cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

روح رماديّة

هُنا أبُث ما يلامِس روحي ويُعجبها. للتواصل: https://t.me/Amjadawdahbot

Show more
Advertising posts
1 718Subscribers
No data24 hours
+27 days
+730 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

لا أعلم جوابًا لتعجبي دائمًا: كيف تضيق بنا كل الأماكن التي عشنا فيها أغلب عمرنا قبل الزواج، ثم لا تساكننا الراحة إلا في البيت الذي يجمعنا معًا؟ إلا أنّها آية من آيات الله سبحانه.. ولا سواه تعليلا.
Show all...
‏{عرّف بعضه وأعرض عن بعض} ‏قانون في حسن العشرة، ولين الجانب، وكياسة العقل، وكرم النفس، ألّا تعتب وتحاسب على كل شيء! ‏وغض طرفك وأعرض عمّا تستطيع، فكثرة الملامة بين الزوجين وغيرهم لا تأتي بخير! تغافل واعفُ عمّا (تقدر).
Show all...
عمل يسير وأجر عظيم!💓
Show all...
"أَطابَ النَفسَ أَنَّكَ مُتَّ مَوتاً تَمَنَّتهُ البَواقي وَالخَوالي وَزُلتِ وَلَم تَرى يَوماً كَريهاً يُسَرُّ الروحُ فيهِ بِالزَوالِ"
Show all...
{وما تقدّموا لأنفسكم من خيرٍ تجدوه عند الله هو خيرًا وأعظم أجرًا} ‏الله سبحانه وتعالى قال (وما تقدموا لأنفسكم) ‏ما تفعله من خير هو لنفسك، تذكر أنّك أنت المُحتاج والله غنيٌ عنك! ‏فكلّما راودتة نفسك وقلت: لن أقدّم خيرًا لفلان لأنّه لا يقدّر، أو لا شأن لي، تذكر أنّك تقدم لنفسك! وتذكر قولهم: {إنّما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاءًا ولا شكورًا، إنّا نخاف من ربنا يومًا عبوسًا قمطريرًا} ‏ف{ فوقاهم الله شر ذلك اليوم ولقّاهم نضرة وسرورًا} ‏أفتفعل لحظ في نفسك أم تريد وجه الله؟ صحح النيّة ولن تتردد.
Show all...
يسعى الإنسان طوال حياته لأن يُرى.. يريد الإشادة بسعيه وعمله، ويحزن إن لم يجد من يقدّره. ‏ويفرح الإنسان إن قُدّرت إنجازاته اليسيرة قبل الكبيرة، يريد الإنسان أن يُذكر دائمًا وأبدًا. ‏ولأنّها دُنيا، لن تكون كما يريد. ‏لذا لا طُمأنينة أكثر من هذه الآيات لكل قلبٍ.. الله يرى ولهذا نَسعى.
Show all...
رائعة، تتكلم في التشبه بالكفار والفروقات بينه، وعلل تحريم التشبه ودرجاته، تمر على بعض الأسس والقواعد ‏مع نقاط أخرى كثيرة ‏أنصحكم بها: https://youtu.be/h8uwaj2Ac_c?si=vP-SUK8oa_h-8npE
Show all...

يقول المؤلف إنّ زماننا بحسناته التي لم يعرفها الأقدمون من وفرة الغذاء والصناعة والتقدم العلمي وسُبل الراحة، أصاب النّاس حالة لم تُعرف عند أسلافهم وهي الكآبة والسخط على أتفه الأشياء. ‏أسند ذلك على أنّه قديمًا كانت الميزات تُحدد منذ الولادة، فطبقة الفلاحين مع بؤس حياتهم لم يكونوا يتطلّعون للطبقة النبيلة، ولأنّ كل من حولهم من الفلاحين يعيشون حياة لا تختلف عنهم؛ فلم تكن أرضًا خصبة لنمو الحسد والطمع. والإنسان يقيس ما يملك على فئة تكون مرجعه، فئة يرى أنّهم أندادٌ له. ‏أما وقد تساور الفرص واعتمد على الكفاءة، والتفجّر المادي؛ ازداد الحسد، فزاد شعور الفشل والسخط، لأنّه سيرى جاره أو صديقه الذي يراه ندًا له، اشترى بيتًا أكبر من بيته، فلا ينظر إلى بيته المريح ولا إلى الفرق بينه وبين أسلافه، بل ينظر لأي فرق يحدث عند أنداده ولا يملكه. ‏-إذًا تزداد تعاسة الإنسان كلّما زادت توقعاته ورغباته. ‏وهذا ما عبّر عنه روسو بالمقارنة بين السعادة بين الإنسان البدائي والحديث. ‏وأقول: في ديننا وجّهوا النبي ﷺ لدفع هذه المشاعر حتّى لا نكفر النعم. ‏فقال ﷺ : "انظروا إلى من هو أسفلَ منكم ولا تنظروا إلى من هو فوقَكم ، فإنه أجدَرُ أن لا تزدَروا نعمةَ اللهِ عليكم" ‏وقال: "من أصبحَ معافًى في بدنِه آمنًا في سِربِه عندَه قوتُ يومِه فَكأنَّما حيزت لَهُ الدُّنيا بحذافيرِه" ‏ووجهّنا إلى أنّ الغبطة تكون في أن ترى من فاقك دينًا ‏"لا حسدَ إلا على اثنتينِ رجلٌ آتاه اللهُ مالًا فهو ينفقُ منه آناءَ الليلِ وآناءَ النهارِ ورجلٌ آتاه اللهُ القرآنَ فهو يقومُ به آناءَ الليلِ وآناءَ النهارِ". ‏ورحم الله الطنطاوي حين قال: "أقول لكم ما السعادة في كلمة واحدة؟ السعادة هي الرضا، إذا رضيت فأنت سعيد، وكلما زادت طلباتك نقصت سعادتك".
Show all...
Sign in and get access to detailed information

We will reveal these treasures to you after authorization. We promise, it's fast!