زُمردة
1 761Subscribers
No data24 hours
-107 days
-2930 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
يارجفة الشوق يا تاريخ أوردتي
يا رعشة العشقِ يادائي وترياقي
أبحرت فوق بحار العشق حتسبا
لكن ببحرك طاب اليوم إغراقي
لو ساورتك شكوكٌ في محبتنا
فسائل الحب في أعماق خفاقي
زرعتُ عمري على كفيك يا وجعي
كما حملتُ إلى عينيك أشواقي
أنا الاسيرُ بباب هواك من زمنٍ
ولستُ أسعى لإطلاقي وإعتاقي
"شكاني الصّبرُ والأمالُ منّي
ونجمُ الليلِ حتّى غاب عنّي
وما جُرمي؟ سوى بالحلمِ أنّي
صغيرُ العمرِ أرهقني التمنّي
ولكن لي بعونِ الله فألٌ
غدًا بالسعدِ مسرورًا أغنّي
سيرزقنيُ العظيمُ بما رجوتُ
ويكرمني الكريمُ بحسنِ ظنّي"
وماتت بقربك أحلآم قلبي
وتاهت أمانيَّ بين الضبابُ
فلملمتُ عُمري ولم يبقى الا
سؤالٌ يتيمٌ يريدُ الجواب
لماذا رسمت لي الحُب بحراً ؟
وما أنت في العمر الا سراب
Repost from N/a
فأشدُّ مَا يَلقَى المُحِبُّ مِن الهَوى
عصْفُ الحَنينِ، وبُعدُ مَن يَهواهُ
مُسِّيتَ بِالخَيرِ، يَا بَدر الدُّجى، إنّي
أَشتاقُ وَصلَك، دَومًا لا تَغبْ عنّي
Show all...
صدقة جارية عن والدة الدكتورة فاطمة رحمها الله - منصة إحسان
كن عونا في توفير السقيا والمياه العذبة في المناطق والقرى الأشد احتياجا للماء في مختلف مناطق المملكة
أيا أسبابَ سعدي واكتئابي
ألم أعهدكَ لا تهوى غيابي؟
ضممتكَ قبل موتكَ غيرَ أنّي
ضممتكَ عن ودادٍ لا ارتيابِ
فلم أعلم بأنّ الموتَ حـقُّ..
إذا ما زلتَ في عمرِ الشبابِ
فغبتُ وكان قلبيَ كلّ حينٍ
على شوقٍ، متى يُطوى غيابي؟
فغبتَ عن الحياةِ بلا وداعٍ
وعطرك لا يزالُ على ثيابي
وما الدهرُ إلا جامعٌ ومُفرق
وما الناسُ إلا راحلُ ومُودعُ
فإنْ نحنُ عِشْنَا يجمَعُ اللهُ بيننَا
وَإنْ نحنُ مُتْنَا فالِقيامَة ُ تَجمَعُ