذلك الشريط في الجانب الشفاف 35Cm . - أما عن الأرض فَـظهر هناك أشكال هندسية مختلفة منها المعين و المربع و المستطيل و الشكل الاسطوانه الطويل كانت ألوانهم كالتالي : المعين لونه كان ذهبي يقترب الي البرتقالي ، المربع كان لونه يتقارب مع الاخضر أما عن المستطيل و الشكل الاسطوانه الطويل كانا مزيجاً من الألوان الزاهية المبهرة . نعود إليَّ ... كنت أنا في حالة الزهول من هول ما رأيت و شعرت بأن عقلي كاد أن ينفجر من عظمة و هول ما رأيت .. و أخذتُ أردد أكثر و أكثر في المقولات التالية :- - سبحان اللّٰه العظيم - سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم - سبحان الله الواحد الاحد الفرد الصمد - لا إله إلا الله ، اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا . و بينما كنت انا هائماً فيما رأيت .. خرج الرجلان اللذان كانا سوياً منذو قليل الي الشرفة مرة أخرى ، كانا يُطالِعان السماء و الأرض و ما حدث من تغير بِـزهول و لم ينطق اي منها بشئ فلقد فضلا الصمت على اي كلمة قد تقال حينها .. بعد قليل من الوقت و الزهول شعرت بأن بناية ما سكنية قريبةٌ منا سوف تسقط من تلقاء نفسها و قد حدث فعلاً فجأة و بينما أنا و الرجلان مازلنا نقف في الشرفة إذ بتلك البناية السكنية تسقط فعلاً و بدأت الأتربة والغبار الناجم عن تحطم و سقوط البناية يملئ الهواء ،و في دقائق معدودة شعرنا أن الرياح بدأت تشتد و أصبحت قريبة الي العاصفة أو الإعصار .. و كان الرجلان كل منهما في مكانه منذو أن دخلا لم يتحرك اي منها شبرا واحداً حتى ، بدأت الرياح تعصف بمن في الشارع و بنا و كل من الرجلان أصبح حالهُ حال هِرّةْ تتطاير مع الريح أما انا فأسرعت الي العيادة و شعرت بأننا سوف يقضى علينا إثر كل هذا .. ثم وضعت يدي فوق رأسي حتي أحميّها من سقوط اي شيء فوقي كنت سأظل واقفاً الي أن سمعت من يقول لي اجلس ثانياً ركبتيك و اجعل يداك فوق راسك و قول : لا إله إلا الله ، لا إله إلا الله و هكذا أنا خائفٌ - ليس كثيراً - و أردد بأعلي صوتي لا إله إلا الله ، لا إله إلا الله ، لا إله إلا الله ، لا إله إلا الله ، ... الي أن أستيقظتُ و انا أرددها في نفسي و انطقها بصوت مسموع قليلاً و خُيّل لي أني سمعت أحداً يرددها و انا أستيقظ .. و هكذا انتهي حُلمي و انتهت معه قصتي و إن كان لِ أحدكم تفسيراً لهذا الحلم فل يخبرني ولا يبخل و السلام عليكم .. - من واقع الخيال الكاتب أحمد محمود ✨

6 مشاهدات و تفاعل واحد zero كومنت

خيال علمي بحت ...!! بنكهة الفضاء مرحباً أنا أحمد و أبلغ عشرون عاماً.. عندما كنت صغيراً كنت أود أن استكشف الفضاء و أن أسبح في علوم الفلك ، تَمُر الأيام و لم أوفق في أن أصل الي ما أحلم به ولكني ناجحٌ في مجال دراستي - هذا بفضل ربي - . منذو عدة أيام قلائل حَلُمْتُ بالكثير من عجائب الفضاء و الثقوب السوداء و الكواكب والنجوم و الاقمار .. و كي لا أطيل عليكم سأبدأ في سرد الحلم الآن :- حينها كنت أبلغ الخمسة و العشرون عاماً ، كنت في زيارة طبيب الأعين حتي يفحص عيناي التي تؤلمني و إن يجد لها علاجاً - و هذا الجزء هنا من كثرة تفكيري في زيارة طبيب الأعين حقاً - وَلَكِنَّ الطبيب قد تَغَيّبْ في هذا اليوم بِحُجةْ أنه مريضٌ قليلاً و قد أرسل طبيباً آخراً يفحص المرضى ... قُلت في نفسي حينها : ربنا يستر آتي الطبيب البديل و فحص عيناي و كتب لي بعض قَطّارَات كي أستخدمها لِتُعالج عيني .. انتهت فترة الكشف و ألقيتُ السلام علي الطبيب ثم غادرت غرفة الفحص لِـأذهب الي باب الخروج ولكني توقفت فجأةً حينما أمسكتُ بِـ مقبض الباب و شعرتُ بأن هناك صوتٌ يخبرني بأن أطالع السماء من الشرفة .. ثم ذهبت إلى الشرفة حتي أبصر السماء منها ، توقفت هناك ما يُقارب الخمسة عشر دقيقة ثم شعرتُ بِهزةٍ لم تكن قوية كثيراً ولكن كانت كافية بأن تجعل رَجُلان في داخل العيادة يخرجان ليروا ماذا حدث ، هرولا ناحية الشرفة و توقفا قليلاً فيها ولم يرا شيئاً غريباً ثم عادا الي مقعديهُما .. و مازلت انا كما أنا أطالع السماء و أقول في نفسي - سبحان اللّٰه العظيم . - سبحان الخالق المبدع . - سبحان الواحد الأحد . ثم فجأة و بينما كنت هائماً في تسبيحي ارتعشت الأرض مرةً أخري ولكن هذه المرة كانت أقوي و أشد . ثم ظهر في السماء ثُقب أسود عملاق يسبح في السماء و يلتف حوله ملايين النجوم المضيئة و ظهر الي جانب الثقب الاسود ثلاثة كواكب أصبحت قريبة جداً الي الأرض كان كوكب المشتري الأكبر و كوكب المريخ كان الأوسط حجماً أما عن أصغرهم كان كوكب لبتون . أما التغيرات علي الارض فظهر الآتي : - ظهر شريط مائي عرضهُ 15 سنتيمتر يتوسطهُ خط أخطر لامع سُمْكهُ لا يتعدى الواحد سنتيمتر و كان يتنقل من خلالها نقاط بيضاء تبعد كل واحدة عن مثيلاتها ما يقارب العشرة سنتيمتر ، و كان مكتوباً علي ذلك الشريط في الجانب الشفاف 35Cm . - أما عن الأرض فَـظهر هناك أشكال هندسية مختلفة منها المعين و المربع و المستطيل و الشكل الاسطوانه الطويل كانت ألوانهم كالتالي : المعين لونه كان ذهبي يقترب الي البرتقالي ، المربع كان لونه يتقارب مع الاخضر أما عن المستطيل و الشكل الاسطوانه الطويل كانا مزيجاً من الألوان الزاهية المبهرة . نعود إليَّ ... كنت أنا في حالة الزهول من هول ما رأيت و شعرت بأن عقلي كاد أن ينفجر من عظمة و هول ما رأيت .. و أخذتُ أردد أكثر و أكثر في المقولات التالية :- - سبحان اللّٰه العظيم - سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم - سبحان الله الواحد الاحد الفرد الصمد - لا إله إلا الله ، اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا . و بينما كنت انا هائماً فيما رأيت .. خرج الرجلان اللذان كانا سوياً منذو قليل الي الشرفة مرة أخرى ، كانا يُطالِعان السماء و الأرض و ما حدث من تغير بِـزهول و لم ينطق اي منها بشئ فلقد فضلا الصمت على اي كلمة قد تقال حينها .. بعد قليل من الوقت و الزهول شعرت بأن بناية ما سكنية قريبةٌ منا سوف تسقط من تلقاء نفسها و قد حدث فعلاً فجأة و بينما أنا و الرجلان مازلنا نقف في الشرفة إذ بتلك البناية السكنية تسقط فعلاً و بدأت الأتربة والغبار الناجم عن تحطم و سقوط البناية يملئ الهواء ،و في دقائق معدودة شعرنا أن الرياح بدأت تشتد و أصبحت قريبة الي العاصفة أو الإعصار .. و كان الرجلان كل منهما في مكانه منذو أن دخلا لم يتحرك اي منها شبرا واحداً حتى ، بدأت الرياح تعصف بمن في الشارع و بنا و كل من الرجلان أصبح حالهُ حال هِرّةْ تتطاير مع الريح أما انا فأسرعت الي العيادة و شعرت بأننا سوف يقضى علينا إثر كل هذا .. ثم وضعت يدي فوق رأسي حتي أحميّها من سقوط اي شيء فوقي كنت سأظل واقفاً الي أن سمعت من يقول لي اجلس ثانياً ركبتيك و اجعل يداك فوق راسك و قول : لا إله إلا الله ، لا إله إلا الله و هكذا أنا خائفٌ - ليس كثيراً - و أردد بأعلي صوتي لا إله إلا الله ، لا إله إلا الله ، لا إله إلا الله ، لا إله إلا الله ، ... الي أن أستيقظتُ و انا أرددها في نفسي و انطقها بصوت مسموع قليلاً و خُيّل لي أني سمعت أحداً يرددها و انا أستيقظ .. و هكذا انتهي حُلمي و انتهت معه قصتي و إن كان لِ أحدكم تفسيراً لهذا الحلم فل يخبرني ولا يبخل و السلام عليكم .. - من واقع الخيال الكاتب أحمد محمود ✨

دماغي محتاجه دماغ تذاكر معاها 🙂💔

تم حذف الاسكربت لعدم وجود تصحيح في بعض المعاني ❤️

خيال علمي بحت ...!! مرحباً أنا أحمد أبلغ العشرون عاماً.. عندما كنت صغيراً كنت أود أن استكشف الفضاء و أن أسبح في علوم الفلك ، تَمُر الأيام و لم أوفق في أن أصل الي ما أحلم به ولكني ناجحٌ في مجال دراستي - هذا بفضل ربي - . منذو عدة أيام قلائل حَلُمْتُ بالكثير من عجائب الفضاء و الثقوب السوداء و الكواكب والنجوم و الاقمار .. و كي لا أطيل عليكم سأبدأ في سرد الحلم الآن :- حينها كنت أبلغ الخمسة و العشرون عاماً ، كنت في زيارة طبيب الأعين حتي يفحص عيناي التي تؤلمني و إن يجد لها علاجاً - و هذا الجزء هنا من كثرة تفكيري في زيارة طبيب الأعين حقاً - وَلَكِنَّ الطبيب قد تَغَيّبْ في هذا اليوم بِحُجةْ أنه مريضٌ قليلاً و قد أرسل طبيباً آخراً يفحص المرضى ... قُلت في نفسي حينها : ربنا يستر آتي الطبيب البديل و فحص عيناي و كتب لي بعض قَطّارَات كي أستخدمها لِتُعالج عيني .. انتهت فترة الكشف و ألقيتُ السلام علي الطبيب ثم غادرت غرفة الفحص لِـأذهب الي باب الخروج ولكني توقفت فجأةً حينما أمسكتُ بِـ مقبض الباب و شعرتُ بأن هناك صوتٌ يخبرني بأن أطالع السماء من البلكونه .. ثم ذهبت إلى البلكونة حتي أبصر السماء منها ، توقفت هناك ما يُقارب الخمسة عشر دقيقة ثم شعرتُ بِهزةٍ لم تكن قوية كثيراً ولكن كانت كافية بأن تجعل رَجُلان في داخل العيادة يخرجان ليروا ماذا حدث ، هرولا ناحية البلكونة و توقفا قليلا فيها ولم يرا شيئاً غريباً ثم عادا الي مقعديهُما .. و مازلت انا كما أنا أطالع السماء و أقول في نفسي - سبحان اللّٰه العظيم . - سبحان الخالق المبدع . - سبحان الواحد الأحد . ثم فجأة و بينما كنت هائماً في تسبيحي ارتعشت الأرض مرةً أخري ولكن هذه المرة كانت أقوي و أشد . ثم ظهر في السماء ثُقب أسود عملاق يسبح في السماء و يلتف حوله ملايين النجوم المضيئة و ظهر الي جانب الثقب الاسود ثلاثة كواكب أصبحت قريبة جداً الي الأرض كان كوكب المشتري الأكبر و كوكب المريخ كان الأوسط حجماً أما عن أصغرهم كان كوكب لبتون . أما التغيرات علي الارض فظهر الآتي : - ظهر شريط مائي عرضهُ 15 سنتيمتر يتوسطهُ خط أخطر لامع سُمْكهُ لا يتعدى الواحد سنتيمتر و كان يتنقل من خلالها نقاط بيضاء تبعد كل واحدة عن مثيلاتها ما يقارب العشرة سنتيمتر ، و كان مكتوباً علي ذلك الشريط في الجانب الشفاف 35Cm . - أما عن الأرض فَـظهر هناك أشكال هندسية مختلفة منها المعين و المربع و المستطيل و الشكل الاسطوانه الطويل كانت ألوانهم كالتالي : المعين لونه كان ذهبي يقترب الي البرتقالي ، المربع كان لونه يتقارب مع الاخضر أما عن المستطيل و الشكل الاسطوانه الطويل كانا مزيجاً من الألوان الزاهية المبهرة . نعود إليَّ ... كنت أنا في حالة الزهول من هول ما رأيت و شعرت بأن عقلي كاد أن ينفجر من عظمة و هول ما رأيت .. و أخذتُ أردد أكثر و أكثر في المقولات التالية :- - سبحان اللّٰه العظيم - سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم - سبحان الله الواحد الاحد الفرد الصمد - لا إله إلا الله ، اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا . و بينما كنت انا هائماً فيما رأيت .. خرج الرجلان اللذان كانا سوياً منذو قليل الي البلكونة مرة أخرى ، كانا يُطالِعان السماء و الأرض و ما حدث من تغير بِـزهول و لم ينطق اي منها بشئ فلقد فضلا الصمت على اي كلمة قد تقال حينها .. بعد قليل من الوقت و الزهول شعرت بأن بناية ما سكنية قريبةٌ منا سوف تسقط من تلقاء نفسها و قد حدث فعلاً فجأة و بينما أنا و الرجلان مازلنا نقف في البلكونة إذ بتلك البناية السكنية تسقط فعلاً و بدأت الأتربة والغبار الناجم عن تحطم و سقوط البناية يملئ الهواء ،و في دقائق معدودة شعرنا أن الرياح بدأت تشتد و أصبحت قريبة الي العاصفة أو الإعصار .. و كان الرجلان كل منهما في مكانه منذو أن دخلا لم يتحرك اي منها شبرا واحداً حتى ، بدأت الرياح تعصف بمن في الشارع و بنا و كل من الرجلان أصبح حالهُ حال هِرّةْ تتطاير مع الريح أما انا فأسرعت الي العيادة و شعرت بأننا سوف يقضى علينا إثر كل هذا .. ثم وضعت يدي فوق رأسي حتي أحميّها من سقوط اي شيء فوقي كنت سأظل واقفاً الي أن سمعت من يقول لي اجلس ثانياً ركبتيك و اجعل يداك فوق راسك و قول : لا إله إلا الله ، لا إله إلا الله و هكذا أنا خائفٌ - ليس كثيراً - و أردد بأعلي صوتي لا إله إلا الله ، لا إله إلا الله ، لا إله إلا الله ، لا إله إلا الله ، ... الي أن أستيقظتُ و انا أرددها في نفسي و انطقها بصوت مسموع قليلاً و خُيّل لي أني سمعتها و انا أستيقظ .. و هكذا انتهي حُلمي و انتهت معه قصتي و إن كان لِ أحدكم تفسيراً لهذا الحلم فل يخبرني ولا يبخل و السلام عليكم .. - من واقع الخيال الكاتب أحمد بغدادي ✨

#قــــصـــة_وعـــبــرة جاء شاب إلى شيخ و سأله : أنا شاب و رغبتي فى الفتيات تلاحقني و لا أستطيع منع نفسي من النظر إليهم في الشارع ...فماذا أفعل ؟؟؟ نظر إليه الشيخ ثم أعطاه كوباً من الحليب ممتلئاً حتى حافته و أوصاه أن يوصله إلى مكان ما يمر على سوق دون أن ينسكب من الكوب شيء.... واستدعى أحد طلابه ليرافقه في الطريق و يضربه أمام الناس إذا انسكب منه الحليب.... و بالفعل أوصل الشاب الكوب دون أن ينسكب منه شىء ولما سأله الشيخ : كم فتاة رأيت في الطريق فأجاب الشاب : لم أر أي شيء.. كنت خائفاً أن ينسكب من الكوب شىء و يضربني تلميذك أمام الناس ويصيبني الخزي أمامهم فقال الشيخ: و كذلك هو حال المؤمن يخاف من الله ومن خزي يوم القيامة إذا ارتكب المعاصي والمؤمن الحق دائم التركيز على ألا يرتكب المعاصي.

ما هو أغرب حُلم حلمت بيه ؟ احكي لعلي اقتبس فكرة ما http://4ahmed96781638.sarhne.com

♥️♥️♥️♥️♥️♥️✨