براء 'ے (مَـوَاجِـیۡـد)
أكتب ما أعتقد، والمُقتبَس بينَ علامَتَي تَنصيص" " أُخاطِبُ نَفسي أولًا.. للتواصل: @b_i_a_1997
Show more359Subscribers
No data24 hours
-17 days
+1830 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
"وَلَيسَ فِراقٌ ما اِستَطَعتُ فَإِن يَكُن
فِراقٌ عَلى حالٍ فَلَيسَ إِيابُ"
Repost from N/a
•
"إن العبد الذي أيقن بمعرفة الله، يفيض قلبه بالمحبة، محبة كل شيء، إذ يجد أخوة إيمانية في وجدانه مع كل شيء من الكائنات -عدا شياطين الجن والإنس- فالكل مستغرق في عبادة الله، سائر إليه عبر مسالك المحبة!"
- د. فريد الأنصاري -رحمه الله-
| من مقالة (لطائف الأسماء الحسنى)
•
"يرى البائس أنَّ الماءَ مُنقِذٌ للشَّجرة؛ لِتَكْريس فكرة المُنقِذ والمُخَلِّص التي يَحلُم بها، بينما يعلمُ الواعي أنَّ الماءَ سابقٌ للشَّجرة."
- محمد المقحم
هذه القصّة ترافقني دائمًا.. أعيدُ أحداثها في كلّ مُلمّة ونازلة.. في كلّ مرّة أخرج منها بمعنى جديد؛ حتّى أكرمني الله واخترتُها عنوانًا لمشروع التخرّج
❤ 1
•
يقول كعب بن مالك -رضي الله عنه-:
«ثُمَّ صَلَّيْتُ صَلاَةَ الْفَجْرِ صباحَ خمْسينَ لَيْلَةً عَلَى ظهْرِ بَيْتٍ مِنْ بُيُوتِنَا، فَبينَا أَنَا جَالسٌ عَلَى الْحال الَّتي ذكَر اللَّهُ تعالَى مِنَّا، قَدْ ضَاقَتْ عَلَيَّ نَفْسِى وَضَاقَتْ عَليَّ الأَرضُ بمَا رَحُبَتْ، سَمعْتُ صَوْتَ صَارِخٍ أوفَى عَلَى سَلْعٍ يَقُولُ بأَعْلَى صَوْتِهِ: يَا كَعْبُ بْنَ مَالِكٍ أَبْشِرْ، فخرَرْتُ سَاجِداً، وَعَرَفْتُ أَنَّهُ قَدْ جَاءَ فَرَجٌ..»
لقد كان -كعب رضي الله عنه- يترقب الفرج مع ما وصل إليه من ضيق نفس وطول أمد، تخيّل أنّه بمجرّد سماعه لكلمة (أبشر) وقبل أن يعرف المنادي وسبب النداء.. خَرَّ ساجدًا، وعلم أنه فرج الله! كان يتلمّس ألطاف الرحيم، كان شديد الانتباه متيقّظًا بأن الله تعالى أوّل ما عرّف بنفسه قال: ( الرحمن الرحيم) نعم! تضيقُ أنفُسُنا، وتتنكّر الأرض لنا، وتزورُّ الوجوه أمامَنا، لكننا نتحسّسُ الفرج في أبسط الأشياء، نستروِحُ بدمعة، ونأنس باستمراريّة بواعث الصّبر في قلوبنا، ونفرح باكتساب قلب صادقٍ يتعاهدنا بدُعائه، وأنّنا لم نسلك مسلكَ اليائس القانط.. وأن الله يحبّ هذه المعاني التي أوتَدَها البلاءُ في صدورنا؛ فسقّت ثمّ ترعرَعت ثمّ أزهرت واخضرّت وأثمرَت صبرًا وتصبُّرا، ورضا وأنسًا ومحبّةً لقضائه سُبحانه، وجعلتنا أكثرَ طمعًا بعوضٍ مُغدقٍ ولُطفٍ هتّان..
❤ 3
•
"خصوبة الفضائل المستملحة مرهونة بكثافة المواجع ونماء الصبر وفيض المحاولة، فمن ذاق المرارة ونبل حسّه جعل من ذاته جُنّة لسواه وانسكب شهدًا؛ أُنسًا ورفقًا ورحمة."
- دلال العمودي
❤ 1
الذي خرج من تحت الأنقاض، سيبقى يتحسس الأسقف، يبحث عن الأمان، يرى أن السّماء هي السقف الوحيد الآمن..
💔 1😢 1❤ 2
على سبيل الاستيثاق وراحة البال، واطمئنان
الضمير في التعامل والعلاقات البشرية:
"لا أسْأَلُ النَّاسَ عَمَّا في ضَمائِرِهِمْ
مَا في ضَميري لَهُمْ مِنْ ذَاكَ يَكفِيني"
❤ 3💯 1